أهالى مطروح يدعون «صلاح» لزيارة «أم الرخم»: «مالديف مصر»

شاطئ «أم الرخم» ذو الطبيعة الخلابة

فى الوقت الذى يزور نجم مصر اللاعب محمد صلاح جزر المالديف، ويقضى بها إجازته قبل انطلاق الدورى الإنجليزى، تعالت الأصوات فى مطروح، وطالبته بزيارتها، مؤكدين أن بها شواطئ لا تقل جمالاً عن المالديف، مثل شاطئ «أم الرخم»، الذى يطلق عليه «مالديف مصر»، وشاطئ الجونة، للترويج للسياحة.

«مطروح فيها شواطئ أجمل من المالديف.. دى حقيقة مش مجاملة»، يقولها نصار بحيرى، صاحب كافيتريا بشاطئ أم الرخم، وأضاف لـ«الوطن»: «مطروح ليها مصطافين وزوار بيحرصوا يقضوا الإجازة فيها، وبيزوروا باستمرار شواطئ أم الرخم وعجيبة وغيرهما، اللى بتتميز بالميّه الصافية والجو البديع». يضيف «نصار» إلى ما سبق وجود جزيرة تمتد لنحو فدان فى المياه، وعلى بعد 300 متر من الشاطئ، ما يعطيها رونقاً خاصاً جذاباً، فى ظل الرمال الناعمة البيضاء والأجواء الهادئة ودرجات الحرارة المستقرة ما بين 18 و24 درجة، مطالباً «صلاح» بزيارة المحافظة ودعمها سياحياً. ويقول سالم دواس، مدير شاطئ «أم الرخم»: «مطروح فيها أجمل شواطئ العالم، خاصة أم الرخم، جماله ربانى، والناس كلها بتتكلم عننا»، ويضيف فوزى العميرى، المشرف على الشاطئ: «مفيش شاطئ زى اللى عندنا فى حوض البحر المتوسط، بيمتد بطول 3 كيلو، مياهه فيروزية، بنشوف السمك فى البحر من درجة نقاء المياه، وبتظهر بوضوح الصخور والمحار والقواقع، وندعو نجوم الكرة فى مصر والفنانين ووزارة السياحة لزيارة شواطئنا، والتسويق ليها».

مقارنات عديدة عقدها أهالى مطروح بين شواطئ المحافظة والمالديف، بعد نشر «صلاح» صوره هناك، وعبروا قائلين: «يكفينا فخراً كمصريين إن عندنا شاطئ أم الرخم، ونفتخر بمصريتنا ونعتز بمعالم بلدنا».

أوضحت صباح توفيق، مدير عام السياحة والمصايف بمحافظة مطروح، أن شواطئ المحافظة تفوق جمالاً أشهر شواطئ العالم، وينقصها فقط التسويق، وتم دعم منطقة الأبيض وحتى شاطئ عجيبة، ورصف الطريق الرابط بينهما، كما تم تمهيد طرق الدخول لمثل هذه الشواطئ الجميلة.

في أول ظهور علني لهم بعد إنقاذهم، حضر عدد كبير من السكان والإعلاميين لتحية "فتية الكهف"، الذين أُنقذوا من أحد الكهوف بتايلاند، وشاهد الحاضرون فريق كرة القدم

كثرة الأولاد ليست عادة بين أطياف الشعب فقط، بل أنها عادة ظهرت بين العائلات الحاكمة، وخير مثال على هذا الملك المغربي مولى إسماعيل بن شريف، مؤسس سلالة العلويين

قدم شاب بريطاني يدعى إينيس ماكيندريك التماسًا ليشرب السائل الأحمر الذي وجد بالتابوت المكتشف في منطقة سيدي جابر

عاقبت زوجة بالغة من العمر 32 عامًا زوجها بطريقة شديدة البشاعة، بعد ان اتخذ قرار بتطليقها.