الفراعنة كلهم "سمباتيك" إلا الملك أخناتون بـ"كرش".. عالم يوضح السبب

" إختاتون" أحد أشهر ملوك مصر القديمة، وهو الملك الذي حكم مصر لمدة 17 عاما خلال القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وبالرغم من أن الثورة الدينية هي أشهر ما يميز عصره، إلا أن التماثيل والرسومات التي نُحتت ورُسمت في عهده جعلته أكثر اختلافا عمن سبقوه ومن حكموا بعده.

عضلات مفتولة وأكتاف عريضة وأجسام رشيقة.. ذلك هو الشكل الذي اعتدناه عند مشاهدة تماثيل ورسومات المصري القديم، إلا أن الأمر اختلف تماما في عهد "أمنحتب الرابع" أو "إخناتون" كما أطلق على نفسه بعد أن غير ديانته وقرر أن يعبد قرص الشمس "آتون".

صور وتماثيل الملك "إخناتون" وزوجاته وبناته والكهنة وغالبية الشعب في هذه الحقبة الزمنية كانت تظهرهم برأس دائري وبنتوء في البطن، أو كما نسميه نحن "كرش"، على حد وصف عالم المصريات، بسام الشماع.

وقال الشماع إن هذا الأمر له 3 تفسيرات، أولها أن تكون هناك ثورة فنية حدثت بالتزامن مع الثورة الدينية التي قادها إخناتون حينها، وهي ما جعلت الفنانون يثورون على فكرة الكمال التي كان يحب أن يظهر بها الملوك في معابدهم، وأن يقرروا إضافة شكل ربما كان هو الغالب حينها.

أما التفسير الثاني، فذكر عنه الشماع، قد يكون الشعب المصري حينها بـ" كرش"، وهذا أمر مستبعد، وعن التفسير الثالث، فيقول "من الممكن أن يكون جسم إختاتون في الحقيقة كما ظهر في التمثال وأراد الفنان الذي قام بنحته ألا يشعر الملك أنه مختلف عن الآخرين بشكل يزعجه، لذا نحتهم جميعا مثله".

في عزاء احد الضباط القدامى الأيرلنديين، فوجئ المشيعون بصوت الفقيد ينبعث من داخل التابوت بعد انزاله في القبر، طالباً اخراجه، قبل ان يوضح أنها مزحة لتوديع أصدقائه

أكد ويستربيك على أن الشاب ذكر أن لديه إخوة وأخوات يعيشون في المزرعة، هو الأكبر سناً بينهم، ويريد إنهاء الطريقة التي كانوا يعيشون بها

خلال الأيام الماضية، احتل مرض الالتهاب السحائي مقدمة قائمة البحث عبر جوجل، بسبب مخاطر هذا المرض الذي يهاجم مراكز الضعف في الجهاز العصبي إذا أصاب الطفل.

حذفت جوجل 29 تطبيقا من متجرها، بسبب تهديدهم لخصوصية المستخدمين.