المحتوى الرئيسى

تأييد دولي للضربات العسكرية ضدّ مواقع سورية لإنتاج أسلحة كيماوية

04/14 23:39

أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" ينس ستولتنبرج؛ اليوم، دعمه الهجمات التي قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا ضدّ مواقع في سوريا؛ لكونها تنتج أسلحة كيماوية.

وقال ستولتنبرج؛ في بيان: "إنه يؤيد الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا ضد مرافق وقدرات الأسلحة الكيماوية للنظام السوري، هذا سيقلل من قدرة النظام على مهاجمة شعب سوريا بالأسلحة الكيماوية".

وأشار ستولتنبرج؛ إلى أن حلف شمال الأطلسي أدان - باستمرار - استخدام سوريا المستمر الأسلحة الكيماوية كخرق واضح للمعايير والاتفاقيات الدولية، مؤكداً أن استخدام الأسلحة الكيماوية أمرٌ غير مقبول، ويجب محاسبة المسؤولين عن ذلك.

وأضاف أن حلف الناتو يعد استخدام الأسلحة الكيماوية تهديداً للسلام والأمن الدوليين، ويعتقد أنه من الضروري حماية اتفاقية الأسلحة الكيماوية، وهذا يتطلب استجابة جماعية وفعالة من جانب المجتمع الدولي.

وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو؛ اليوم، تأييده للضربات العسكرية التي تقودها واشنطن ولندن وباريس ضدّ مواقع أسلحة كيماوية للنظام السوري.

وقال ترودو؛ في بيان له، اليوم، إن "بلاده تؤيد قرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا باتخاذ إجراءات ضدّ قدرة نظام الأسد على إطلاق أسلحة كيماوية ضد شعبه، معرباً عن إدانته استخدام الأسلحة الكيماوية في هجوم الغوطة الشرقية، مؤكداً ضرورة تقديم المسؤولين عن ذلك إلى العدالة".

فيما أكّد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي؛ أن بلاده تؤيد القرار، رداً على هجوم كيماوي قاتل على بلدة قرب دمشق.

وأوضح شينزو آبي؛ في تصريح للصحفيين اليوم، أن بلاده تؤيد تصميم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على عدم السماح للنظام السوري باستخدام الأسلحة الكيماوية.

من جهته، أكّد وزير الخارجية الياباني تارو كونو؛ في خطاب ألقاه، اليوم، أنه يجب معاقبة الدولة وأولئك الذين استخدموا الأسلحة الكيماوية في سوريا.

ومن جهتها أيدت وزيرة الدفاع الأسترالية ماريس بين الضربات الجوية التي شنتها كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا على سوريا.

وقالت وزيرة الدفاع الأسترالية- في بيان لها اليوم إن "استراليا تدعم هذه الضربات التي تظهر استجابة متوازنة ومناسبة وموجهة.. إنهم يبعثون برسالة لا لبس فيها إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد وداعميه، روسيا وإيران، مفادها أنه لن يتم التسامح مع استخدام الأسلحة الكيميائية".

وأضافت أن استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل أي شخص وفي أي مكان وتحت أي ظرف من الظروف يعد أمراً غير قانونياً ومستهجنا تماما، مشددة على ضرورة عدم السماح لنظام الأسد بارتكاب مثل هذه الجرائم دون عقاب.

وطالبت مجلس الأمن الدولي بالموافقة على إجراء تحقيق مستقل في الهجوم بالأسلحة الكيميائية الذي ألقت فيه الولايات المتحدة الأمريكية باللائمة على النظام السوري.

كما أعرب رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، عن دعمه للعمل العسكري الذي نفذته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضد أهداف تابعة للنظام السوري.

وقال "يونكر" في بيان وزعه مكتبه في بروكسل اليوم: فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ردت وفي عمل عسكري منسق على الهجوم بالأسلحة الكيماوية البشعة الذي نفذه النظام السوري ضد المدنيين في دوما .

وأضاف: كما ذكرت المفوضية الأوروبية ، فإن استخدام الأسلحة الكيميائية غير مقبول في أي ظرف من الظروف ويجب إدانته بأقوى العبارات ويتحمل المجتمع الدولي مسؤولية تحديد المسؤولين عن أي هجوم بالأسلحة الكيميائية ومحاسبتهم.

وشدد البيان على أنه لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها النظام السوري الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، مؤكداً أنها يجب أن تكون الأخيرة.

وأعرب رئيس الوزراء الهولندي، مارك روته، عن تفهمه للضربات العسكرية.

وقال "روته" في بيان له اليوم: العملية العسكرية متناسبة ومدروسة في ظل الظروف الراهنة.

وأضاف: الحكومة الهولندية ترى أنه من المرجح استخدام الغاز السام وأن النظام السوري ضالع في ذلك.

وأردف: استخدام أسلحة كيميائية جريمة فادحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي ، والمجتمع الدولي لا يمكنه قبول ذلك.

أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" ينس ستولتنبرج؛ اليوم، دعمه الهجمات التي قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا ضدّ مواقع في سوريا؛ لكونها تنتج أسلحة كيماوية.

وقال ستولتنبرج؛ في بيان: "إنه يؤيد الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا ضد مرافق وقدرات الأسلحة الكيماوية للنظام السوري، هذا سيقلل من قدرة النظام على مهاجمة شعب سوريا بالأسلحة الكيماوية".

وأشار ستولتنبرج؛ إلى أن حلف شمال الأطلسي أدان - باستمرار - استخدام سوريا المستمر الأسلحة الكيماوية كخرق واضح للمعايير والاتفاقيات الدولية، مؤكداً أن استخدام الأسلحة الكيماوية أمرٌ غير مقبول، ويجب محاسبة المسؤولين عن ذلك.

وأضاف أن حلف الناتو يعد استخدام الأسلحة الكيماوية تهديداً للسلام والأمن الدوليين، ويعتقد أنه من الضروري حماية اتفاقية الأسلحة الكيماوية، وهذا يتطلب استجابة جماعية وفعالة من جانب المجتمع الدولي.

وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو؛ اليوم، تأييده للضربات العسكرية التي تقودها واشنطن ولندن وباريس ضدّ مواقع أسلحة كيماوية للنظام السوري.

وقال ترودو؛ في بيان له، اليوم، إن "بلاده تؤيد قرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا باتخاذ إجراءات ضدّ قدرة نظام الأسد على إطلاق أسلحة كيماوية ضد شعبه، معرباً عن إدانته استخدام الأسلحة الكيماوية في هجوم الغوطة الشرقية، مؤكداً ضرورة تقديم المسؤولين عن ذلك إلى العدالة".

فيما أكّد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي؛ أن بلاده تؤيد القرار، رداً على هجوم كيماوي قاتل على بلدة قرب دمشق.

وأوضح شينزو آبي؛ في تصريح للصحفيين اليوم، أن بلاده تؤيد تصميم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على عدم السماح للنظام السوري باستخدام الأسلحة الكيماوية.

من جهته، أكّد وزير الخارجية الياباني تارو كونو؛ في خطاب ألقاه، اليوم، أنه يجب معاقبة الدولة وأولئك الذين استخدموا الأسلحة الكيماوية في سوريا.

ومن جهتها أيدت وزيرة الدفاع الأسترالية ماريس بين الضربات الجوية التي شنتها كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا على سوريا.

وقالت وزيرة الدفاع الأسترالية- في بيان لها اليوم إن "استراليا تدعم هذه الضربات التي تظهر استجابة متوازنة ومناسبة وموجهة.. إنهم يبعثون برسالة لا لبس فيها إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد وداعميه، روسيا وإيران، مفادها أنه لن يتم التسامح مع استخدام الأسلحة الكيميائية".

وأضافت أن استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل أي شخص وفي أي مكان وتحت أي ظرف من الظروف يعد أمراً غير قانونياً ومستهجنا تماما، مشددة على ضرورة عدم السماح لنظام الأسد بارتكاب مثل هذه الجرائم دون عقاب.

وطالبت مجلس الأمن الدولي بالموافقة على إجراء تحقيق مستقل في الهجوم بالأسلحة الكيميائية الذي ألقت فيه الولايات المتحدة الأمريكية باللائمة على النظام السوري.

كما أعرب رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، عن دعمه للعمل العسكري الذي نفذته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضد أهداف تابعة للنظام السوري.

وقال "يونكر" في بيان وزعه مكتبه في بروكسل اليوم: فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ردت وفي عمل عسكري منسق على الهجوم بالأسلحة الكيماوية البشعة الذي نفذه النظام السوري ضد المدنيين في دوما .

وأضاف: كما ذكرت المفوضية الأوروبية ، فإن استخدام الأسلحة الكيميائية غير مقبول في أي ظرف من الظروف ويجب إدانته بأقوى العبارات ويتحمل المجتمع الدولي مسؤولية تحديد المسؤولين عن أي هجوم بالأسلحة الكيميائية ومحاسبتهم.

وشدد البيان على أنه لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها النظام السوري الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، مؤكداً أنها يجب أن تكون الأخيرة.

وأعرب رئيس الوزراء الهولندي، مارك روته، عن تفهمه للضربات العسكرية.

وقال "روته" في بيان له اليوم: العملية العسكرية متناسبة ومدروسة في ظل الظروف الراهنة.

وأضاف: الحكومة الهولندية ترى أنه من المرجح استخدام الغاز السام وأن النظام السوري ضالع في ذلك.

وأردف: استخدام أسلحة كيميائية جريمة فادحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي ، والمجتمع الدولي لا يمكنه قبول ذلك.

أعلن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" ينس ستولتنبرج؛ اليوم، دعمه الهجمات التي قامت بها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا ضدّ مواقع في سوريا؛ لكونها تنتج أسلحة كيماوية.

وقال ستولتنبرج؛ في بيان: "إنه يؤيد الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وفرنسا ضد مرافق وقدرات الأسلحة الكيماوية للنظام السوري، هذا سيقلل من قدرة النظام على مهاجمة شعب سوريا بالأسلحة الكيماوية".

وأشار ستولتنبرج؛ إلى أن حلف شمال الأطلسي أدان - باستمرار - استخدام سوريا المستمر الأسلحة الكيماوية كخرق واضح للمعايير والاتفاقيات الدولية، مؤكداً أن استخدام الأسلحة الكيماوية أمرٌ غير مقبول، ويجب محاسبة المسؤولين عن ذلك.

وأضاف أن حلف الناتو يعد استخدام الأسلحة الكيماوية تهديداً للسلام والأمن الدوليين، ويعتقد أنه من الضروري حماية اتفاقية الأسلحة الكيماوية، وهذا يتطلب استجابة جماعية وفعالة من جانب المجتمع الدولي.

وفي السياق نفسه، أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو؛ اليوم، تأييده للضربات العسكرية التي تقودها واشنطن ولندن وباريس ضدّ مواقع أسلحة كيماوية للنظام السوري.

وقال ترودو؛ في بيان له، اليوم، إن "بلاده تؤيد قرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا باتخاذ إجراءات ضدّ قدرة نظام الأسد على إطلاق أسلحة كيماوية ضد شعبه، معرباً عن إدانته استخدام الأسلحة الكيماوية في هجوم الغوطة الشرقية، مؤكداً ضرورة تقديم المسؤولين عن ذلك إلى العدالة".

فيما أكّد رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي؛ أن بلاده تؤيد القرار، رداً على هجوم كيماوي قاتل على بلدة قرب دمشق.

وأوضح شينزو آبي؛ في تصريح للصحفيين اليوم، أن بلاده تؤيد تصميم الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا على عدم السماح للنظام السوري باستخدام الأسلحة الكيماوية.

من جهته، أكّد وزير الخارجية الياباني تارو كونو؛ في خطاب ألقاه، اليوم، أنه يجب معاقبة الدولة وأولئك الذين استخدموا الأسلحة الكيماوية في سوريا.

ومن جهتها أيدت وزيرة الدفاع الأسترالية ماريس بين الضربات الجوية التي شنتها كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا على سوريا.

وقالت وزيرة الدفاع الأسترالية- في بيان لها اليوم إن "استراليا تدعم هذه الضربات التي تظهر استجابة متوازنة ومناسبة وموجهة.. إنهم يبعثون برسالة لا لبس فيها إلى نظام الرئيس السوري بشار الأسد وداعميه، روسيا وإيران، مفادها أنه لن يتم التسامح مع استخدام الأسلحة الكيميائية".

وأضافت أن استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل أي شخص وفي أي مكان وتحت أي ظرف من الظروف يعد أمراً غير قانونياً ومستهجنا تماما، مشددة على ضرورة عدم السماح لنظام الأسد بارتكاب مثل هذه الجرائم دون عقاب.

وطالبت مجلس الأمن الدولي بالموافقة على إجراء تحقيق مستقل في الهجوم بالأسلحة الكيميائية الذي ألقت فيه الولايات المتحدة الأمريكية باللائمة على النظام السوري.

كما أعرب رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر، عن دعمه للعمل العسكري الذي نفذته الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضد أهداف تابعة للنظام السوري.

وقال "يونكر" في بيان وزعه مكتبه في بروكسل اليوم: فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ردت وفي عمل عسكري منسق على الهجوم بالأسلحة الكيماوية البشعة الذي نفذه النظام السوري ضد المدنيين في دوما .

وأضاف: كما ذكرت المفوضية الأوروبية ، فإن استخدام الأسلحة الكيميائية غير مقبول في أي ظرف من الظروف ويجب إدانته بأقوى العبارات ويتحمل المجتمع الدولي مسؤولية تحديد المسؤولين عن أي هجوم بالأسلحة الكيميائية ومحاسبتهم.

وشدد البيان على أنه لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها النظام السوري الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، مؤكداً أنها يجب أن تكون الأخيرة.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل