المحتوى الرئيسى

29 معلومة عن «ابن الملكة ناريمان»: وصف نظام مبارك بـ«المتكبر» وأيد السيسي «لأن مصر تحتاجه» - المصري لايت

04/12 16:35

كان محاميًا شهيرًا يملك مكتبه الخاص الذي افتتحه في مبنى عريق بالإسكندرية، فيما كان أيضًا ابنًا لأخر ملكات مصر، الملكة ناريمان، هو أكرم النقيب، الذي ودع الحياة، قبل ساعات، عن عمر يناهز 57 عامًا، إثر أزمة قلبية حادة، ومن المحتمل وصول الملك السابق أحمد فؤاد للقاهرة لحضور جنازة أخيه غير الشقيق.

29. ولد أكرم النقيب في 28 مارس 1961.

28. هو الابن الثاني للملكة ناريمان من زيجتها الثانية بالدكتور أدهم النقيب.

27. هو أيضًا الأخ غير الشقيق لأخر ملوك مصر أحمد فؤاد.

26. ينحدر من عائلة النقيب والتي عمل معظمها كأطباء للأسرة المالكة في مصر

25. تخرج من مدرسة «كلية فيكتوريا» بالإسكندرية.

24. حصل على ليسانس حقوق من جامعة الإسكندرية.

23. أصبح «النقيب» أسمًا معروفًا في عالم المحاماة منذ تخرجه.

22. كان مشهودًا لأكرم النقيب بالعمل الخيري والاجتماعي.

21. اهتم المحامي الشهير أيضًا بالثقافة وعمل على تنظيم الفعاليات الثقافية عبر أنشطة الروتاري.

20. كشف أن والدته كانت دائمًا أن يظن الناس أن ابنها ولد وفي فمه ملعقة ذهب، وكانت تنصحه دائمًا «إياك والتكبر على الناس، نحن لا نتميز عن أحد سوى بالعمل».

19. قال عن نصائح والدته: «كانت دائمًا تذكرني بأن أتباسط وأتواضع وأختلط بالناس وأستمع إليهم لأساعدهم في حل مشكلاتهم».

18. كان المحامي الشهير مهتمًا بأناقته واتباع الإتيكيت، كما عرف عنه التزامه الشديد بالمواعيد.

17. رأى ابن الملكة ناريمان أن أكبر أخطائها كانت عدم تدخلها لمنع الملك فاروق من بعض تصرفاته وكذلك تنازلها عن حضانة ابنها أحمد فؤاد وتركها لمصر.

16. وصف الملك فاروق بأنه «كان طيب القلب، محبًا لمصر ولشعبها».

15. اعتبر «النقيب» أن دور السيدة الأولى في الجمهورية المصرية لم يختلف عن دور الملكة في ظل الحكم الملكي للبلاد.

14. تحدث شقيق أخر ملوك مصر عن الملكات وزوجات الرؤساء السابقين قائلًا: ««شويكار كانت ضعيفة، أما نازلي فكانت لعوبا، وفريدة كانت عنيدة، وأما ناريمان فكانت لديها خبرات ضئيلة، وتحية كانت غير مؤثرة، وجيهان كانت مؤثرة ولها دور اجتماعي، أما سوزان فكانت متكبرة وطاغية».

13. أكد المحامي الراحل أن الحياة العسكرية كانت لابد أن تسود في مصر عقب ثورة 25 يناير نتيجة الفوضى التي نتجت عنها، حسب قوله.

12. كشف أن أخيه قال له إن «الملكية اختفت من مصر بلا رجعة»، ردًا على مطالبة بعض الشباب عقب ثورة يناير بعودة النظام الملكي.

11. وصف نظام الرئيس الأسبق حسني مبارك بـ«المتكبر».

10. طالب المحامي الراحل بإصدار قرار جمهوري بفتح القصور الملكية للزيارة قائلًا: «يجب أن يتعرف المصريون على تراثهم ومن حقهم زيارة القصور الملكية، ولا بد من قرار جمهوري لفتح تلك القصور للزيارة، فهي ملك للشعب، كما هو الحال في كل بلاد العالم، ففي إنجلترا نصف قصر باكنغهام مفتوح للشعب، والملكة مقيمة فيه».

9. كشف حزنه لتنازل الرئيس عبدالفتاح السيسي عن راتبه من أجل مصر، معتبرًا أن ذلك يعكس «واقعًا مريرًا نعيشه»، موضحًا أن قرار الرئيس كان بمثابة «صفعة لنا لنفيق ونلتف جميعًا حول مصر».

8. رأى نجل الملكة ناريمان، في الحديث الذي أجراه عام 2014 مع «الشرق الأوسط»، أن مصر «في حاجة إلى الرئيس السيسي بنشأته المصرية الأصيلة، وتربيته العسكرية والمخابراتية، في ظل ما يشهده العالم العربي حاليًا».

7. في حديث لـ«المصري اليوم» عام 2010، كشف «النقيب» أن والدته لم تُكرم بالشكل اللائق، حسب رأيه.

6. أوضح أن بحوزته وثائق كثيرة وخطابات تعود لوالدته، بخط يدها، وحقائب بها أوراق لم تفرز.

5. في حواره عام 2010، كشف أن من المفترض أن تتسلم هذه المقتنيات لجنة تاريخية تفرزها، «لكن فى حضورى ربما يكون بها أوراق خاصة وهناك أيضاً الآلاف من الصور».

4. أكد نجل الملكة ناريمان أنها لم تكتب مذكراتها، موضحًا أن كل ما كتبته كان بعض الخواطر العامة والأفكار.

نرشح لك

أهم أخبار صحافة

Comments

عاجل