المحتوى الرئيسى

محمد رمضان: «نسر الصعيد» رقم «1» وبعد أسبوع من عرضه وجدت اسمه على السيارات والمقاهى

06/19 11:11

محمد رمضان "المثير للجدل".. وصف منتقديه بـ"الأغبياء" واختلف مع الزعيم

بالفيديو| الإبراشي يهاجم محمد رمضان: "عدو نفسه"

محمد رمضان لـ"الساحر" في ذكرى ميلاده: "مصدر معنوياتي المرتفعة"

محمد رمضان ينشر جزء من أغنيته "رقم واحد"

قال النجم محمد رمضان إنه تعمد تقديم شخصية إيجابية تتمتع بالقوة فى مسلسله «نسر الصعيد»، الذى عرض فى رمضان الماضى، وذلك رداً على الانتقادات والاتهامات التى توجه إليه بأن سبب نجاحه الوحيد يعود إلى تقديمه شخصيات تقوم بأعمال غير مشروعة، وطالب الإعلام بأن يقوم بدوره فى توعية الجمهور بأن يتخذوا من الفنان الذى تعب لكى يصل للنجاح قدوة، لا أن ينشغلوا بتقليد الشخصيات التى يقوم بدورها. ودافع «رمضان» فى حواره لـ«الوطن» عن الأخطاء الإخراجية التى هاجم البعض المسلسل بسببها، قائلاً إن التركيز الكبير مع المسلسل يعنى أن هناك مشاهدة عالية جداً تجعل الجميع يركزون فى التفاصيل، مهما كانت دقيقة.

«زين القناوى» أثبت أننى لا أنجح فقط فى أدوار الشر والبلطجة مثل «الأسطورة»

ما سبب اختيارك لمسلسل «نسر الصعيد»؟

- بعض الناس قالوا إن شخصيتى «الأسطورة»، حتى إن كان فيهما بعض الصفات الإيجابية على المستوى الإنسانى، لكن المهن التى امتهنها كل منهما كانت غير شرعية، مثل «ناصر» الذى كان يملك مصنع سلاح، و«رفاعة الدسوقى»، فقلت أريد مسلسلاً أقدم فيه شخصية إيجابية من جميع الأركان، فاشتغلنا فى مسلسل «نسر الصعيد» على شخصيتى «زين» و«صالح القناوى»، فالشخصيتان إيجابيتان بشكل كبير، «صالح» القاضى العرفى لا يقبل الظلم على أهل بلده، ويحترم القانون وأهله وزوجته وأولاده، وشخصية «زين»، اسم على مسمى، شاب طيب الخلق، أى أسرة تتمنى أن ابنهم يبقى بصفات «زين»، سواء بعلاقته بأمه أو أبيه، وإخلاصه لزوجته ولمهنته، لدرجة أنه حتى لا يخون القسم الذى أقسمه بالكلية، فقبض على أخيه وقدمه للمحاكمة، وهذا رداً على بعض الناس الذين قالوا إن محمد رمضان أحد أسباب نجاحه المشاريع التى تتضمن أشياء غير شرعية، مع أن هذه الشخصيات أغنى تجارياً حتى فى أمريكا، أقصد النماذج الخارجة عن القانون، ونجاح «نسر الصعيد» كان رداً عظيماً، ربنا وفقنى فيه إنى أرد بمسلسل إيجابى، لأن كل الناس كانوا متوقعين من أول حلقة أن محمد رمضان هيتفصل من الداخلية، وهيتحول لمجرم، لكن من أول لآخر مشهد فى المسلسل هو ضابط يؤدى واجبه، بالأرقام، بكل الدلائل، رقم 1، إذاً مش بس بالأعمال السلبية نقدر نبقى رقم 1.

الإعلان عن التبرع لصالح البلد مش عيب.. ولو حد زعل من ده يبقى مابيحبش مصر

ولماذا وقع اختيارك على دور ضابط شرطة فى المسلسل؟

- لأن ضابط الشرطة درامياً شخصية تحتك أكتر بالمجتمع وبالشارع، أما ضابط الجيش فمعظم الوقت يكون فى معسكره أو فى كتيبته ووحدته، فهو بعيد عن الشارع وعن أسرته بشكل كبير، وده كان هيعمل خلل درامى مش هنعرف نشوف مشاهد كتير فى مواقف حيوية زى موقف الست الغارمة اللى راح يقبض عليها لقى أن المبلغ مش كبير، فدفعه، وسابها مع بناتها، وزى أمين الشرطة اللى مد إيده على الست اللى واقفة فى الشارع، فعرّفه أن طول ما انت لابس الزى الميرى، ماينفعش تعمل حاجة غلط، علشان ممكن تسىء لكيان كبير.

هل تؤمن بمبدأ الشللية.. خصوصاً أن هذه ليست المرة الأولى التى تشارك فيها بأعمال فنية مع النجوم وفاء عامر وسيد رجب وعايدة رياض.. وهل تشارك فى اختيار الممثلين؟

- كلهم أساتذة كبار، واستفدت من التعامل معهم، لكن على العكس أنا أفضل التنوع وأراه فى صالح العمل، يعنى مثلاً سيد رجب لم نعمل معا منذ فترة كبيرة جداً، تقريباً كانت «قلب الأسد» فى 2013، ووفاء عامر لم نتقابل فى عمل فنى منذ 2010، وكذلك «درة» أول تعاون بينى وبينها كان فى «نسر الصعيد»، و«دينا» آخر حاجة عملناها سواء كانت «عبده موتة» فى 2012، والدور هو الذى يختار صاحبه أولاً وأخيراً.

لم يحدث أن اتصل زميل أو زميلة لتهنئتى على عمل ناجح «يمكن عشان مش معاهم رقم تليفونى».. وجملة «لا عزاء للأغبياء» تم تفسيرها بشكل خاطئ

هل تقوم بترشيح فنانين للعمل معهم فى أعمالك؟

- لا، أنا مش كده خالص، رأيى استشارى، وأترك الاختيار لرأى الأغلبية، فلدينا سيناريست ومخرج ومنتج.

ما أصعب المشاهد التى واجهتك فى «نسر الصعيد»؟

- نفسياً كان المشهد مع النائب العام اللى باقول له فيه على اسم أخويا، لما سألنى تعرف تجيب اللى قتل؟ قلت له أيوه لأنه أخوى، وكان المشهد صعباً تمثيلياً، ومشهد القبض عليه وأنا باحطه فى البوكس.

بداية من حذف مشاهد من الحلقة الأولى مع الفنانة وفاء عامر إلى تغيير مكان «حسنات» صالح، والجماهير التى احتشدت لمشاهدة مشهد قفز «زين» فى النيل.. هل ترى جميع ما سبق ساعد فى زيادة شعبية المسلسل؟

- هذه أخطاء واردة، ولا يجب أن نكون متحاملين على المخرج ياسر سامى، هو يُشكر جداً، لأن هذا العمل أول أعماله، وأرى أن التركيز مع أخطاء المسلسل لهذه الدرجة يدل على النجاح، فالحمد لله الكومبارس فى مسلسلى بيتشاف.

هل هذا دفاع عن ياسر سامى؟

- آه طبعاً، هو راجل شاطر، ولم أعتبرها مجازفة، بالعكس أحب شغلى مع مخرج فى أول مشروع له، لأنه يعطى بكامل طاقته، وياسر عامل صورة عظيمة وأنا مبسوط بالشغل معاه، وعلى فكرة نفس الانتقادات قيلت لى فى مسلسل «ابن حلال»، قالوا لى إبراهيم فخر ماعندوش غير تجربة فى مسلسل واحد كان معمول قبلى.

ما رأيك فى المقارنات التى حدثت بين «الأسطورة» و«نسر الصعيد»؟

- كل ما تم فى المسلسلين كان مقصوداً، كنا نريد أن نقول إن نقطة البداية واحدة، مثلاً نفس الرجل الذى قابل «ناصر» وهو ذاهب ليختبر، هو نفس الرجل الذى كان موجوداً أثناء اختبار «زين»، «ناصر» سقط فى النيابة بسبب سمعة أخيه، أما زين فنجح فى الشرطة بسبب سمعة أبيه، لما عملوا تحريات وجدوا أن له مواقف جيدة ومشرفة، فالتشابه بين العملين مقصود، وقمنا بالعمل عليها منذ البداية، وهى فى بيتها عموماً، محمد عبدالمعطى مؤلف «الأسطورة»، وأنا كنت بطل العمل، ففكرنا نعمل نقطة انطلاق واحدة ونبين الفرق بين الشخصيتين، وأوصل للشباب إنك تقدر توصل لهيبة وقوة رفاعى الدسوقى، لكن بشكل إيجابى، يعنى تقدر تكون رفاعى الدسوقى وأحسن، لكن بشخصية صالح القناوى، شخصية الرجل الذى يعرف ربه ويحب الحق.

لم أتدخل فى أزمة درة ووفاء عامر «لأنها مش شغلتى».. ولم يحدث أن وضعت شرطاً فى عقدى يخص التتر

تعرض المسلسل لبعض الانتقادات لأنه لم يطرح قضية أو يناقش مشكلة بشكل معمّق، بل مجرد قصة حياة ضابط شرطة مثالى.. فما ردك؟

- إزاى، وقضية الإرهاب دى إيه؟، وقضية الفساد بإحدى الوزارات مثل شخصية «زياد»، وتجارة الآثار، ومن القضايا الأسرية شخصية «هند» أخت «درة»، والشخص المهمل غير المخلص لزوجته شخصية «آسر»، والعلاقة بين «فيروز وزين»، وعدم التوافق بين الشاب الصعيدى الذى تزوج فتاة قاهرية مع كل الفوارق بين العائلتين، يعنى المسلسل تعرّض لقضايا كتير جداً.

منذ متى تتابع ردود الفعل على المسلسل؟ وكيف رأيتها؟

- أول رد فعل لما نشرت التيزر بتاع المسلسل، رد الفعل وصلنى من أول حلقة، بعد أول أسبوع لقيت صور عربيات عليها اسم «نسر الصعيد» ومحلات وقهاوى، ورد الفعل كان فوق توقعاتى.

هل كنت تتوقع أن يتفاعل الجمهور مع شخصية صالح القناوى بهذا الشكل، خاصة المشهد الذى قتل فيه؟

- أنا كنت متوقع، لكن ما حدث فاق كل توقعاتى الحمد لله.

كيف تحافظ على هذا النجاح فى أعمالك؟

- نعمل ما علينا ونجتهد، وما توفيقى إلا بالله، أتعامل مع النجاح بخوف شديد، لأنه أمانة ربنا إداها لى وإدانى الاختيار إذا كنت هاحافظ عليها أو مش هاعرف.

هل تتابع بنفسك حسابك على «فيس بوك»، أم أن هناك من يعاونك؟

- أتابع بقدر المستطاع، بس السوشيال ميديا رسم بيانى للحقيقة، لكن الحقيقة فى الشارع بين الناس، وأى حب من الناس أراه مسئولية كبيرة جداً، وأشعر بخطورة غير طبيعية حين أرى أطفالاً تتأثر بشخصيتى، أو تتخذنى قدوة لها، وهذا الحب أكبر من مجرد علاقة جمهور بنجم، فأنا أشعر أنه يجب علىّ أن أكون عند حسن ظنهم، لكن أتمنى أن الإعلام يكون له دور فى توعية الجمهور، بأنهم لو سيأخذون قدوة من الفنان فتكون شخصيته الحقيقية وليست ما يمثله على الشاشة، فمثلاً هناك كثيرون قالوا من الخطأ أن أقدم شخصية «عبده موتة»، طيب أنا لو لم أقدم الشخصية، هناك غيرى سيقدمها، لكن القدوة هنا فى محمد رمضان نفسه، «محمد» وعلاقته بربنا، وعلاقته بوالده ووالدته، وإخلاصه فى عمله، وما بذله ليصل إلى ما وصل إليه، فأنا حريص طوال الوقت على العمل، ولو الشباب يتخذون منى قدوة فى هذا الأمر سأكون سعيداً بكل تأكيد.

نشرت على «فيس بوك» مشهداً تم حذفه من المسلسل بحجة أنه «خارج» لأننى «تعبت فيه وهيتشاف يعنى هيتشاف»

كيف تستقبل هجوم النقاد على أعمالك؟

- أستقبله بصدر رحب، وأدرس كل حرف قاله الناقد لكى أستفيد منه، لأننى مؤمن بأن العلاقة بين الفنان والناقد ليست علاقة عداء، بالعكس أعتبره ضميرى الفنى.

هل فكرت يوماً فى أن تتواصل مع ناقد لتوضح له الصورة الحقيقية إذا كنت ترى أنه أخطأ، ولو قليلاً، فى الانتقادات التى وجهها لك؟

- لم أتصل فى عمرى بأى ناقد لكى أقول له الحقيقة، أنا أرى أننى لا بد أن أرد عليه بالعمل، ويكفينى أنه إذا أخرجنا مقالاً سيئاً فى حق عبدالحليم حافظ الآن، أكيد من كتبه سيكون «شكله مش حلو»، فالرد بيكون بالاستمرارية والعمل فقط.

هل تكون لديك ملاحظات على كتابة المؤلف بشكل عام، وهل تتدخل فى التفاصيل كما يشاع عنك حتى فى لوكيشن التصوير؟

- غير حقيقى، بالعكس لو تحدّثنا عن المؤلف مثلاً أمنحه المساحة الكاملة طبعاً، لكن لو عندى وجهة نظر فى حاجة أحاول أقنعه بيها.

وكيف ترى العمل مع «العدل جروب» كجهة إنتاج؟

- شركة عظيمة، وبدايتى كانت معاهم فى 2008، علاقتى بيهم عائلية أكتر منها فنية.

العمل كان فيه نسبة كبيرة من الفنانين الشباب.. هل كنت تقصد هذا؟

- فعلاً، وكلنا كفريق عمل نرشح ممثلين طبعاً، وقد رشحت بعضهم وسعدت بالعمل مع الجميع.

كيف رأيت أزمة التتر التى حدثت بين درة ووفاء عامر، وهل تدخلت لاحتوائها؟

- أنا لا أتدخل فى هذه الأمور، فهذا ليس دورى، أنا ممثل، ولا أحب فى المستقبل أن يقال إن محمد رمضان تدخل فى أمر خارج إطار عمله الحقيقى، وعن نفسى لم أكتب على الإطلاق شرطاً فى أى تعاقد بشأن ترتيب اسمى على التتر، ولن تحدث أبداً، فأنا أعتبر هذا أمراً بديهياً، والمنتج يحدده، لكن من حقى بعد كل مشروع أخرج بدروس مستفادة، منها مثلاً أننى لن أتعامل مع شخص معين مرة أخرى.

دائماً تحب إثارة الجدل على السوشيال ميديا، سواء بصور شخصية أو تعليق.. فما السبب؟

- الناس تدقق مع كل حرف أقوله، وأنا أدرى بنيتى، يعنى مثلاً جملة «لا عزاء للأغبياء»، بعض الناس والزملاء فهموها بشكل خاطئ.

البعض قال إنك كنت تقصد بها المنافسين؟

- هذا كلام لا يُعقل، وافترض أننى أقصد بها أناساً على المستوى الشخصى، «يعنى هل حد دخل جوه دماغى علشان يعرف أنا أقصد بيها مين»، وفى النهاية أنا أرى جانباً إيجابياً فى ما يحدث، وهو أن التركيز مع كل حرف أكتبه أو أى كلمة أقولها يعنى أننى تحت الضوء طوال الوقت.

وهل هذا يدخل فى إطار فن إثارة الجدل؟

- لا أبداً، لم يكن مقصوداً أى شىء من هذا الأمر، فمثلاً هوايتى الوحيدة العربيات، وأعرف أن الجمهور مابيزعلش منى، لكن أنا باقول للناس اللى بتنتقدنى أنا راجل ماباعرفش أعمل حاجات من اللى ناس كتير بتعملها، يعنى لا باعرف أخرج ولا أقعد على كافيه، والعربيات هوايتى من وأنا صغير وماعنديش مجال تانى أستمتع بأى حاجة تانية، فأكيد مش بيبقى قصدى أتمنظر زى ما ناس كتير بتحسبها.

هل سبق وتواصل أحد الفنانين معك، وقال لك «ليه كتبت كده»؟

- لا يجرؤ شخص على وجه الأرض أن يقول لى احذف شيئاً كتبته أو نشرته على أى وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعى، و«اللى هيزعل هو اللى هيكون شخص غبى جداً».

هل تابعت أى أعمال درامية أخرى فى رمضان؟

- أنا طبعاً مشغول جداً، بس مفيش حاجة جت عينى عليها من أعمال رمضان وماعجبتنيش، كل اللى شفته بالصدفة كان حلو.

هل تواصل معك أى زميل من الوسط الفنى ليهنئك على المسلسل؟

- لا ولم يحدث من قبل أن هنأنى أى زميل على مسلسل أو فيلم لى، الكثيرون خارج الوسط كلمونى، على رأسهم السيدة جيهان السادات ونهى السادات ولبنى السادات.

هل هذا يعنى أنه ليست لديك صداقات فى الوسط الفنى؟

- عندى صداقات طبعاً، بس محدش قبل كده كلمنى بارك لى، ممكن يبقى رقمى مش معاهم.

هل تنوى خوض تجربة دراما رمضان المقبل، أم تنوى التركيز فى السينما؟

- لدى فيلمان لم يتم طرحهما بعد، «الكنز والديزل»، وأحضر فيلم إجازة نص السنة، و«الديزل» سيطرح فى العيد الكبير، وغالباً فيلم «الكنز» سيُذاع بين العيدين، لكن لا يوجد ما يمنع أن أقدم مسلسلاً فى رمضان، لكن الأمر يتوقف على السيناريو الذى سينال إعجابى.

هناك أزمات حدثت بينك وبين قنوات «إم بى سى»، ثم وجدناها أعادت عرض مسلسل «الأسطورة» فى نفس توقيت عرض «نسر الصعيد».. فهل رأيت فى ذلك قصدية للتشويش على عملك الجديد؟!

- أنا أرى أن هذا نجاح، ماذا كان فى نيتهم وقتها وما القصدية من ذلك، هو أمر يسأل فيه صاحب قرار عرض المسلسل على «إم بى سى مصر»، لكننى أرى الموضوع من زاوية أن ممثل يذاع له مسلسلان فى رمضان فهذا نجاح، ومثلاً قبل رمضان مشهد مشاجرة رفاعى الدسوقى حقق 55 مليون مشاهدة، والآن وصل إلى 65 مليوناً، وهذا يدل على أن التفاعل مستمر مع المسلسل.

لماذا تم تأجيل طرح فيلم «الديزل» لعيد الأضحى فى ظل وجود أفلام أخرى قوية؟

- أعتبر المنافسة أكثر ما يدفع أى فنان إلى الإبداع بشكل أكبر، وأنا أحب أن يكون هناك روح منافسة، خاصة إذا كانت قوية، فكلما زادت المنافسة، طعم النجاح يكون أعلى.

هناك بعض المشاهد تم حذفها بحجة أنها «خارجة» وهناك مشهد تم حذفه من شركة الإنتاج، وعرضته أنت على «فيس بوك».. ما كواليس تلك المشاهد؟

- هو مشهد عجبنى، مشهد لما كان بيحكى لزوجته إن أبوه كان ليه صديق موظف، وقال له نصيحة «لو القضيب مش حديد ماكانش شال قطر»، المقصود إن اللى بيشيل أى حمل شديد لازم يكون قوى وصلب، يعنى الإنسان اللى بيشيل هموم، لازم يكون قادر يعمل ده، هو اتاخد بمعنى تانى، يمكن علشان اتقال فى أوضة النوم.

- مشهد مثلته وتعبت فيه، ليه أرميه؟.. هيتشاف هيتشاف.

هل بدأت السينما تستعيد رونقها؟

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل