«فرج رمضان» يخطف «مروة علي» إلى عش الزوجية بعد 15 سنة حب

لم يتوقع الحاج «علي عبد الخالق» والد الآنسة «مروة» أن ينجح ابن شقيقته في اختطاف ابنته ليتزوجها بعد قصة حب استمرت 15 عاما، لينتهي الأمر بالأسرتين أمام المأذون، حيث قام « فرج رمضان » بإعداد خطة محكمة للفوز بحب العمر، وأرسل أخيه ليحصل على موافقة خاله في الخطبة السعيدة.

ورفع « فرج » شعارا يزداد الهدف حلاوة كلما ازداد صعوبة للوصول إلى « مروة » الفتاة التي طالما حلم بأن يتزوجها، وبدأ من الصفر وصولًا إلى عش الزوجية الذي جمع بينهما.

وانتهي الأمر بنهاية سعيدة حيث وضع العريس «فرج» يده في يد خاله ووقف «أحمد» شقيقه الأكبر يشاهد نجاح مؤامرة سعيدة ساهم في رسمها.

وفي ليلة من ليالي الشتاء الجميلة احتفل العروسان بزفافهما متشابكي الأيدي سعيدين بتحقيق حلمهما وسط سعادة الأهل والأصدقاء حتى منتصف الليل حيث غادرا العرس وصولًا إلى منزلهما ليبدآ معًا حياتهما الجديدة.