المحتوى الرئيسى

رمضان في الأردن

05/20 05:12

• تتزين البيوت والمساجد في المدن والمناطق الريفية لاستقبال الشهر الكريم، يقتني الناس الفوانيس الرمضانية والقناديل مختلفة الألوان والأشكال والأحجام.

• يحب سكان الأردن اقتناء هلال رمضان وهو عبارة عن شريط كهربائي على شكل هلال تتوسطه نجمة تتزين به البيوت والمساجد والمحلات والشوارع والطرقات.

• وكما في غيرها من البلاد العربية تعمر بيوت الله بالصلوات والتلاوة والذكر والدعاء.

• يقضي الشباب جزءًا من سهرتهم في المقاهي الشعبية ومقاهي الانترنت المنتشرة في كل مكان.. بينما يرتاد بعض الموسرين المطاعم والفنادق الضخمة لقضاء أمسيات رمضانية وتتخللها سهرات ثقافية وفنية.

• يتبادل الأقارب والجيران الزيارات في الليالي الرمضانية فتتعمق العلاقات الاجتماعية وتقوى الصلات بين افراد المجتمع،كما تقوم بعض المؤسسات هناك بعمل الخيم الرمضانية لتقديم الطعام للمحتاجين في رمضان.

• تتنوع مائدة رمضان في الأردن والأكلة الرئيسية هي المنسف وتقدم في المناسبات والعزومات، وهي عبارة عن لبن رايب مع مرق اللحم البلدي والأرز والرقاق.. إضافة إلى الفتوش الذي يعد وجبة رئيسية في هذا الشهر المبارك ويتكون من الخبز المحمص والبقدونس والخيار والخس والزيتون والليمون وكذلك (المسخن) وهو خبز بلدي مع البصل المقلي وزيت الزيتون ولحم الدجاج المحمر مع السماق.

• اما الحلويات والمشروبات فاشهرها القطايف والكنافة وقمر الدين وعرق السوس والتمر الهندي.

• عند آذان المغرب، يبدأ الإفطار بتناول كأس من الماء أو حبات من التمر ثم صلاة المغرب. وبعدها يبدأ الإفطار بصحن من الشوربة وعادةً ما تتكون من الخضار الطازجة والشعيرية إضافة إلى صحن من السلطات والطبق الرئيسي وغالبًا ما يتكون من الأرز واللحم أو الدجاج إضافة إلى بعض المقبلات مثل فتة الحمص باللحم المفروم والمتبلات والمخللات ثم يستريحون قليلًا ويقومون لصلاة العشاء والتراويح وبعد ذلك يتناولون الحلويات كالقطايف بالجوز والجبنة.

• بالنسبة لصلاة التراويح تكون في أغلب المساجد 8 ركعات وقليل من المساجد عشرون ركعة.

• يتكون السحور الرمضاني من طعام الحمص والفول بالاضافة إلى الشعبية.

• لمن فاته أن يسمع طبول الحرب تقرع عليه أن يسمع طبل المسحراتي في ليالي عمّان الرمضانية فبعد أن ينتصف الليل بقليل وقبل أن يأتي موعد السحور بكثير وفي وقت ليس له علاقة بموعد تناول وجبة السحور تبدأ مجموعات من الشبان بالتجول في الأحياء السكنية في العاصمة الأردنية حاملين معهم الطبول يقرعونها بطريقة غير منتظمة ويصرخون بأعلى أصواتهم بكلمات غير مفهومة في محاولة لمحاكاة تجربة "المسحراتي" في بعض العواصم العربية التي عرفت هذا التقليد منذ سنوات بعيدة.

• وقد اعتاد معظم الأردنيين السهر حتى بعد منتصف الليل في رمضان. وفي اللحظة التي ينامون فيها يبدأ "المسحرون الشباب" قرع طبولهم العشوائية و"الصراخ" الأمر الذي يسبب الرعب للأطفال والإزعاج للكبار ليختلط بعد ذلك صوت "صراخ المسحر" مع أصوات الغاضبين عليه وبكاء الأطفال الخائفين مشكلين لوحة رمضانية خاصة بليالي عمان.

• تسمى الليالي الثلاث الأخيرة من شهر رمضان " ليالي الجبر" أي جبر خواطر الناس الفقراء والأيتام فيقومون باخراج زكاة الفطر.

• لبعض المناطق في الأردن نوع خاص من حلوى العيد يسمى "لزاجيات" ويصنع من الطحين والعسل الأبيض.

عقدت الجمعية العامة التأسيسية لشركة إسكندرية للوجيستيات والاستشارات اجتماعًا، اليوم السبت، برئاسة الدكتور هشام عرفات، وزير النقل. وصرح هشام عرفات أن الهدف من تأسيس الشركة، هو تحقيق إضافة حقيقية ...

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل