من هو الشيخ عبدالعزيز التويجري الذي اغتيل في غينيا؟

يعد الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري من أبرز الشخصيات الإدارية في المملكة السعودية، وأجمع الكثيرون عنه أنه كان شخصية لافتة ومثقفة وانتقل إلى رحمة الله عن عمر ناهز خمسة وتسعين عاما، حيث حفلت حياته بالعديد من الانجازات ولد في حوطة سدير وبدأ التحاقه بالعمل العام حينما تطوع ضمن قوات الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود مؤسس المملكة العربية السعودية.

وقتل الداعية السعودي في قرية كانتيبالاندوغو، غينيا، برصاصتين في الصدر حين كان راكبا دراجة نارية مع أحد سكان القرية متوجها لسيارته لفظ أنفاسه فورا، بينما تعرض مرافقه لإصابة خطيرة وتم نقله إلى المستشفى.

وتستعرض "الوطن" 10 محطات مهمة في حيات الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري، وفقا لـ"وكالة الأنباء السعودية".

1- تطوع ضمن قوات الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مؤسس المملكة العربية السعودية.

2- عيَّنه الملك الراحل عبدالعزيز مديراً لمالية "المجمعة وسدير والزلفي" عام 1938 خلفاً لوالده الشيخ عبدالمحسن.

3- عين نائباً لرئيس الحرس الوطني السعودي المساعد بالمرتبة الممتازة عام 1961 وتمت ترقيته إلى مرتبة وزير عام 1977.

4- عين الشيخ التويجري عضواً للجنة التحضيرية لمجلس الأمن الوطني السعودي عام 1979.

5- كان عضواً في مجلس القوى العاملة السعودي عام 1980.

6- عين عضواً في المجلس الأعلى للدفاع المدني في عام 1986.

7- عين نائباً لرئيس مجلس إدارة مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في عام 1987

8- نصب نائباً لرئيس اللجنة العليا بالحرس الوطني في فبراير من عام 1990.