المحتوى الرئيسى

الأوسكار .. تاريخ من الأرقام واللقطات الغريبة - رو...

03/04 19:30

تتجه أنظار العالم اليوم إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمتابعة حفل الأوسكار في مسرح دولبي بلوس أنجلوس، وهي الجائزة الأرفع في العالم، وقد شهد حفل الأوسكار على مدار تاريخه العديد من المشاهد الغريبة التي يمكن أن يتم إلقاء الضوء عليها:

ممثل أمريكي اشترك في عدد من الأدوار الثانوية في التسعينيات قبل أن يقدم أعظم أدواره في أفلام مثل أشباح صديقات الماضي ومحامي عائلة لينكن، حاز ماثيو جائزة الأوسكار لأفضل ممثل عام 2013 عن دوره في فيلم نادي دالاس للمشترين، واستلم جائزته في حفل توزيع جوائز الأوسكار السادس والثمانين، وعند إعلان اسمه جلس ماكوهني جلسة ثقة في النفس لم تشهدها حفلات الأوسكار من قبل.

حين فاز مارلون براندو بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم The Godfather، أصر على أن يخلد اسمه في التاريخ بشكل غير تقليدي، فامتنع عن حضور الحفل وتسلم الجائزة، وأرسل فتاة من النشطاء المدافعين عن حقوق الهنود الحمر، لتقف على مسرح الأكاديمية بالنيابة عنه، وتقرأ رسالة من 15 صفحة عن أسباب امتناعه، وقد قررت الأكاديمية بعد هذا الحفل عدم السماح مجدداً ﻷي شخص باستلام جائزة بالنيابة عن صاحبها ما عدا مقدم الحفل.

في عام مليء بالجدال السياسي مثل عام 2003، بالتأكيد لم يكن من الصعب علي الأكاديمية التنبؤ بما قد تكون عليه كلمة المخرج الأمريكي مايكل مور حين تسلم جائزة الأوسكار لأفضل فيلم تسجيلي عن فيلم Bowling for Columbine. وقد قام مور بالفعل بتوجيه خطاب احتجاجي على حرب العراق، قائلاً بصراحة ومباشرة إلى الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش: “نحن شعب يحب الواقع ويعيش في الخيال، نعيش في زمن توجد به انتخابات خيالية ينتج عنها رئيس زائف، نعيش في زمن يرسل فيه هذا الرئيس الزائف جيشنا إلى حرب وهمية، نحن نعارض هذه الحرب يا سيادة الرئيس.. عارُ عليك!”.

صاحب الإجابة الأغرب على الإطلاق حول مكان احتفاظه بالجائزة، حيث أكد أن جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم “the artist” يحتفظ بها في “الحمام”.

قالت إنها أعطت جائزة الأوسكار لابنها لويس ولا تعرف ما مصيرها.

لم يتفق المؤرخون على أصل كلمة “أوسكار” غير أنه يشاع أن أمينة مكتبة الأكاديمية مارغريت هاريك قالت عندما شاهدت التمثال لأول مره عام 1928: “إنه يشبه عمي أوسكار”.. ولكن البعض يقول إن الممثلة الراحلة بيت ديفيس اطلقت الاسم نسبة إلى زوجها الأول.

فيلم “حكاية المسيح” حصل على 11 جائزة أوسكار من أصل 12 ترشيحاً في عام 1959، من ضمنها جوائز أفضل فيلم وأفضل ممثل رئيسي “تشارلتون هيستن”وأفضل ممثل ثانوي وأفضل إخراج وأفضل تصميم أزياء وأفضل موسيقى تصويرية، وتساوي معه فيلم “تايتانك” وفيلم “سيد الخواتم”.

ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﺎﺯ ﺑﺠﺎﺋﺰﺓ ﺍﻷﻭﺳﻜﺎﺭ ﻭﺣﻤﻞ ﺍﺳﻢ (ﺃﻭﺳﻜﺎﺭ) ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻲ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﺃﻭﺳﻜﺎﺭ ﻫﺎﻣﻴﺮﺷﺘﺎﻳﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﺯ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﺋﺰﺗﻴﻦ ﻓﻲ ﻓﺌﺔ ﺃﻓﻀﻞ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﺃﺻﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻴﻠﻤﻲ Lady Be good 1941 ﻭ State Fair 1945.

ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻔﺎﺋﺰﻳﻦ ﺑﺠﺎﺋﺰﺓ ﺍﻷﻭﺳﻜﺎﺭ ﻫﻮ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ ﻭﺍﻟﺖ ﺩﻳﺰﻧﻲ ﺑﺎﻣﺘﻼﻛﻪ ﻟـ 26 ﺟﺎﺋﺰﺓ ﺷﺮﻓﻴﺔ، وهو ﺭﻗﻢ ﻣﺬﻫﻞ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻟﺖ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻳﺔ ﺷﺮﻛﺘﻪ ﻣﺴﺘﻤﺮﺓ ﺑﻨﺠﺎﺣﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻀﺨﻤﺔ.

نرشح لك

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل