10 معلومات عن الإرهابى عمر رفاعي المختفى في ليبيا

عندما يُرهق الجسد، يكون فريسة للفيروسات والأمراض، وعندما أرهق الجسد العربي، بعد ثورات ربيعه، أصبح فريسة سهلة وممكنة للإرهاب، وللإضطرابات، وأستخدمت الجماعات الإرهابية الشرق لنشر سمومها وإستقطاب عدد لا بأس به وإقناعهم بالأفكار الهدامة، لأجل ترويج تجارة آخرين لهم مصالح من إنهزام الشرق وتزعزع إستقراره، وكان من هؤلاء الإرهابي عمر رفاعي سرور، الذي كان قياديا ضمن مجلس شورى مجاهدي درنة فى ليبيا، وكان يتنقل بحرية داخل المنطقة منذ عام 2013، ولكنه فجأة توارى عن الأنظار، ويتسائل الجميع عن سبب إختفاءه، وهل هي بدافع الخوف بعد التدخلات في سوريا، أم بسبب إعتقاله، أم بسبب أوامر عليا من قائديه.

- يحمل الجنسية المصرية، وتم وضعه على قوائم المطاردين، فلم يجد منفذا سوى جبال ليبيا.

- هو الأبن البكر لـ رفاعي سرور الذي كان ينتمي للتيار القطبي بجماعة الإخوان.

- واحد من ضمن 65 إرهابيا، مطلوبين لدى دولهم، وهاربين من العدالة.

- يُكنى بـ أبو عبد الله، وتتضارب المعلومات حول سنة ولكنه ليس أكبر من 50 ولا أصغر من 35.

-كان صاحب الفتوى التي رفضت إنضمام عناصره إلى تنظيم داعش، وهو كفقية الجماعة، الذي يعود إليه الأفراد من أجل المشورة.

- كان داعما لحازم إسماعيل أثناء دخوله المعترك السياسي بعد عام من الثورة المصرية التي أطاحت بنظام مبارك.

- هرب بسبب مطاردة الحكومة المصرية له، وأستقر بليبيا.

- يستند إلى التكنولجيا، لأجل نشر فكره الإرهابي، ويستقطب عبر مواقع التواصل الإجتماعي الشباب الضائع.

- يثق فيه تنظيم القاعدة ويعتبروه حلقة الوصل بين الأجنحة المختلفة.