المحتوى الرئيسى

النرويج: ممارسة الجنس فوق الجسور يستفز الحكومة

04/20 19:15

طالب وزير النقل النرويجي السابق، غوستاف تريجي، الطلبة في البلد بعدم الركض عراة وممارسة الجنس فوق الجسور وعلى مفترقات الطرق، مضيفاً أن القيام بذلك قد يتسبب في إصابة السائقين، الذين ينظرون إلى تلك المشاهد بدهشة كبيرة تلهيهم على التركيز في قيادة سياراتهم.

يدفع ارتفاع درجة الحرارة حيوان الرنة إلى البحث عن الأماكن الباردة، وهو ما حدث لأحدها، فقد لجأ إلى أحد الأنفاق في النرويج، مما أدى إلى غلقه أمام المارة. (06.08.2014)

ذكرت مصادر إعلامية نرويجية أن إحدى محاكم العاصمة النرويجية فى أوسلو حكمت على زوجين ألمانيين بالسجن عشرة أشهر لسرقتهما 6ر2 طن من المقذوفات الفارغة. (22.09.2017)

وتشهد نهاية الفصل الدراسي في النرويج سنوياً مرحلة تُدعى "Russ"، إذ يحتفل طلبة هذا البلد الاسكندنافي بالعطلة من خلال إقامة الحفلات وشرب الكحول بكميات كبيرة، بالإضافة إلى محاولتهم تحدي "الأخلاق العامة" في فصل الربيع من خلال ممارسة الجنس في أماكن عامة.

وتتسبب احتفالات الطلبة النرويجيين في هذه الفترة من السنة في وقوع الكثير من حوادث السير على الطرقات، وهو ما يؤدي أحياناً إلى وفاة أشخاص تتراوح أعمارهم غالباً بين 18 و19 عاماً.

وقال تريجي، الذي يعمل الآن مسؤولاً عن إدارة هيئة الطرق العامة، في بيان له تحت عنوان "لا للجنس على مفترقات الطرق": "الكل يعرف أن التواجد في وحول مفترقات الطرق أمر خطير للغاية".

وتابع الوزير السابق: "لن يكون الأمر خطيراً بالنسبة لشخص من دون ملابس على الجسر، لكن قد يطال الخطر السائقين، الذين يُصابون بالدهشة وينسون بشكل كامل أنهم يسوقون (عندما يرون تلك المشاهد)".

صورة لنجمة البوب المغنية مادونا التقطتها المصورة الفوتوغرافية بيتينا رايمس عام 1994. الورد قرب السرير قد يشير إلى الحب والمثابرة، في ما قد تشير أوراق الورد المتساقطة إلى الماضي.

قد تكون هذه أول صورة "سيلفي" تلتقط في السرير. لكنها لم تلتقط بكاميرا هاتف ذكي، بل بكاميرا تقليدية في التسعينيات من قبل المصور الفوتوغرافي الألماني يورغن تيلر.

في المعرض الفني بفيينا، عُرضت أيضاً لوحات فنية من العصور الوسطى. هذه اللوحة من القرن السادس عشر توثق بصورة رمزية حالة ولادة فوق "سرير الحياة".

الحزن والألم هي صورة أخرى للحياة في وفوق السرير، وكانت واضحة في لوحة للفنانة مارلين ماريا لاسنيغ من سنة 2005.

"سرير الإعدام" لوحة للفنانة الأمريكية لوسيندا ديفلين من حقبة التسعينيات. ترمز ديفلين في هذه اللوحة إلى أحكام الإعدام في بلدها بإبرة السم، حيث يربط المتهم فوق "سرير الموت".

لوحة للفنان يوهان بابتيست رايتر من سنة 1849 لامرأة وحيدة في فراشها.

أهم أخبار منوعات

Comments

عاجل