البدايات الفاشلة لأنجح السيدات الآن

لمعت أسماء الكثير من السيدات واعتبرهم البعض قدوة لهم، وكانت بداياتهم بخلاف ما يتوهمه الكثيرون، في السطور التالية نستعرض البدايات الفاشلة لأنجح السيدات على الساحة الآن.

فشلها الدراسي كان ذريعًا، مستوى فهمها كانت الأسوأ حتى أنها قالت عن نفسها «إن عقلي بحجم حبة الفستق»، لم تنجح حتى في الحصول على دبلوم في الطبخ، بل اكتفت بشهادة الثانوية، لكنها كانت تحب العمل، إذ عملت نادلة ومربية أطفال ومعلمة في روضة.

لكن ما جعلها أميرة هو أسرتها الارستقراطية الثرية التي تقدر ثروتها بـ150 مليون دولار، ففي عيد ميلادها الـ19 أهداها والدها شقة بقيمة 100 ألف دولار، فلولا ثروتها ما كنا لنعرف من هي ديانا، فديانا حصلت على الشهرة منذ إعلان خطبتها وليس كما أشيع بسبب أعمالها الخيرية.

أشهر سيدة أولى في العالم، هي ابنة أسرة فرنسية ثرية جدًا، عملت بواسطة من زوج أمها كمصورة لإحدى الصحف ثم تعرفت على جون كينيدي ابن أسرة أمريكية غنية لتتزوجه وتصبح بعدها السيدة الأولى.

جاكلين مدللة إلى الحد الذي جعلها لا تستطيع إعالة نفسها بعد وفاة كينيدي، ولم يكن يكفيها ما يقدمه لها آل كينيدي من مال لذلك تزوجت المليونير العجوز اوناسيس الذي وفر لها حياة غاية في الترف، فأحذيتها فقط كلفته حوالي 60 ألف دولار.

لم تكن علاماتها في المدرسة جيدة، كانت تحب الرياضة وما يتعلق بها ولم تعرف معنى العمل، بل كانت تمضي وقتها في الملاهي والسوق، جربت بعض الأعمال مثل التصوير أو التسويق لكنها سرعان ما تركتها، ببساطة لو لم تكن ثروة أسرتها 60 مليون دولار ما كنا لنرى كيت أو نعرف عنها.

التي أصبحت أميرة هي في الواقع ابنة أسرة ثرية جدا، ولم تكن ممثلة ناجحة كثيرا، لذلك أثير الجدل عندما حصلت على جائزة الأوسكار.

زوجة رئيس وزراء كندا جاستن ترودو هي الابنة الوحيدة والمدللة لأبويها، لم تنجح في عملها كمذيعة، التقت جاستن ترودو ابن رئيس وزراء كندا ولاحقته حتى تزوجها عام 2005.

حصلت على الشهرة منذ ولادتها لأنها ابنة ترامب وفي سن المراهقة اختيرت كأجمل مراهقة في مسابقة ممولة من قبل والدها، كما بدأت عرض الأزياء منذ المراهقة.

البدايات الفاشلة لأنجح السيدات الآن

البدايات الفاشلة لأنجح السيدات الآن

البدايات الفاشلة لأنجح السيدات الآن

البدايات الفاشلة لأنجح السيدات الآن