سرح الإطاحة بمذيع أون سبورت

أعلن مقدم برامج شاب بقناة أون سبورت الرياضية المصرية، رحيله عن القناة، فجر اليوم الخميس، دون إنذار مسبق.

وكان بلال رزق بدأ مذيعا في قنا أون سبورت قبل عامين، إلا أنه رحل عن القناة بعد توجيه الشكر له.

وقالت مصادر للقناة لستار أفريكا عربية إن رحيل المذيع الشاب، جاء بعد الأنباء التي ترددت عن علاقته بالإخوان المسلمين.

وعمل رزق أثناء الثورة لفترة قصيرة مع إحدى القنوات الإسلامية.

وكان المذيع نفسه نفى قبل فترة أي انتماءات له مؤكدا انه لم يسمح طوال فترة عمله بأي تجاوز ضد مؤسسات الدولة المصرية.

أعلن مقدم برامج شاب بقناة أون سبورت الرياضية المصرية، رحيله عن القناة، فجر اليوم الخميس، دون إنذار مسبق.

وكان بلال رزق بدأ مذيعا في قنا أون سبورت قبل عامين، إلا أنه رحل عن القناة بعد توجيه الشكر له.

وقالت مصادر للقناة لستار أفريكا عربية إن رحيل المذيع الشاب، جاء بعد الأنباء التي ترددت عن علاقته بالإخوان المسلمين.

وعمل رزق أثناء الثورة لفترة قصيرة مع إحدى القنوات الإسلامية.

وكان المذيع نفسه نفى قبل فترة أي انتماءات له مؤكدا انه لم يسمح طوال فترة عمله بأي تجاوز ضد مؤسسات الدولة المصرية.

أكدت مجلة "جون أفريك"، المختص في متابعة الشأن الإفريقي، أن جمال بلماضي قام بتضحيات مادية كبرى عند تدريبه لمنتخب الجزائر.

ووفقا لنفس المصدر، فإن هذا الأخير يتحصل على جراية شهرية أقل بكثير من تلك التي كان يتحصل عليها مع الدحيل القطري.

وترجح بعض الأطراف المطلعة أن يتحصل بلماضي على أجرة سنوية ب600.000 يورو، بواقع 50.000 يورو في الشهر.

يذكر أن بلماضي سبق له تدريب نادي هو الأغنى في قطر وهو الدحيل (لخويا سابقا) الذي منح مؤخرا جراية شهرية ب200.000 يورو لمدربه الجديد، التونسي نبيل معلول.

 لمزيد من الاخبار والفيديوهات انضموا لمحبي ستار افريكا عربية على الفايسبوك و التويتر .

كشفت تقارير صحفية تركية أن الاتحاد المحلي لكرة القدم يدرس توقيع عقوبات مغلظة على المغربي يونس بلهندة، نجم غالاتسراي التركي.

وكان اللاعب الأسبق لمنتخبات فرنسا للشباب تحصل على بطاقة حمراء خلال المواجهة التي جمعت (السبت) فريقه بطرابزون سبور لحساب الأسبوع الرابع من الدوري التركي.

وقام حكم  المباراة بكتابة تقرير في الواقعة يؤكد فيه اعتماد بلهندة على اللعب العنيف، وهو ما يجعله مهددا بعقوبة تتراوح بين 3 و6 مباريات.

ويتعرض نجم "أسود الأطلس" لانتقادات لاذعة من قبل جماهير غالاتسراي التي هاجمته بشدة على شبكات التواصل الاجتماعي.

ويملك بلهندة في رصيده 40 مباراة بقميص غالاتسراي التركي أسهم خلالها في 15 هدفا ما بين صناعة وتسجيل.

 لمزيد من الاخبار والفيديوهات انضموا لمحبي ستار افريكا عربية على الفايسبوك و التويتر .

تذوَّق المغربي زهير فضال طعم الانتصار الأول مع فريقه ريال بيتيس هذا الموسم في الدوري الإسباني، إثر كسب "ديربي الأندلس" أمام إشبيلية، بهدف نظيف، من توقيع المخضرم سانشيز خواكين، مساء يوم الأحد، لحساب الجولة الثالثة من "الليغا".

صمام الأمان الذي شارك كأساسي للمباراة الثالثة على التوالي، بصم على مردود جيد للغاية، حتى أنه حظي بأفضل علامة في اللقاء من طرف مؤشر "هوسكوريد"، مؤكداً بذلك عودته إلى سابق مستواه، عقب الإصابة التي كانت قد أبعدته عن الملاعب لبضعة أشهر.

وأفلح صاحب الـ 28 سنة في كسب سبعة نزالات هوائية، والقيام بتدخليْن ناجحيْن للكرة، في الوقت الذي بلغت فيه نسبة نجاح تمريراته 83 في المئة، وهو ما يعكس العرض المميز الذي وقَّع عليها مدافع ديبورتيفو ألافيس سابقاً.

هذا وحاز فضال على ثناء ومديح المُتابعين والمُناصرين في مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة "تويتر"، الذي شهد تغريدات مُشيدة باللاعب الذي لم يُستدعَ لقائمة المنتخب الوطني المغربي الأخيرة بقيادة المدرب الفرنسي هيرفي رونار.

وأصبح في رصيده بيتيس 4 نقاط، بعد ثلاث مباريات، إذ انهزم في الأولى وتعادل في الثانية وانتصر في الثالثة، بمساهمة من الدولي المغربي الذي يبدو عازماً على الاستمرار في تقديم المستويات الجيدة هذا الموسم.

أجرى المغربي أشرف حكيمي، الظهير الأيمن لفريق بوروسيا دورتموند، حواراً مع القناة الرَّسمية للنادي الألماني، تطرَّقَ فيه إلى مجموعة من المواضيع والنِّقاط المرتبطة بمسيرته الكروية، وكذلك علاقاته الشخصية مع زملائه، وأيامه الأولى في الديار الألمانية، بعد قدومه من ريال مدريد، في الميركاتو الصيفي الماضي.

وقال صاحب الـ19 سنة، إن بورخا مايورال ولوكا زيدان كانا هما أقرب زميليْن له داخل الفريق الملكي، مُضيفاً: "تجمعني علاقة وطيدة بلوكا زيدان، إننا أصدقاء ولعبنا مع بعض منذ سن السابعة أو الثامنة، كما أتفاهم كثيراً مع بورخا مايورال، هو من نفس مدينتي، وجاورنا بعضنا البعض منذ الفئات السنية الصغرى".

أما عن مثله الأعلى في عالم كرة القدم، فقد صرَّح الدولي المغربي بالقول: "هو البرازيلي مارسيلو، إنه يلعب في نفس مركزي، وهو يشبهني قليلاً، دوماً سعيد ومسرور داخل وخارج الملعب، أتمنى أن أتمتع بالثقة التي يملكها، لقد جاورته وأنا سعيد وفخور بذلك، يمدني بالنصائح وتعلَّمت منه الكثير".