المحتوى الرئيسى

«زى النهاردة».. ذكرى المعركة التى حررت تشيلى

04/05 05:27

فازت حركة استقلال تشيلي - بقيادة برناردو أوهيغينز وخوسيه دي سان مارتين - بانتصار حاسم على إسبانيا، مما أسفر عن مقتل 2000 إسباني و1000 وطني تشيلي في معركة مايبو التي انتهت في مثل يومنا هذا عام 1818.

كانت المعركة بالقرب من سانتياغو بشيليبين متمردين من أمريكا الجنوبية والملكيين الإسبان، خلال حرب الاستقلال الشيلية. قام متمردو باتريوت بقيادة الجنرال الأرجنتيني خوسيه دي سان مارتين بتدمير القوات الإسبانية بقيادة الجنرال ماريانو أوسوريو، وأكملوا استقلال المنطقة الأساسية في شيلي من الهيمنة الأسبانية.

تبدأ الحكاية في عام 1817، حيث قاد الجنرال الأرجنتيني خوسيه دي سان مارتين جيشًا عبر جبال الأنديز وهزم الإسبان في معارك تشاكابوكو وشالشوابا وأسر سانتياغو، وأرسل النائب الأسباني جيشًا إلى سانتياغو تحت قيادة الجنرال ماريانو أوسوريو، فهزم سان مارتين في معركة كانشا ريادا الثانية، وفي السنة التالية شن سان مارتين هجومًا نهائيًا كان يقرر نتيجة الحرب.

وعلى الرغم من هزيمة جيش باتريوت في كانشا ريادا، إلا أنه أعاد تجميع صفوفه مرة أخرى في أقل من يومين، مضيفًا حوالي 4000 رجل، مما سمح لسان مارتين بإعادة بناء وحداته بالكامل تقريبًا.

ومن ثم، في 2 أبريل بعد مغادرة مخيم أوشغافيا للانتقال إلى تلال مايبو السفلى، ظهر جيش باتريوت في ثلاثة أقسام من المشاة تضم مجموعة مكونة من 396 رئيسًا وما يقرب من 5000 من الضباط والجنود الأقل مرتبة.

وفي الوقت نفسه، واصل الجيش الملكي في محاولته لتوطيد وهزيمة باتريوتس، وبعد أن بدأ الاضطهاد المستمر الذي تمت مقاومته في كل بلدة وفي الريف، هذا تسبب في تأخير تقدمها نحو سانتياغو وإعطاء باتريوت بعض الوقت لإعادة تنظيم وخطة الطريق لوقف Osorio وتجنب دخوله إلى العاصمة.

تدخلت وزارة السياحة لحل الأزمة الخاصة بالبصمة الحيوية للمواطنين الراغبين في أداء العمرة، التي تفاقمت نتيجة حدوث عطل في النظام الإلكتروني الخاص بوزارة الخارجية السعودية خلال الأيام الماضية، وما ترتب ...

بدأت الكاتدرائية المرقسية فى العباسية، استعداداتها لاحتفالات عيد القيامة المجيد من خلال التكثيفات الأمنية المشددة بمحيطها. ورصدت «الدستور» فى جولة لها اللمسات الأخيرة من مرحلة الترميم للكاتدرائية، ...

نرشح لك

أهم أخبار صحافة

Comments

عاجل