شاهد.. شنينة تتهم فنانين مشاهير بالانضمام للماسونية ومفاجأة رامز جلال

كتبت - منة الله جمال :

أثار حساب على موقع تبادل الصور الشهير انستجرام باسم "شنينة" جدلًا واسعًا؛ لاتهامه عددًا كبيرًا من الفنانين العالميين والعرب بالانضمام لـ الماسونية.

فجر شنينة مفاجأة بقائمة الأسماء التي أعلنها وعلى رأسها، الفنان المصري رامز جلال، والفنانة هيفاء وهبي، والمطربة مريام فارس، والنجم الراحل مايكل جاكسون، وأسرة نجمة تليفزيون الواقع كيم كارشيان بالكامل.

بدأ شنينة الذي يظهر أنه خليجيًا وعليه صورة بنت، الكشف عن الأسماء أمس الأحد، وقال الحساب: " شرايكم أنزل لكم الفنانين الماسوونين".

ادعى شنينة أن الفنان الكوميدي رامز جلال يتبع للماسونية، بزعم أسماء برامجه التي يقدمها في شهر رمضان الكريم،  وقال: "كل الكلام والنظريات صح، انتو تشوفونها أشياء بسيطة وما تكون واضحة بصريح العبارة بس عندهم هالشي كبير، تذكرون لمن هيفا كفرت ولعنت الدين، وكانت الحلقة بشهر رمضان هذا كان مرتب من قبل المنظمة

كانت الفنانة اللبنانية مريام فارس أول صورة في القائمة، وعليق عليها: "أم جايدن ماسونية"، كما نشرت صورة المطرب الشاب سعد لمجرد، وقالت: "سعد ماسوني مسكين أخر فترة حاول يطلع منهم، دبسوه بقضية اغتصاب طيحو حضة".

زعمت شنينة أن الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، أول فنانة عربية انضمت الماسونية ولها درجة مهمة عندهم في المنظمة العربية، قائلة: "في نادي عندهم اسمه الروتاري هيفا دايمًا موجودة فيه هذا خاص بالماسونين".

أوضح الحساب أن مايكل جاكسون كان ماسونيًا وُقتل لخروجه من المنظمة، وقال: "كان محضر مفاجأة كبيرة إعلان إسلامه ولأن مايكل عنده شعبية بالعالم كان وايد ناس أعلنوا الإسلام بسببه قاموا قتلوه، وآخر فترة قرر انه يعيش في البحرين".

أشار شنينة إلى أن الفنانة قمر تتمنى دخول المنظمة

سخر شنينة من فضح المنظمة على يد الإعلامية حليمة بولند، قائلًا: "فاصل مع حلوما، تخيلوا يخلون حاليماه معاهم بالمنظمة راح تفضحهم وتصور تقول أنا أول ماسونيا خاليجياه ولله الحمد".

كما ادعى الحساب أن الفنانة مريم حسين رغبت في الانضمام للماسونية ولكنها لم تنجح في ذلك، مضيفًا: "هذي بعد كانت تبي تصير معاهم وتوسطوا لها شخصيات واصلة عشان تدش المنظمة لكن ما ظبط الموضوع".

زعم الحساب انضمام عائلة كارديشان للماسونية، قائلًا: "كلهم ماسونين، حتى تحول أبوهم وتغير جنسه كان محضر ومرتب من قبل لا يتحول بـ ٥ سنوات".