المحتوى الرئيسى

5 مواقف أثارت فيهم التركية مريم أوزرلي الجدل..تعرف عليهم

01/19 20:59

إثارة وجدل دائم وأخطاء واعتذرات، هو الوصف السليم لحياة الممثلة التركية مريم أوزرلي،أكثر الأخبار المتداولة في الصحف والمواقع التركية عن الممثلة التي اشتهرت عربيا باسم “السلطانة هويام” عن حياتها الشخصية وكثيرا ما تتسبب في غضب محبيها.

وهذه المواقف أثارت فيهم مريم أوزرلي الجدل وتسببت في غضب جمهورها.

اتهمت مريم أوزرلي بازدراء الأديان مرتين، المرة الأولى في أبريل 2014، والثانية في يونيو من نفس العام،وفي المرتين كانت المشكلة بسبب صور تنشرها عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي في إطار تفاعلها مع جمهورها،البداية كانت مع رسالة كتبتها عبر حسابها في موقع Facbook أغضبت جمهورها لأنهم اعتبروها مسيئة للأديان.

جاء بالرسالة: “بوذا لم يكن بوذيا، يسوع لم يكن مسيحيا، محمد لم يكن مسلما، بل كانوا مدرسين يعلمون الحب، الحب كان ديانتهم”، وأغضب محتوى الرسالة متابعي مريم وهاجموها في تعليقاتهم وطالبوها بالتوقف عن الخوض في تلك الأمور.

وسريعا تداركت الخطأ الذي وقعت فيه ونشرت صورة مكتوب عليها “الحب والسلام” ووجهت اعتذارها لجمهورها وكتبت: “آسفة، أردت أن أشارككم وأرسل لكم حبي وليس افتعال أحداث، هناك الكثير من أساؤا فهمي ولم أكن أريد ذلك أن يحدث”.

وتابعت: “أنا مؤمنة بالله، ولا أريد أن أكون غير موقرة فى الحياة لأننى أحترم الجميع إلى الأبد”،مرة ثانية وصورة نشرتها في يوم الجمعة، للتمنى لجمهورها يوم جمعة سعيد، وهو ما جعل الجمبع يدرك أنها توجه كلامها خصيصا لجمهورها المسلم.

لكن الصورة أوضحت أنها ترتدي قلادة مرسوم عليها “بوذا”، كما علقت عليها بكلمة “OOOOOMMMMMMM”، وهو رمز في الهندوسية و البوذية.

لتأيتها تعليقات غاضبة من جمهورها منها من قال لها إن “المسلمين لا يفعلون مثل هذه الأشياء”، وتعليق آخر جاء فيه “أعتقد أنك مسلمة والمسلمون لا يقولون هذا، أشعر بالعار لأنى من محبيك”.

أصبحت مريم معروفة بتعدد علاقاتها العاطفية، فلا تمر فترة إلا وتظهر مع شخص جديد يقال إنه حبيبها، فبعد حبيبها جان أتيش الذي انجبت منه طفلتها الأولى واستمرت علاقتهما لفترة طويلة، كل فترة تظهر مع حبيب وتنفصل عنه وتعود وتظهر مع شخص آخر خلال فترة قصيرة.

آخرهم كان الممثل والمذيع المصري باسل الزارو، فبعدما كان حسابها في موقع Instagram ممتليء بصور تجعهما انفصلت عنه وحذفت كل الصور، وفي أقل من شهر خرجت مع شخصين.

اشتهرت مريم في تركيا والوطن العربي بسبب مسلسل “حريم السلطان” ورغم ذلك لم تقدر هي هذا الأمر ووضعت فريق عمله في موقف صعب للغاية.

مع آخر حلقات الجزء الثالث اكتشفت مريم حملها وتشاجرت مع حبيبها، ولم تتحمل مسؤولية أنها تعمل في مسلسل تعرض حلقاته في التليفزيون تزامنا مع تصويره، لتترك كل هذا خلف ظهرها وتهرب وتقول إنها أصيبت بمتلازمة الإرهاق ولن تستطيع العمل.

مما دفع فريق العمل إلى الاستعانة بممثلة أخرى تكمل دورها في الحلقات المتبقية والجزء الرابع والأخير، ووقتها غضب الجمهور من مريم كثيرا وتركت تركيا وسافرت إلى ألمانيا حيث تعيش أسرتها ومكثت هناك لفترة.

الحب الكبير في حياة مريم الذي استمر لفترة طويلة كان مع رجل الأعمال التركي جان أتيش والد ابنتها الوحيدة “لارا”.

عندما علمت مريم بحملها رفض حبيبها هذا الحمل ورفض الزواج منها، وتشاجرت معه وانفصلا، وعلى الرغم من أن في تركيا أمر الحمل قبل الزواج موجود وحدث أكثر من مرة مع ممثلات تركيات، لكن دائما ما كان الطرفان يتفقان على الزواج سريعا قبل انكشاف الأمر.

لكن الوضع مع مريم مختلف وخلافاتها مع حبيبها جعلت اسمها رائجا في الصحف التركية.

أغضبت مريم متابعيها وأثارت جدلا بعد نشرها صورا وفيديوهات وهي تستحم في البانيو.

لم يتوقف الأمر عند غضب جمهورها بل حتى الشركة التي كانت تتولى إدارة أعمالها انهت تعاقدها معها بسبب تصرفاتها.

نرشح لك

أهم أخبار فن وثقافة

Comments

عاجل