بعد نعته بـ"ابن الكلب".. 10 معلومات عن السفير الأمريكي في تل أبيب

"الإسرائيليون يبنون في أرضهم"، قالها ديفيد فريدمان سفير الولايات المتحدة الأمريكية بإسرائيل ضمن تصريحات له خلال الشهر الماضي، عبر فيها عن موقفه من وجود مستوطنات إسرائيلية على الضفة الغربية بفلسطين، حيث أكد أن "أي إخلاء جماعي للمستوطنات من الضفة قد يؤدي إلى نشوء حرب أهلية في إسرائيل"، ليشهد أمس الإثنين رد غاضب للرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال اجتماع القيادة الفلسطينية في رام الله حيث نعته بـ"ابن الكلب مستوطن وعائلته مستوطنة وسفير أمريكا في تل أبيب ماذا ننتظر منه؟!".

"الوطن" رصدت أهم المعلومات عن "فريدمان" ومواقفه السابقة من النزاع الفلسطيني الإسرائيلي.

1- محام متخصص في قضايا الإفلاس، ولد في 8 أغسطس 1958، بنيويورك.

2- أحد أهم المقربين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث التقاه بشركة "كازوفيتس" للمحاماة عام 1994، وعمل كمستشار خاص له للأمور الإسرائيلية واليهودية خلال حملة الانتخابات الرئاسية في ديسمبر 2016.

3- يهودي متشدد، يميني الاتجاه، يُعرف عنه دعمه المتواصل لتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية بفلسطين، ومعارضته لحل الدولتين.

4- خلال تصريحات له في ديسمبر الماضي طالب وزارة الخارجية الأمريكية التوقف عن استخدام كلمة "محتلة" في الوثائق الرسمية للإشارة إلى إسرائيل والضفة الغربية، واستخدام تعبيرات محايدة.

5- كان من الداعمين لقرار نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.

6- رشحه "ترامب" لمنصب سفير الولايات المتحدة بإسرائيل في ديسمبر 2016، وتم إقرار تعيينه في مارس 2017.

7- في مايو 2017 وصل "فريدمان" إلى مطار بن غوريون في تل أبيب لتقديم أوراق اعتماده للرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، وبدء مزاولة عمله كسفير بالمنطقة.

8- يدعم "ديفيد" جماعة للخدمات الطبية الطارئة في إسرائيل، تدمج المتطوعين العرب والدروز، وساعدت في بناء قرية للأطفال المعوقين من البدو واليهود بتكلفة 42 مليون دولار في صحراء النقب.