المحتوى الرئيسى

المربية الالكترونية.. روبوت صيني جديد للأطفال الصغار

06/17 20:35

أزيح الستار عن روبوت جديد يحمل اسم "أي بال" خلال فعاليات معرض إلكترونيات المستهلك الذي أقيم في مدينة شنغهاي الصينية الأسبوع الماضي، ويتيح هذا الروبوت إمكانية التعليم والتسرية عن الأطفال الذين يعانون من الوحدة، كما يوفر راحة البال للآباء الذين يضطرون للخروج وترك أطفالهم بالمنازل بمفردهم.

لطالما اجتهد الخبراء من أجل تطوير مبيدات حشرية قوية للقضاء على الصراصير، التي تعيش في أماكن قد يصعب الوصول إليها، لكن علماء اعتمدوا على كيفية تسلق هذه الحشرات من أجل تطوير تقنية جديدة. فما هي هذة التقنية؟ وكيف تعمل؟ (18.02.2018)

يبدو أن بعض توقعات أفلام الخيال العلمي قد تصبح حقيقة قي المستقبل القريب. علماء يطورون روبوتات صغيرة يمكن حقنها في مرضى السرطان لمكافحة خلايا هذا المرض. فيما يتوقع أن يحدث هذا الاختراع "ثورة" في المجال الطبي. (03.12.2017)

يأخذ الروبوت الجديد شكلا بشريا ويتساوى في طوله مع طفل في الخامسة من عمره، كما أنه يتحرك ويرقص على عجلات، ويمكنه قراءة تعبيرات وجه الطفل عبر تقنيات خاصة.

ويقول تنيجيو هوانغ مؤسس شركة "أفاتار مايند" لتقنيات الروبوتات إن "الفكرة وراء هذا الروبوت هو أن يصبح جليسا للأطفال". ونقل الموقع الإلكتروني "فيز دوت أورغ" المتخصص في التكنولوجيا عن هوانغ قوله: "عندما ينظر طفل ما إلى هذا الروبوت، فإنه سوف يظن أنه صديقا له أو فردا آخر من الأسرة".

وأعرب هوانغ عن اعتقاده أن الروبوت الجديد، الذي يصل سعره إلى تسعة آلاف يوان (1400 دولار)، "لا يمكنه أن يكون محل الآباء أو المدرسين، ولكنه يستطيع أن يكون أداة تكميلية لتخفيف بعض العبء".

ومن المقرر أن تطرح الشركة روبوتا آخر للتحدث إلى كبار السن وتذكيرهم بمواعيد الدواء والاتصال بالمستشفى في حالة تعرضهم لأي وعكة صحية مفاجئة.

ع.ج/ س.ك (د ب أ)

يواجه الزائر في مدخل المعرض رضيعا مطابقا لرضيع بشري ولد توا، بوسعه أن يحرك أطرافه، كما أنه يتنفس ويعطس أحياناً. هذا النموذج يصنع عادة لإنتاج الأفلام، وحركاته متقنة لدرجة تجعله حبيبا لقلوب الزائرين.

الكاهن الظاهر في الصورة يحركه مفتاح"زمبرك" ميكانيكي، وقد صُنع في أسبانيا بحدود عام 1560 ميلادي. وقد دخل مصطلح "روبوت" التداول عام 1920، ولكن قبل هذا المصطلح جرت عشرات المحاولات لصناعة مشبهات للبشر تقلد فعاليتهم.

شهد القرن السادس عشر ولادة صناديق سحرية تشتغل وفق مبدأ رقاصات الساعة الميكانو-اوتوماتيكية. من أشهرها "صندوق عجائب كارمن" الظاهر في الصورة، حيث تظهر بجعة أسطورية فضية صُنعت عام 1773 تحرك نفسها ثم تصطاد سمكة بعد نصب كوكها.

قبل صناعة المشبّهات الالكترونية المعروفة اليوم، طوُرت معدات ميكانيكية يمكن أن تعمل كأطراف صناعية. أحد أقدم هذه النماذج عثر عليه في جسد مومياء مصرية تعود الى 950 عاما قبل الميلاد. في الصورة نماذج أطراف فولاذية صناعية تعود الى العصر الفيكتوري.

ابتكر الكاتب التشيكي كارل كابيك عام 1920 كلمة "روبوت" لوصف أبطال روايته . الكلمة مشتقة من اللغة التشيكية وتعني حرفيا "الجهد المفروض". بحلول عام 1923 تُرجم المصطلح الى 23 لغة. الصورة تظهر إعادة تصنيع لأحد الروبوتات المنتجة عام 1928.

جسدت رواية فريتز لانغ الموسومة "ميتروبوليس" المنشورة عام 1927 شخصية روبوت هو الأول في تاريخ السينما المسمى" الماكنة البشرية".قصة الفيلم تخيلت وقائع تجري في عام 2026 ، وسعى صانع الروبوت الى تجسيد المرأة التي عشقها" ماريا"

صورة لروبوت "ترمينتر 800 " بطل الفيلم الشهير "ترمنيتر" المنتج عام 1984. تصوراتنا عن الروبوت تشكلت بايحاءات فنية، وبمرور الوقت تفوقت الروبوتات على صانعيها، ومنذ ذلك التاريخ ساهمت صناعة السينما في تطوير صناعة الروبوتات.

اليسا فيكاندرز الظاهرة في الصورة روبوت متطور جدا، ظهرت في فيلم ستيفن شبيلبيرغ " ذكاء صناعي" عام 2001، وتكرر ظهورها في فيلم " أكس ماشينا" المنتج عام 2015. هذه المنتجات لم تعد مجرد شخصيات خيالية، بل أنها تدخل إلى تفاصيل حياتنا تدريجيا.

هذا الروبوت الصناعي يستطيع أن ينجز وظيفة عمال المصنع في دقائق قليلة، سعره بلغ 23 ألف يورو ما يعادل أجر عامل يدوي لمدة عام. أسمه "فور دي" اختصارا للحروف الأولى من كلمات "ضجر، خطر، وسخ، ملل" والتي تبدأ باللغة الانكليزية بحرف D .

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل