المحتوى الرئيسى

تسمم بأول أكسيد الكربون في مقر إقامة لاجئين جنوبي ألمانيا

03/11 19:55

قال متحدث باسم الشرطة بمدينة شتوتغارت الألمانية اليوم الأحد (11 مارس/آذار 2018) أنه تم نقل اثنين من أفراد الأسرة إلى عيادات نتيجة المعاناة من أعراض تسمم حادة، إلا أنه أشار إلى أنه ليس هناك خطر على حياتهما. وتم نقل أفراد الأسرة العشرة إلى مكان آمن بمساعدة قوات الإطفاء.

وكان قد تم استدعاء سيارة إنقاذ كبيرة، وتم تأسيس موقع لجمع المصابين. واهتم أطباء الطوارئ بالأم (44عاما) والأب (46 عاما) وثمانية أطفال تتراوح أعمارهم بين أربعة أعوام و19 عاما.

مع قرب انتخاب ميركل مستشارة وتشكيل الحكومة الألمانية الجديدة، لا تتوقف الأصوات الداعية إلى تشديد سياسة اللجوء. وفي هذا السياق طالب مسؤول منظمة الشباب في حزب المستشارة ميركل بتقديم مساعدات عينية للاجئين بدل النقدية. (09.03.2018)

لحظات دراماتيكية شهدها نزل للاجئين في منطقة تابعة لغوترسلوه الألمانية، إذ رفضت عائلة الامتثال لقرار الترحيل، لتتطور الأمور إلى أن أصبحت عملية احتجاز رهائن أستعدت تدخل قوات خاصة. (18.01.2018)

اعترف موظف في شركة أمنية بإضرام النار في مركز لإيواء اللاجئين في مدينة بروانشفايغ. وزعم الشخص بأن دافعه كان التنفيس عن غضبه بعد مشاجرة هاتفية مع صديقته. ولحسن الحظ لم يصب أحد بأذى جراء الحريق. (23.01.2018)

وكانت قد ظهرت في البداية مشاكل في الدورة الدموية لدى أحد أفراد الأسرة في وقت متأخر من مساء أمس السبت. وأوضح عناصر الإطفاء اليوم الأحد أنه تم التحقق من وجود غاز أول أكسيد الكربون بمجرد دخول طاقم سيارة الإنقاذ إلى المنزل.

ولم تصرح الشرطة بأية بيانات حتى الآن عما إذا كان هناك سكان آخرين بالمنزل أم لا.

وقام أفراد من طواقم الإطفاء بأقنعتهم المخصصة لحماية التنفس بفحص المبنى للوصول إلى مصدر غاز أول أكسيد الكربون. ووجدوا في الطابق الأرضي ثلاثة أوعية تحتوي على قطع فحم متوهجة. وذكرت الشرطة أن هذه القطع كانت سبب الوضع الذي عرض حياة سكان المنزل للخطر.

وبعدما قام أفراد قوات الإطفاء بتنظيف الهواء من خلال مراوح تهوية، وبعد التأكد من أنه لم يعد يتم قياس أي تركيز لأول أكسيد الكربون بالمبنى، تم إعلان زوال الخطر.

يشار إلى أن أول أكسيد الكربون، وهو غاز عديم اللون والرائحة، ينشأ عن حرق الفحم أو الغاز، ويؤدي إلى فقدان وعي واختناق.

الليزر والدخان يحولان "ساحة غريناري" في منطقة "كينغز كروس" في لندن إلى بقعة ضوئية ساطعة تربط بين المدينة والسماء من فوقها، بأشكال وألوان بصرية، تمنح مصطلح "الأمواج الضوئية" معاني جديدة.

الضفة الجنوبية لنهر التايمز تحتضن الزوار والمارة، بأنوار ليزرية على شكل فضاءات وهمية خيالية في العاصمة البريطانية، تجعلهم يتطلعون إلى نهاية النفق المشرقة.

يظهر هنا ضفدع ملون بأنوار ساطعة، كناية عن تحول الأمير إلى هذا المخلوق -كما ورد في الحكايات الأسطورية- في انتظار قبلة محبوبته، كي يعود الأمير مجددا إلى شكله المعتاد، كبقية الكائنات البشرية.

مصباح على شكل أرنب راكض، وكأنه في سباق مع القنفذ، كما جاء في إحدى القصص الأدبية الشهيرة. أرنب "لا يستسلم أبداً" في السباق، مجسدا بذلك روح مدينة لندن وعبارة: "لا تستسلم أبداً!"، المقولة الإنكليزية الشهيرة.

هل هذه الأزهار في الصورة هي أزهار عباد الشمس في العاصمة البريطانية؟ لا عجب أن توجد أزهار عباد الشمس في مدينة لندن، ذات الموانئ المنفتحة على التجار من جميع أنحاء المعمورة. لكنها هنا أضواء متلألئة على شكل عباد الشمس وما يحوم حولها من فراشات مرفرفة، وتهدف رمزيا إلى تخويف الشتاء وموسم البرودة.

ما مدى حرية الإنسان؟ تراكيب فنية من أعمال الفنان "ستيفان ماسون" تثير أسئلة فلسفية. فقد أسقط صورا ضوئية لوجوه بشرية على 448 إبريقا من الأباريق الزجاجية، لتبدو الوجوه من خلف الزجاج السميك وكأنها سجينة، متسائلة ً: "كيف نخرج من هنا؟"، وكأن الفنان يلقي تساولات قلقة: هل بإمكان البشر ترك ما يعيشون فيه من أُطُرٍ ضيقة؟

دير "ويست مينستر" في لندن، كنيسة الملوك البريطانيين، حيث يتم تتويج قادة المملكة المتحدة. ها هي تشع بروائع ضوئية ساطعة، وكأنها ملتحفة بألوان معطف الملكة البريطانية.

"نور الروح" هو الاسم الذي أطلقه الفنان الفرنسي "باتريس وارينيه" على عمله الضوئي. في العادة يتم تجسيد شخصيات الكتاب المقدس بألوان حجرية ورملية. لكن الأنوار اللونية الزاهية هنا تأتي ربما تكريماً للعذراء مريم، أو للملكة البريطانية، أو ربما أيضا للمعماريين الذين بنوا هذا الدير قبل حوالي 1000 سنة.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل