المحتوى الرئيسى

أشهر نظريات المؤامرة حول الهبوط على سطح القمر

07/17 08:36

منذ أن هبطت المهمة الفضائية "أبولو 11" على سطح القمر في 20 يوليو عام 1969، وقال نيل آرمسترونغ جملة: "خطوة واحدة صغيرة لرجل، قفزة واحدة عظيمة للبشرية"، وبدأت نظريات المؤامرة بالتكاثر والانتشار.

ومع اقتراب الذكرى الخمسين لإحدى أكثر اللحظات أهمية في تاريخ استكشاف الفضاء، يلقي موقع "RT" رصد لبعض نظريات المؤامرة الأكثر شهرة حول الهبوط على سطح القمر.

انتشرت نظرية تتعلق بالعلم الأمريكي الذي ظهر وكأنه يرفرف على سطح القمر "غير الموجود"، ويتحرك أيضا في اللقطات التي صورها نيل آرمسترونغ وباز ألدرن، وقالت "ناسا" مبررة الموقف أن تحرك العلم يعود إلى الجاذبية الصغرى للقمر، مع قيام رواد الفضاء بتدويره ذهابا وإيابا عدة مرات في محاولة تثبيته جيدا، ما منحه تأثير التموج، ولم يتحرك العلم بعد تثبيته وتنقّل الرواد حوله.

كثيرا ما يتساءل المشككون حول غياب عشرات النجوم في السماء، في لقطات الهبوط على القمر، وقدم الخبراء إجابة واضحة نوعا عن السؤال، فقالوا: النجوم موجودة ولكن لا يمكن رؤيتها، وركزت الكاميرا على رواد الفضاء وليس النجوم الخافتة الباهتة في الخلفية، التي كان من المحتمل أن يغطي الضوء القمري عليها على أي حال.

أشار كثيرون إلى التناقض بين الآثار "المخادعة"، التي تُركت على سطح القمر، وحذاء رائد الفضاء المعروض على الأرض، ويوجد مشكلة صغيرة بهذا الشأن وهي ترك رواد الفضاء "واقي الأحذية" إلى جانب مجموعة من المعدات الأخرى على سطح القمر.

وأرادت "ناسا" الحصول على أكبر كمية من عينات الصخور القمرية، التي جمعتها في المهمة الفضائية، لذا تخلت عن إعادة جميع المعدات غير الضرورية في المهمة القمرية، بما فيها "واقي الأحذية".

ربما كان مخرج أفلام مبدع، ولكن حتى كوبريك لم يكن بإمكانه تنفيذ "الخدعة القمرية" كما يقول البعض.

وبالرغم من الجهود الدؤوبة التي بذلتها "ناسا" لوقف العشرات من نظريات المؤامرة، التي ظهرت على مدار سنوات وعقود، أظهرت استطلاعات الرأي باستمرار أن نحو 30% من الناس لا يعتقدون أن رواد الفضاء الأمريكيين هبطوا على سطح القمر.

حر شديد تشهده مصر خلال صيف هذا العام، حيث ترتفع درجات الحرارة بشكل كبير، ويُلاحظ اهتمام المواطنين بمتابعة بيان درجات الحرارة الذي تقدمه هيئة الأرصاد الجوية

تنتظر "أسامة.ش.ز"، المتهم بالتحرش في اليابان، عقوبة قانونية قد تصل إلى السجن 5 سنوات.

يرتبط خسوف القمر الفلكي بظواهر غريبة وجدتها دراسات مختلفة كما يرتبط بفوائد علمية مثل ضبط التقويم.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل