المحتوى الرئيسى

حرب اقتصادية بين الامارات وتركيا في منطقة القرن الافريقي ؟! - Arab Just Now

04/20 22:21

حرب اقتصادية بين الامارات وتركيا في منطقة القرن الافريقي ؟!

ماذا قالت مجلة كيفونيم الاسرائيلية عن مصر وسوريا سنة 1982

كيف نجت مصر من فك الحوت الأزرق!

تقييم موضوعي .. سوريا ستنتصر والإخوان ليسوا مسلمين

أنهم يتوغلون بينكم ليلا ونهارًا دون أن تشعرون!!

نجل عبد الناصر : هنا دمشق من القاهرة

روسيا لـ أمريكا .. لدينا سلاحا معتبرا وننتظر الحرب

يوسف زيدان يفضح داعش في “شجون عربية”

وثائق سرية .. عام 1991 كادت إسرائيل أن تدخل بغداد !!

هيلين توماس : هناك دول عربية ستزول بالكامل

هولاكو يثير مشاعر المسلمين قبل دخوله مصر !!

هناك حرب ..وحب أيضا !!

هل يجبر الرئيس الامريكي تميم على الاستسلام ؟

هل تنجح موسكو فيما فشلت فيه باريس ؟!

تلقيت بمزيد من الاهتمام خبر إتصال الرئيس عبدالفتاح السيسي بنظيره الصومالي محمد عبدالله فرماجو، والذي يدعم فيه استمرار موقف القاهرة الداعم لوحدة الصومال وحرصها على تقديم الدعم الفني ومساندتها في جهود بناء مؤسسات دولته وترسيخ الأمن والاستقرار به.

السبب الذي دعاني لهذا الاهتمام أن الصومال بوابة القرن الأفريقي، وموقعها الاستراتيجي لا يمكننا الاستغناء عنه في خضم الصراعات الدائرة التي تهدد استقرارنا وسلامنا الداخلي، لا يمكن أن نفاوض بقوة على مصدر حياتنا الرئيسي وهو مياه النيل دون أن يكون هذا البلد موحدا قويا مستقرا مزدهرا.

في الواقع اعتراني قلق شديد عقب التطورات الأخيرة بين الإمارات والصومال، ليس بسبب النتائج التي تمخض عنها خلاف الدولتين، لكن لأن اسم مصر غاب بين أسماء الدول المتنافسة على دعم الصومال، في ظل تدخلات العديد من الدول خلف ستار المساعدات المالية والاستثمارات.

تركيا تحتل المكانة الأولى من حيث الاستثمار الأجنبي، ولها قاعدة عسكرية هناك، هى الاكبر لها خارج البلاد بتكلفة 50 مليون دولار تقريبا، لكنها تتصرف بطريقة لا تثير غضب الصوماليين، والذين لا يتنازلون عن الندية لأي دولة تساعدهم.

وكالة “ديفنس ون” الأمريكية ترى أن الامارات تشكل ندا قويا وعملاقا لتركيا هناك، فهي تتواجد منذ بدايات الحرب الأهلية بمساعدات إنسانية، كما تقدم الدعم لإقليم صومالي منفصل وهو لاند “أرض الصومال”، وعززت دورها بصفقة قوية وهى إدارة ميناء بربرة الاستراتيجي، وهو ميناء قد يكون قاعدة مهمة في المواجهات الدولية المتوقعة خلال المستقبل المنظور في منطقة القرن الأفريقي.

في فبراير الماضي وقعت الإمارات اتفاقية مع حكومة صومالي لاند بإنشاء قاعدة عسكرية في مدينة بربرة، ويقول رشيد عبدي مدير مشروع القرن الأفريقي في مجموعة معالجة الأزمات الدولية لوكالة الأسوشيتدبرس ” لا يمكنك العثور على أي مكان استراتيجي للدول العربية أكثر من الصومال، فميناء بربرة مثلا سيتحول إلى ممر لوجستي بديل يربط بأثيوبيا، ويقع على الساحل الجنوبي لخليج عدن، والسيطرة عليه بمثابة وضع يد محكمة على باب المندب.

نسأل هنا عن سبب الغياب المصري عن الصومال، فهي دول شقيقة، علاقتنا بها قديمة جدا، ونحن أولى من غيرنا بتقديم المساعدات الفنية والتعليمية والصحية والتدريبية.

ماذا قالت مجلة كيفونيم الاسرائيلية عن مصر وسوريا سنة 1982

كيف نجت مصر من فك الحوت الأزرق!

تقييم موضوعي .. سوريا ستنتصر والإخوان ليسوا مسلمين

نجل عبد الناصر : هنا دمشق من القاهرة

الخازن : الشعب اختار السيسي .. وإسرائيل رغبت الاخوان

الفساد معشش في بيوت المصريين !!

اضافة مرعبة .. ميج-35 تحلق بعلم مصر

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل