المحتوى الرئيسى

لو مكسوفة.. اسمعي تجارب بنات بيشتروا هدومهم من «وكالة البلح»

12/07 18:32

مع قدوم فصل الشتاء يأتي موسم المنشورات الفيسبوكية، علي شاكلة «هدوم الشتا محتاجة إننا نسرق بنك»، «سألت بياع عن طقم شتوي قالي بتبدأ من ألف وانت طالع.. قلتله ما أنا فعلا طالع»، وغيرها من المنشورات التي تدل علي المعاناة مع أسعار الملابس الشتوية.

وللتخلص من تلك المعاناة تلجأ بعض الفتيات للأماكن الأرخص، وأشهرها وكالة البلح، إلا أن الفتيات تخفين ذلك الأمر خوفًا من سخرية أصدقائهن، وخجلا من الاعتراف بأنها تقتني ملابسها من أماكن شعبية ورخيصة، فإذا كنت من هؤلاء الفتيات فسنقدم لك تجارب فتيات قررن اللجوء لوكالة البلح لشراء ملابسهن الشتوية لعلها تخفف من شعورك بالخجل وتجعلك أكثر جرأة للإقدام علي ذلك.

تقول مي محمود، جامعية: «الأسعار نار، وعلشان أوفَّق طقم حلو من محلات وسط البلد محتاجة مغارة علي بابا، وما ينفعش أزود الحمل علي أهلي، هتبقي مصاريف الجامعة وألوفات لأطقم شتوي؟ كنت محتارة جدًّا، لحد ما صاحبتي نصحتني بمحلات وكالة البلح، هناك الحاجة أقل من نص تمنها فى محلات وسط البلد، ومن ساعتها وأنا كل شتا عارفة هروح فين».

وتقول سالي محمد، موظفة: «اللي تقولك إنت إزاي تجيبي من وكالة البلح حطي صوابعك فى عينيها علشان هي هتبقي أول واحدة بتشتري من هناك بس بترسم نفسها أدام الناس».

وتقول مروة السيد، موظفة: «فى الأول كنت بتكسف أحكي للناس إني بشتري لبسي من وكالة البلح بس بعد ما الأسعار بقت خيالية، بقول للكل بقلب جامد إني بشتري من هناك؛ لأني واثقة إن فى الظروف اللي إحنا فيها قليل أوي اللي ما بيلجأش لوكالة البلح والعتبة علشان يجيب طقمين شتوي».

وتقول هاجر صلاح، طالبة: «اللبس فى وكالة البلح بيبقي نفس الخامة ويمكن أحسن وبسعر معقول، بس البنات غاوية فشخرة وبتتكسف تشتري من هناك».

أثارت سيارة تشبه إلى حدًا كبير المكوك الفضائي، من حيث الشكل الخارجي الجدل بين المواطنين، عقب ظهورها بشكل مفاجئ فى شوارع مدينة الأقصر، دون أية ترتيبات معلنة، ما يستدعي بالأهالي إلي إطلاق اسم «مكوك ...

أهم أخبار صحة وطب

Comments

عاجل