المحتوى الرئيسى

بعد غنائه لـ"طايع" و"واحة الغروب".. تعرف إلى وائل الفشني "عاشق التراث"

06/08 05:08

فنان من طراز خاص، على صوت واحد من أعظم المنشدين المصريين نشأ، تمتد العروق والأحبال الصوتية من الجد للحفيد، فاتخذ من التراث الإنساني المصري مسارًا لمشواره الفني، وزادت الرابطة بين وائل الفشني والجمهور بغناءه لمقدمة مسلسل "واحة الغروب" الذي عُرض في رمضان الماضي، متخذًا كلماتها من التراث الصعيدي، وهو ما تميز به العام الحالي أيضًا بغناءه مقدمة ونهاية مسلسل "طايع" ناهلًا من التراث الصعيدي كذلك.

ترصد "الوطن" 10 معلومات عن المطرب وائل الفشني:

ـ بدأ مشواره الفني كعازف متميز على آلة الرِق، حتى طوّر من أداء تلك الآلة واستطاع أن يلعب بها جميع أنواع الموسيقى من الهندي وحتى اللاتيني إلى الصعيدي.

ـ وصف تطويره لتلك الآلة بقوله "قلعته الطروبش ولبسته كاب وشورت".

ـ قدمه الفنان علي الحجار للجمهور كمطرب، وهو يعمل ضمن فرقة الحجار كعازف منذ عام 2009.

ـ الشيخ طه الفشني، أحد أعلام قراءة القرآن والمنشدين المصريين، لم يكن جده مباشرة ولكنه من أقارب جده لوالدته، وهم من نفس القرية ببني سويف.

ـ قال "وائل" إنهم مذ كانوا صغارًا تربى على صوت طه الفشني وصورته كبيرة معلقة بداخل المنزل كباقي بيوت القرية، حتى يتجمع الأهالي ويتبارون في إنشاد جملة له.

ـ شكّل الترنيم المسيحي أمرًا مهمًا في حبه للموسيقى حيث كان في غصره يتعلم داخل الكنيسة وأثره عزف المرنمين.

ـ كوّن وائل الفشني فرقته الخاصة للغوص في التراث الصعيدي وإبرازه وتقديمه للجمهور بشكل عصري ومختلف

ـ ودرس العزف والإيقاع في إيطاليا لمدة 6 أشهر حتى عاد وانضم لفرقة الموسيقار فتحي سلامة كعازف رِق، كما برع في تعلم الآلات الأخرى والتي عزف عليها في أكثر من برنامج تليفزيوني.

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل