جيسيكا حسام تغني للسندريلا: «يا واد يا تقيل» انتقاما لجيل التسعينيات

ردا على ترند «هو احنا في التسعينيات»، استضاف برنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على شاشة «dmc»، مع الإعلاميتين جاسمين طه زكي وسالي شاهين، صاحبة الترند الفنانة جيسيكا حسام، لتلعب لعبة «أغاني التسعينيات» خلال إحدى فقراته، وبعد سماعها لأحد الأغنيات التي جرى إصدارها خلال فترة الـ90، عليها التعرف على كلماتها، واسم المطرب أو المطربة، وترديد الكوبليه في نفس الوقت، أما إذا لم تتعرف عليها وتغني معها، فيتم إصدار أحكام عليها.

كانت أول الأغنيات التي لم تتعرف عليها جيسيكا حسام، أغنية للفنان عمرو دياب «ما بلاش نتكلم في الماضي، ده الماضي ده كان كله جراح»، وكان الحكم عليها عبارة عن تقليد الفنانة الراحلة سعاد حسني، مثلها الأعلى، فطُلب منها الغناء على لحن أغنية «يا واد يا تقيل» كوبليه: «قلبي يقول ياني يآني وده قلبه ولا يعاني.. يعاااني»، وأكملتها: «عنده برود أعصاب اسم الله ولا جراح بريطاني».

أما أغنية التسعينيات التالية فكانت للفنانة سميرة سعيد: «كل دي إشاعات وكلام ملهوش عند إثبات»، ولم تتعرف عليها وكان الحكم عليها: الإفشاء عن أسرار أبطال مسلسل كامل العدد، واختارت إفشاء سر عن «حمزة» والذي سبق وصرحت به ونفاه الأخير، والمعلومة تتضمن أنه لاعب جيتار جيد ويتقن الغناء إلى حد ما وأنه لما نفى ذلك كان بسبب خجله الشديد من التعرض للجمهور عند الغناء والعزف، أما سر «لينا» الذي أفشته أنها بتكراش على أحمد مالك، أي معجبة به.

وثالث أغنية من التسعينيات كانت: «مغرم يا ليل» للفنان راغب علامة، وتعليقها كان أنها أغنية جميلة للغاية ولكنها أخفقت أيضاً في غنائها أو التعرف على الفنان الذي يغنيها إلا بعد عرض اختيارات، وكان الحكم: «الاعتراف بشيء فعلته بدون علم أمها»، لتؤكد أنها لا تفعل شيء تماماً من وراء والدتها إلا العبث بملابسها وأدوات التجميل الخاصة بها، وكانت تخرج مع شقيقها وبعدها تخبرها.