المحتوى الرئيسى

صحف السعودية: مصر تنفي زيادة الضرائب.. أمن المملكة في يد أمينة.. خسائر دامية لـ الحوثيين على يد المقاومة والجيش اليمني والتحالف العربي.. الجزيرة دست السم في العسل

06/04 15:23

- تصفية قيادات حوثية مكلفة بملفات المخدرات وداعش والقاعدة

- الانقلابيون يتبادلون اتهامات الفشل والهزائم العسكرية

- سفراء عرب: إيران لم تقدم للمنطقة سوى الموت والخراب

- اشتباكات بين الهند وباكستان تنهي "هدنة كشمير"

تنوعت موضوعات الصحف السعودية الصادرة اليوم الاثنين 4 يوليو لتشمل العديد من المجالات على مستوى الشأن المصري والعربي والاقليمي والدولي

وعلى صحيفة "الشرق الاوسط" نطالع تقريرا عن مصر تحت عنوان "الحكومة تنفي زيادة الضرائب" وقالت في حين نفى مركز معلومات مجلس الوزراء في مصر «توجه الحكومة لزيادة الضرائب»، دعا تقرير صادر عن لجنة الخطة والموازنة بشأن الموازنة العامة الجديدة للدولة إلى أن «تكون الضرائب على دخول الأفراد تصاعدية متعددة الشرائح»، بهدف زيادة حصيلة الضرائب التي يسددها الأفراد للدولة وتدبير موارد إضافية للإنفاق.

وقال «معلومات الوزراء» إن زيادة «الحصيلة الضريبية لا يعني زيادة رسوم أو فرض ضرائب جديدة، ولكن زيادة الحصيلة الضريبية من دون تحريك سعر الضريبة من خلال ميكنة النظام الضريبي، وتوسيع قاعدة المجتمع الضريبي، بما يسهم في زيادة نسبة مساهمة الضرائب».

وأكد المركز أن إجمالي نسبة الضرائب المحققة خلال العام المالي الحالي من الناتج القومي بلغ 14.25 في المائة، والمستهدف الوصول بهذه النسبة لتتراوح بين (17 في المائة و18 في المائة) من الناتج المحلي الإجمالي خلال الفترة من 3 إلى 4 سنوات».

وأشار إلى أن «إطلاق نظام العمليات الضريبية المميكنة المتكامل وتفعيل خدمات الدفع والتوقيع الإلكتروني هو بداية لأعمال أخرى ستشهدها الفترة المقبلة، بهدف ميكنة وتحديث أعمال الوزارة والمصالح الإدارية التابعة لها بما يعظم من موارد الدولة، وأنه من المستهدف تحقيق حصيلة جمركية خلال العام المقبل ما بين (44 - 45) مليار جنيه بنسبة زيادة تتراوح بين 14 - 15 في المائة».

وخلال الجلسة العامة لمجلس النواب، أمس، قال رئيس مجلس النواب الدكتور علي عبد العال، إن «الحكومة لا بد أن تفكر في حلول غير تقليدية لتوفير موارد جديدة للموازنة العامة للدولة، وتقليص العجز في الميزانية».

وأضاف خلال مناقشة مجلس النواب التقرير العام الذي أعدته لجنة الخطة والموازنة بشأن مشروع خطة التنمية المستدامة والموازنة العامة للدولة، أن «الدعم العيني هو بوابة الفساد، وأن هذا انعكس في قضية الفساد التي ظهرت مؤخرًا في وزارة التموين، وهو ما يتطلب التحول نحو الدعم النقدي»، لافتًا إلى أن «الزيادة السكانية تمثل تحديًا آخر أمام ميزانية الدولة، يستدعي التفكير في ربط الدعم بعدد أفراد الأسرة».

وعلى الشأن السعودي، عنونت صحيفة "عكاظ " افتتاحيتها "أمن الوطن في أيد أمينة"، وقالت: من أبشع الممارسات وأكثرها وجعا هي ممارسة الخيانة لأنها انتهاك صريح للعلاقة الطبيعية والأصيلة

وتابعت : جاء توضيح النيابة العامة أمس الأول في بيانها حول الموقف من الموقوفين الــ 17 شافيا ووافيا، لأنه أثار سؤالا عن فظاعة عمل هؤلاء، كما أنه أثلج صدور السعوديين بأن أمن وطنهم وأمانهم في أيد آمنة.

وتابعت ان البيان قطع الطريق على كل التخرصات والنوايا الخبيثة التي روجت في الدفاع عنهم وتبرير خيانتهم فقد جاءت الاعترافات بأسنتهم والدلائل والشواهد أثبتت كل شئ عليهم.

وعنونت صحيفة "اليوم " افتتاحيتها ( حكمة التاريخ الذي لا يفهمه الأغبياء )، إذ قالت: من خطاب الاستكبار والاستعلاء.. إلى خطاب اليأس والاستجداء.هكذا هي الصيغة التحولية لدى عصابة الحوثيين الإجرامية، بعد الخسائر الدامية التي تلقوها على أيدي المقاومة والجيش اليمني المدعوم من التحالف العربي والإسلامي، وانهيار معنوياتهم بشكل كبير أصبح مؤثرا جديدا على مسار العمليات، بالتزامن مع هروب قياداتهم وبحثهم عما يضمن رقابهم.

واضافت ان الأزمة الحوثية الراهنة، تجسد المشكلة الفعلية لكل تنظيم إرهابي، ينتفخ كثيرا ويغترُ بفعل من ينفخون فيه، بالمال أو العتاد أو الأفكار أو الدعم المعنوي والإعلامي، حتى يصدق أن الفأر يمكن أن يكون هو أسد الغابة وملكها، ومع أول زئيرٍ قادمٍ تكون الجحور وبالوعات الصرف الصحي هي الملاذ الآمن والحقيقي والمناسب.!وككل مشاريع تيارات التأسلم السياسي الساعية لمجرد كرسي الحكم، كان الاتكاء على الشعارات الدينية البراقة كوسيلة لاختطاف الدول، ونهب المؤسسات وتركيع الشعوب، وبث الفوضى الإقليمية

وواصلت: «حزب الله» لا يختلف عن ميليشيات التكفير والغدر المتعددة، وبأسماء متشابهة، عن الفكر الأخبث لجماعة «الحوثي». كلها.. كلها، ذيول خبيثة لرؤوسٍ أكثر خبثا.. تدير سيناريوهات الفتنة في عالمنا العربي والإسلامي ببراعة، تتخذ من طهران وعواصم إقليمية ودولية أخرى، أوكارا ومحطات لتمرير المخطط الأسفل في العصر الحديث.. ولاسيما في مرحلة «الربيع العربي» المزعوم التي كان ساحة خراب وتخريب باسم الله، وباسم الدين.! لكن الواقع الآن اختلف، بعد أن أفاق الجميع.ومثلما انهار تنظيم «الإخوان» في مصر والشرق الأوسط، وانكشفت أكذوبة «حزب الله» في لبنان، وتبدد «داعش» وسقطت جماعات التكفير والجهاد في العراق وسوريا وليبيا، ها هو التنظيم «الحوثي» في اليمن، ينتظر نفس المصير.إنها حكمة التاريخ الذي لا يفهمه الأغبياء.

وجاءت افتتاحية صحيفة "الرياض" تحت عنوان (الغاية والوسيلة)، إذ قالت:إن قناة الجزيرة القطرية دست السم في العسل في لحظات الانبهار الأولى دون أن ينتبه المتلقي العربي لما يحاك حوله وضده.

واضافت: (الجزيرة) لم تكن قناة تلفزيونية عادية بإمكانات هائلة، بل كانت إمكانات هائلة سخرت لقناة تلفزيونية هي مشروع سياسي في الأصل تم ترويجه عبر تلك القناة من أجل أهداف سلطوية تخرج بقطر من ضيق الحيز الجغرافي باستخدام المال السياسي والفكر المستورد ممثلًا في (تنظيم الإخوان) كجهة استشارية تحولت فيما بعد إلى جهة تسيطر على المشهد القطري برمته تستخدمه كأداة وصولًا إلى أهدافها في التحكم والسيطرة بالعالم العربي، وما المشروع الذي أطلق عليه اسم (الربيع العربي) إلا نتاج لمحاولات فرض السيطرة الإخوانية عبر المال القطري.

واضافت انه كان من الممكن أن تكون (قناة الجزيرة) أداة بناء عوضًا عن كونها معول هدم، كان من الممكن أن تتخذ خطًا تنويريًا عربيًا وإسلاميًا ولكنها اختارت ما اعتقدتْ أنه الطريق الأسهل والأقصر في الهيمنة والسيطرة، فكانت «كالتي نقضتْ غزلها من بعد قوة أنكاثًا».

وفي الاخبار التي تصدرت رئيسيات الصحف السعودية على مستوى الشأن العالمي اليوم الاثنين، نطالع أهم العناوين ومنها:

- رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطنية الليبية يصل جدة

- تصفية قيادات حوثية مكلفة بملفات المخدرات وداعش والقاعدة

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل