تضامناً مع سوريا.. شركة سياحة تلغى رحلاتها إلى تركيا

تضامناً مع سوريا، ورداً على الحرب، التى تشنها القوات التركية على الأراضى العربية، قرّرت شركة سياحة تعليق رحلات إلى تركيا، وإلغاء كل الحجوزات مع عملائها، معتبرة أن ذلك الموقف واجب تجاه القومية العربية التى دهست تحت الأقدام.

«غير الحرب التى تشنها على سوريا، تركيا عليها ملاحظات كتير بشأن التدخل فى الشئون المصرية، واحتضان الإخوان واللعب فى دماغ المصريين من خلال البرامج التى تمولها»، قالها مصطفى أشرف، مسئول حجز الرحلات بالشركة، مؤكداً أن الشركة علقت أى رحلات إلى تركيا بعد تفاقم الأوضاع السياسية، واستخدام العنف ضد السوريين: «ده أقل رد ممكن نرد بيه على اللى بيحصل، وده الموقف اللى نملكه، وهيبقى موقف قوى لو الشركات السياحية اتخذت نفس الموقف، وعلقت تعاملاتها مع الجانب التركى».

ورغم أن هذا القرار، يمكن أن يتسبّب فى بعض الخسارة المادية للشركة، فإن تعاطفها مع الجانب السورى وخوفها من تفاقم الأوضاع أكثر دفعها إلى اتخاذ هذا القرار بإجماع أعضاء مجلس الإدارة والعاملين فى الشركة: «مابصناش على المكسب والخسارة، كل الناس رحّبت بالقرار، وبعض العملاء اللى لهم مصالح فى تركيا تفهّموا الموقف، ولم يبدوا انزعاجهم من إلغاء الحجوزات، لدرجة أن فيه ناس كانت حاجزة لتركيا، غيّرت الحجز لدول تانية»، حسب «مصطفى»، الذى يعتبر أن هذا القرار، هو الأفضل للشركة على الإطلاق، وسيستمر إلى أجل غير مسمى.

في عزاء احد الضباط القدامى الأيرلنديين، فوجئ المشيعون بصوت الفقيد ينبعث من داخل التابوت بعد انزاله في القبر، طالباً اخراجه، قبل ان يوضح أنها مزحة لتوديع أصدقائه

أكد ويستربيك على أن الشاب ذكر أن لديه إخوة وأخوات يعيشون في المزرعة، هو الأكبر سناً بينهم، ويريد إنهاء الطريقة التي كانوا يعيشون بها

حذفت جوجل 29 تطبيقا من متجرها، بسبب تهديدهم لخصوصية المستخدمين.

روى عمرو شلبي، مدير متحف السادات بمكتبة الإسكندرية، تفاصيل موقف نجاة سكرتير الرئيس الراحل السادات من حادث المنصة.