أحمد فهمي يقدم فيلمًا بـ3 نهايات من "اتصالات" - E3lam.Org

أطلقت شبكة “اتصالات” لخدمات المحمول، أمس السبت، حملة إعلانية جديدة من بطولة الفنان أحمد فهمي وإخراج هادي الباجوري، عن تعريفة الإنترنت الجديدة التي تقدمها لفئة الشباب، من خلال نظام “دماغ تانية للشباب”.

نرشح لك: أول تعليق من الصاوي عن أنباء إصابته بـ ورم في المخ

الحملة عبارة عن إعلان مدته دقيقة واحدة، يمثل فيلمًا له 3 نهايات “أكشن، تشويق، فيلم العيد”؛ يختار المشاهد نوعية النهاية التي يفضلها، حيث يمثل الإعلان الأول مشهدًا من حفل زفاف، يجسد “فهمي” خلاله شخصية العريس، وأثناء التقاطه صورة تذكارية مع عروسه وأسرتها تنقطع الكهرباء؛ فيعتذر له المسؤول عن تنظيم الحفل، ويخبره أن المشكلة ستسغرق نصف ساعة حتى يتم حلها، فيرفض “فهمي” الانتظار ويتوجه بنفسه لغرفة الصيانة، وبمجرد دخوله ينبهر لرؤيته شيئًا ما قائلاً جملته الشهيرة: “أوباااا”.

النهاية الأولى بعنوان “التشويق”؛ توضح أن “فهمي” دهش بسبب المياه التي كانت تغمر الغرفة، نتيجة انفجار “ماسورة المياه”، فيحاول إغلاقها، ويخرج للحفل مرة أخرى، لكنه يتفاجأ بأن أحدًا لا يعرفه في الحفل، ولا حتى عروسه أو والدته، كما يظهر عريس أخر؛ فيتشاجر معه، وتظهر لقطات متعاقبة من مكانين؛ هما حفل الزفاف وأحد المستشفيات، ليتضح بعدها أنه مريض وكان يتخيل الزوار “معازيم” الحفل، فيتم إعطاؤه حقنة مهدئة.

أما نهاية “فيلم العيد” فيتفاجأ “فهمي” في بدايتها برؤية حبيبته السابقة “فراولة” التي تجسدها المطربة بوسي، وشقيقها الذي يجسده المطرب الشعبي محمود الليثي، فتتشاجر معه لأنه وعدها بالزواج وتركها، فيوضح لها أنه فعل ذلك من أجلها، أي أنه سيتزوج فتاة ثرية فيأخذ أموالها ليعود لحبيبته السابقة ويتزوجها، فترفض بوسي ذلك، وتخرج به للحفل وتكشف لهم حقيقته، وتمزق عقد زواجه بالأخرى فيطلقها، وتتزوجه، حيث ينتهي المشهد بأغنية شعبية مشتركة بينها وبين “الليثي”.

نهاية “الأكشن” تبدأ بمشاهدته لفتاة تسأله عما إذا كان العريس أم لا، فيجيبها بالإثبات، فتطلب منه أن يذهب معها، فيوافق مستغربًا من الأمر، فتتوجه به لاتجاه أخر من مكان حفل الزفاف، ليقابل الفنان محمد لطفي، والذي يستدعي طبيبًا لكي يستخرج “بضاعة ما” من بطن “فهمي”، كانت بهدف التهريب، فيفر الأخير من المكان هاربًا في مواجهات مع لطفي ورجاله تستمر لدقائق، إلى أن تنقذه عروسه.