المحتوى الرئيسى

على أطراف الحلبة ينتظر القاضية.. أسرار قصف التحالف رجال الحوثي ومخابرات الملالي

04/24 11:42

تترنح مليشيا الحوثي الانقلابية من وقع ضربات متتالية تتلقاها من قوات التحالف أفقدتها التوازن، فغدت كمصارع يقاتل للبقاء واقفاَ على أطراف الحلبة ينتظر الضربة القاضية، ليهوي إلى قعر الهزيمة دون أي حراك.

فخلال مدة لا تتجاوز العشرة أيام فقدت المليشيا مجموعة من كبار قادتها؛ بينهم رئيسها والرجل الثاني في قائمة المطلوبين على لائحة التحالف بقيادة المملكة القيادي صالح الصماد رئيس المجلس الانقلابي الأعلى.

وقبل "الصماد" صُرع ناصر القوبري مسؤول عمليات القوة الصاروخية للمليشيا، وثالثهم قائد القوات البحرية للمليشيا منصور السعادي أبوسجاد الذي يعد المسؤول الفعلي عن وحدة البحرية الحوثية المدعومة من إيران. حيث شكل مصرع "الصماد" والذي يعد من المجموعة الأولى المؤسسة للكيان المليشياوي الحوثي الإيراني رسالة قوية مفادها أن ذراع التحالف العربي قادرة على الوصول إلى أعتى تحصينات المليشيا وأسوارها الأمنية، عبر نشاط استخباراتي فعال ودقيق.

كان "الصماد" من قيادات الصف الأول في مليشيا الحوثي وأحد أهم أدوات المليشيا للتواصل مع القبائل والمكونات الاجتماعية؛ لكونه ينتمي إلى القبيلة وليس إلى السلالة التي تتشكل منها قيادات المليشيا؛ حيث ترأس "الصماد" المكتب السياسي للمليشيا، وصولاً إلى رئاسة المجلس الانقلابي الأعلى أي رئيس الدولة الحوثية، وكان واحداً من رموز المليشيا السياسيين، بعد أن كان أحد قادتها في ميدان القتال مع الجيش اليمني خلال حروب التمرد الحوثية في صعدة.

تتلمذ طائفياً على يد والد زعيم المليشيا الحالي ومؤسس المليشيا بدر الدين الحوثي، وشكّل مجموعة مسلحة شاركت في الحرب ضد حكومة اليمن في الحرب الثالثة في بني معاذ بصعدة، وأسهم في القضاء على الرئيس السابق علي صالح من خلال تقديم نفسه كطرف منفتح، وقاد "الصماد" إلى تشكيل المجلس السياسي الانقلابي الأعلى، وبعد ذلك تآمر على "صالح" وأوصله إلى التصفية بطريقة وحشية.

ويعد "الصماد" أرفع قيادي حوثي يصطاده التحالف بعد طه المداني مسؤول الجناح الأمني للمليشيا، والذي قُتل العام قبل الماضي في قصف لطيران التحالف، وتكتمت المليشيا على مقتله طيلة عام كامل.

وقبل أسبوع، قصفت طائرات التحالف مسؤول عمليات القوة الصاروخية للمليشيا الحوثية اللواء ركن ناصر القوبري؛ حيث كشفت معلومات حصلت عليها "سبق" أن "القوبري" الذي يكنى بـ"أبوصلاح" القيادي الحوثي كان من كبار قيادات المليشيا المرتبطين بالحرس الثوري الإيراني منذ أكثر من 15 عاماً.

وكشفت المصادر أن "القوبري" كان يتحرك خارج اليمن، وخصوصاً إلى إيران والعراق ولبنان بجواز سوري، ضمن مجموعة ضباط يمنيين مرتبطين بالحرس الثوري منهم العميد ركن حسين الملصي الذي جاء "القوبري" خلفاً له في قيادة جبهة الحدود مع نجران.

وكان "القوبري" مؤخراً مسؤولاً عن عمليات القوة الصاروخية للمليشيا، وهو أحد القادة الذين يعملون مع خبراء إيرانيين ولبنانيين من "حزب الله" في صعدة، وكان قائد ألوية المدفعية والصواريخ لدى مليشيا الحوثي، وقبل ذلك ضابطاً في الحرس الجمهوري مع مجموعته التي اخترقت قوات النخبة لدى "صالح"، وعملت لصالح إيران والحرس الثوري.

ونفّذ "القوبري" مع مجموعة خبراء عملية استهداف الرئيس السابق علي صالح وقيادات قواته وحزبه؛ لكونه كان على علاقة بهم، ويعرفهم جميعاً؛ لقربه من "صالح" ونجله "أحمد" قائد الحرس الجمهوري سابقاً؛ حيث أدار "القوبري" غرفة عمليات اقتحام جامع الصالح في ديسمبر الماضي، وأشرف على عمليات اقتحام منازل قيادات عسكرية ومؤتمرية وتصفية عدد منهم.

وتفيد المعلومات بأن "القوبري" مع مجموعة صغيرة هم من أصدروا الحكم بتصفية الرئيس السابق علي صالح؛ بعد أن قررت طهران ذلك، ضمن عملية كبيرة أعدّت لها إيران منذ شهر أغسطس الماضي.

وخلال الأسبوع الماضي، قُتل منصور أحمد السعادي أبوسجاد، وهو الرجل الأول في القوة البحرية للمليشيا الحوثية، وله ارتباطات مع الجانب الإيراني، ضمن خلية تهريب الأسلحة الإيرانية للمليشيا، ويعد ذراع زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي عسكرياً بالحديدة، وتحديداً بالقوات البحرية.

تولى "السعادي" منصب أركان حرب حرب القوات البحرية، بينما هو الرجل الأول، وعمل على ضرب قوات الدفاع الساحلي الموالية للرئيس السابق علي صالح وتمزيقها؛ من أجل الاستحواذ على الأسلحة التي كانت تملكها، وشكّل وحدته البحرية الخاصة، وأنهى كل القوات التي كانت موالية لـ"صالح" وآخرها قوات الدفاع الساحلي.

ويعد "السعادي" المسؤول عن الهجوم الإرهابي على السفينة السعودية قبالة ميناء عدن العام الماضي، ومهندس كل العمليات البحرية الإرهابية قبالة المخا وميدي.

ثلاثة من كبار قادة المليشيا تم القضاء عليهم في زمن قصير وبعمليات مباشرة ودقيقة تشكل نجاحاً استخباراتياً مهماً للتحالف العربي، على منظومة المخابرات الإيرانية التي تدير تحركات قيادات المليشيا والإجراءات الأمنية لهم.

هذه الضربات الموجعة للمليشيا ستعمل على انكفاء المليشيا، الأمر الذي يشكل بداية النهاية لعودة المليشيا إلى كهوف الجبال في صعدة التي جاءت منها إلى صنعاء.

تترنح مليشيا الحوثي الانقلابية من وقع ضربات متتالية تتلقاها من قوات التحالف أفقدتها التوازن، فغدت كمصارع يقاتل للبقاء واقفاَ على أطراف الحلبة ينتظر الضربة القاضية، ليهوي إلى قعر الهزيمة دون أي حراك.

فخلال مدة لا تتجاوز العشرة أيام فقدت المليشيا مجموعة من كبار قادتها؛ بينهم رئيسها والرجل الثاني في قائمة المطلوبين على لائحة التحالف بقيادة المملكة القيادي صالح الصماد رئيس المجلس الانقلابي الأعلى.

وقبل "الصماد" صُرع ناصر القوبري مسؤول عمليات القوة الصاروخية للمليشيا، وثالثهم قائد القوات البحرية للمليشيا منصور السعادي أبوسجاد الذي يعد المسؤول الفعلي عن وحدة البحرية الحوثية المدعومة من إيران. حيث شكل مصرع "الصماد" والذي يعد من المجموعة الأولى المؤسسة للكيان المليشياوي الحوثي الإيراني رسالة قوية مفادها أن ذراع التحالف العربي قادرة على الوصول إلى أعتى تحصينات المليشيا وأسوارها الأمنية، عبر نشاط استخباراتي فعال ودقيق.

كان "الصماد" من قيادات الصف الأول في مليشيا الحوثي وأحد أهم أدوات المليشيا للتواصل مع القبائل والمكونات الاجتماعية؛ لكونه ينتمي إلى القبيلة وليس إلى السلالة التي تتشكل منها قيادات المليشيا؛ حيث ترأس "الصماد" المكتب السياسي للمليشيا، وصولاً إلى رئاسة المجلس الانقلابي الأعلى أي رئيس الدولة الحوثية، وكان واحداً من رموز المليشيا السياسيين، بعد أن كان أحد قادتها في ميدان القتال مع الجيش اليمني خلال حروب التمرد الحوثية في صعدة.

تتلمذ طائفياً على يد والد زعيم المليشيا الحالي ومؤسس المليشيا بدر الدين الحوثي، وشكّل مجموعة مسلحة شاركت في الحرب ضد حكومة اليمن في الحرب الثالثة في بني معاذ بصعدة، وأسهم في القضاء على الرئيس السابق علي صالح من خلال تقديم نفسه كطرف منفتح، وقاد "الصماد" إلى تشكيل المجلس السياسي الانقلابي الأعلى، وبعد ذلك تآمر على "صالح" وأوصله إلى التصفية بطريقة وحشية.

ويعد "الصماد" أرفع قيادي حوثي يصطاده التحالف بعد طه المداني مسؤول الجناح الأمني للمليشيا، والذي قُتل العام قبل الماضي في قصف لطيران التحالف، وتكتمت المليشيا على مقتله طيلة عام كامل.

وقبل أسبوع، قصفت طائرات التحالف مسؤول عمليات القوة الصاروخية للمليشيا الحوثية اللواء ركن ناصر القوبري؛ حيث كشفت معلومات حصلت عليها "سبق" أن "القوبري" الذي يكنى بـ"أبوصلاح" القيادي الحوثي كان من كبار قيادات المليشيا المرتبطين بالحرس الثوري الإيراني منذ أكثر من 15 عاماً.

وكشفت المصادر أن "القوبري" كان يتحرك خارج اليمن، وخصوصاً إلى إيران والعراق ولبنان بجواز سوري، ضمن مجموعة ضباط يمنيين مرتبطين بالحرس الثوري منهم العميد ركن حسين الملصي الذي جاء "القوبري" خلفاً له في قيادة جبهة الحدود مع نجران.

وكان "القوبري" مؤخراً مسؤولاً عن عمليات القوة الصاروخية للمليشيا، وهو أحد القادة الذين يعملون مع خبراء إيرانيين ولبنانيين من "حزب الله" في صعدة، وكان قائد ألوية المدفعية والصواريخ لدى مليشيا الحوثي، وقبل ذلك ضابطاً في الحرس الجمهوري مع مجموعته التي اخترقت قوات النخبة لدى "صالح"، وعملت لصالح إيران والحرس الثوري.

ونفّذ "القوبري" مع مجموعة خبراء عملية استهداف الرئيس السابق علي صالح وقيادات قواته وحزبه؛ لكونه كان على علاقة بهم، ويعرفهم جميعاً؛ لقربه من "صالح" ونجله "أحمد" قائد الحرس الجمهوري سابقاً؛ حيث أدار "القوبري" غرفة عمليات اقتحام جامع الصالح في ديسمبر الماضي، وأشرف على عمليات اقتحام منازل قيادات عسكرية ومؤتمرية وتصفية عدد منهم.

وتفيد المعلومات بأن "القوبري" مع مجموعة صغيرة هم من أصدروا الحكم بتصفية الرئيس السابق علي صالح؛ بعد أن قررت طهران ذلك، ضمن عملية كبيرة أعدّت لها إيران منذ شهر أغسطس الماضي.

وخلال الأسبوع الماضي، قُتل منصور أحمد السعادي أبوسجاد، وهو الرجل الأول في القوة البحرية للمليشيا الحوثية، وله ارتباطات مع الجانب الإيراني، ضمن خلية تهريب الأسلحة الإيرانية للمليشيا، ويعد ذراع زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي عسكرياً بالحديدة، وتحديداً بالقوات البحرية.

تولى "السعادي" منصب أركان حرب حرب القوات البحرية، بينما هو الرجل الأول، وعمل على ضرب قوات الدفاع الساحلي الموالية للرئيس السابق علي صالح وتمزيقها؛ من أجل الاستحواذ على الأسلحة التي كانت تملكها، وشكّل وحدته البحرية الخاصة، وأنهى كل القوات التي كانت موالية لـ"صالح" وآخرها قوات الدفاع الساحلي.

ويعد "السعادي" المسؤول عن الهجوم الإرهابي على السفينة السعودية قبالة ميناء عدن العام الماضي، ومهندس كل العمليات البحرية الإرهابية قبالة المخا وميدي.

ثلاثة من كبار قادة المليشيا تم القضاء عليهم في زمن قصير وبعمليات مباشرة ودقيقة تشكل نجاحاً استخباراتياً مهماً للتحالف العربي، على منظومة المخابرات الإيرانية التي تدير تحركات قيادات المليشيا والإجراءات الأمنية لهم.

هذه الضربات الموجعة للمليشيا ستعمل على انكفاء المليشيا، الأمر الذي يشكل بداية النهاية لعودة المليشيا إلى كهوف الجبال في صعدة التي جاءت منها إلى صنعاء.

تترنح مليشيا الحوثي الانقلابية من وقع ضربات متتالية تتلقاها من قوات التحالف أفقدتها التوازن، فغدت كمصارع يقاتل للبقاء واقفاَ على أطراف الحلبة ينتظر الضربة القاضية، ليهوي إلى قعر الهزيمة دون أي حراك.

فخلال مدة لا تتجاوز العشرة أيام فقدت المليشيا مجموعة من كبار قادتها؛ بينهم رئيسها والرجل الثاني في قائمة المطلوبين على لائحة التحالف بقيادة المملكة القيادي صالح الصماد رئيس المجلس الانقلابي الأعلى.

وقبل "الصماد" صُرع ناصر القوبري مسؤول عمليات القوة الصاروخية للمليشيا، وثالثهم قائد القوات البحرية للمليشيا منصور السعادي أبوسجاد الذي يعد المسؤول الفعلي عن وحدة البحرية الحوثية المدعومة من إيران. حيث شكل مصرع "الصماد" والذي يعد من المجموعة الأولى المؤسسة للكيان المليشياوي الحوثي الإيراني رسالة قوية مفادها أن ذراع التحالف العربي قادرة على الوصول إلى أعتى تحصينات المليشيا وأسوارها الأمنية، عبر نشاط استخباراتي فعال ودقيق.

كان "الصماد" من قيادات الصف الأول في مليشيا الحوثي وأحد أهم أدوات المليشيا للتواصل مع القبائل والمكونات الاجتماعية؛ لكونه ينتمي إلى القبيلة وليس إلى السلالة التي تتشكل منها قيادات المليشيا؛ حيث ترأس "الصماد" المكتب السياسي للمليشيا، وصولاً إلى رئاسة المجلس الانقلابي الأعلى أي رئيس الدولة الحوثية، وكان واحداً من رموز المليشيا السياسيين، بعد أن كان أحد قادتها في ميدان القتال مع الجيش اليمني خلال حروب التمرد الحوثية في صعدة.

تتلمذ طائفياً على يد والد زعيم المليشيا الحالي ومؤسس المليشيا بدر الدين الحوثي، وشكّل مجموعة مسلحة شاركت في الحرب ضد حكومة اليمن في الحرب الثالثة في بني معاذ بصعدة، وأسهم في القضاء على الرئيس السابق علي صالح من خلال تقديم نفسه كطرف منفتح، وقاد "الصماد" إلى تشكيل المجلس السياسي الانقلابي الأعلى، وبعد ذلك تآمر على "صالح" وأوصله إلى التصفية بطريقة وحشية.

ويعد "الصماد" أرفع قيادي حوثي يصطاده التحالف بعد طه المداني مسؤول الجناح الأمني للمليشيا، والذي قُتل العام قبل الماضي في قصف لطيران التحالف، وتكتمت المليشيا على مقتله طيلة عام كامل.

وقبل أسبوع، قصفت طائرات التحالف مسؤول عمليات القوة الصاروخية للمليشيا الحوثية اللواء ركن ناصر القوبري؛ حيث كشفت معلومات حصلت عليها "سبق" أن "القوبري" الذي يكنى بـ"أبوصلاح" القيادي الحوثي كان من كبار قيادات المليشيا المرتبطين بالحرس الثوري الإيراني منذ أكثر من 15 عاماً.

وكشفت المصادر أن "القوبري" كان يتحرك خارج اليمن، وخصوصاً إلى إيران والعراق ولبنان بجواز سوري، ضمن مجموعة ضباط يمنيين مرتبطين بالحرس الثوري منهم العميد ركن حسين الملصي الذي جاء "القوبري" خلفاً له في قيادة جبهة الحدود مع نجران.

وكان "القوبري" مؤخراً مسؤولاً عن عمليات القوة الصاروخية للمليشيا، وهو أحد القادة الذين يعملون مع خبراء إيرانيين ولبنانيين من "حزب الله" في صعدة، وكان قائد ألوية المدفعية والصواريخ لدى مليشيا الحوثي، وقبل ذلك ضابطاً في الحرس الجمهوري مع مجموعته التي اخترقت قوات النخبة لدى "صالح"، وعملت لصالح إيران والحرس الثوري.

ونفّذ "القوبري" مع مجموعة خبراء عملية استهداف الرئيس السابق علي صالح وقيادات قواته وحزبه؛ لكونه كان على علاقة بهم، ويعرفهم جميعاً؛ لقربه من "صالح" ونجله "أحمد" قائد الحرس الجمهوري سابقاً؛ حيث أدار "القوبري" غرفة عمليات اقتحام جامع الصالح في ديسمبر الماضي، وأشرف على عمليات اقتحام منازل قيادات عسكرية ومؤتمرية وتصفية عدد منهم.

وتفيد المعلومات بأن "القوبري" مع مجموعة صغيرة هم من أصدروا الحكم بتصفية الرئيس السابق علي صالح؛ بعد أن قررت طهران ذلك، ضمن عملية كبيرة أعدّت لها إيران منذ شهر أغسطس الماضي.

وخلال الأسبوع الماضي، قُتل منصور أحمد السعادي أبوسجاد، وهو الرجل الأول في القوة البحرية للمليشيا الحوثية، وله ارتباطات مع الجانب الإيراني، ضمن خلية تهريب الأسلحة الإيرانية للمليشيا، ويعد ذراع زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي عسكرياً بالحديدة، وتحديداً بالقوات البحرية.

تولى "السعادي" منصب أركان حرب حرب القوات البحرية، بينما هو الرجل الأول، وعمل على ضرب قوات الدفاع الساحلي الموالية للرئيس السابق علي صالح وتمزيقها؛ من أجل الاستحواذ على الأسلحة التي كانت تملكها، وشكّل وحدته البحرية الخاصة، وأنهى كل القوات التي كانت موالية لـ"صالح" وآخرها قوات الدفاع الساحلي.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل