13 ألف توكيل لـ«السيسى» فى الغربية.. ومواطنون: «كلنا معاه» (صور)

واصلت مكاتب التوثيق والشهر العقاري في مدن وقرى محافظة الغربية، وعددها 25 مكتبًا، تحرير توكيلات من جانب المواطنين لدعم الرئيس عبدالفتاح السيسي في الترشح لانتخابات الرئاسة.

وشهدت مكاتب الشهر العقاري، اليوم الجمعة، لليوم الحادي عشر على التوالي، إقبالًا متزايدًا من المواطنين بقرى ومراكز مدن المحلة وسمنود وزفتى وكفر الزيات والسنطة وقطور وطنطا، رافعين صور ولافتات للرئيس السيسي «كلنا معاك».

وارتفعت توكيلات دعم ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي، لفترة رئاسية ثانية بمكاتب الشهر العقاري بمحافظة الغربية لـ13750 توكيلًا، بينما حصل منافسوه أحمد شفيق وسامي عنان وخالد علي ومرتضي منصور على 2456 توكيلًا تقريبًا بقرى ومراكز طنطا والمحلة وزفتى وكفر الزيات والسنطة وبسيون وقطور وسمنود.

وقال عزة عطية، موظفة بإدارة شباب زفتي خلال تحريرها التوكيل، إن ما دعاها إلى توثيق التوكيل للسيسى بالشهر العقاري، هو ما قدمه من إنجازات ملموسة على أرض الواقع من مشروعات استثمارية تسهم في التنمية، وتدفع البلاد إلى الأمام، وكذلك محاربته للإرهاب والفساد.

وأكد مصطفى وهبة، وكيل وزارة بالمعاش، أن السيسي هو رجل المرحلة المقبلة، لاستكمال ما بدأه من إنجازات ومشروعات عملاقة، وأنه يستحق أن يكون رئيسا لمصر.

وأكد محمد جلال، صاحب شونة حديد، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي استطاع أن يعبر بمصر مرحلة صعبة في ظروف استثنائية نجح فيها في المرور نحو مرحلة من الإنجازات التاريخية في تاريخ مصر، لذلك وثقت التوكيل ومتمسك بالسيسي رئيسا لي.

فيما قال أيمن رفيق مدرس تاريخ: إن السيسي هو من أعاد مصر للحياة ونحن في زفتى والغربية ومصر كلها لم نر إلا هو، ونطالبه باستكمال ما بدأه من أعمال من أجل أولادنا ومن أجل العودة للريادة كما كانت مصر والحفاظ على المكتسبات التي جنتها مصر خلال الفترة الماضية.

يذكر أن أبرز العوائق التي تواجه المواطنين خلال تحريرهم التوكيلات الرسمية، بطء أجهزة الحواسب فضلًا عن ضعف شبكات الإنترنت المتصلة بلوحة اللجنة العامة المشرفة على الانتخابات الرئاسية، رغم أن جميع مكاتب المحافظة وفرت جهازا منفصلا وخطا منفصلا لتوكيلات الرئاسة.

شيع العشرات جثمان الكاتب صبري موسى من مسجد السيدة نفيسة، عقب أداء صلاة الجنازة عليه، بعد أن وافته المنية فجر اليوم. وشهدت الجنازة انهيار الكاتبة الصحفية أنس الوجود رضوان، زوجة الكاتب الراحل، ودخولها ...