المحتوى الرئيسى

"صالح": سنفتح صفحة جديدة مع دول الجوار.. ولا تعايش مع الميليشيات

12/03 15:12

شدَّد الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، على أن المكان الطبيعي لليمن هو الفضاء الخليجي. مؤكدا على أن اليمن لا يستقيم بمعادلة "دويلة داخل دولة"، وأنه "لا تعايش بين الدولة والميليشيات" في إشارة إلى ميليشيات الانقلاب الحوثي .

وأكد في تصريحات خاصة لصحيفة "الرأي" الكويتية اليوم الأحد على أن: "زمن الميليشيات انتهى ولا تعايش بعد اليوم بين الدولة والدويلة".

وقال صالح: "تحملنا الكثير من الحوثيين، لكننا فضلنا سلوك طريق التفاهم، وكان الخيار أمامنا بين حماية الدولة والمؤسسات وأرواح أهلنا في كل اليمن، وبين استمرار النهج الميليشيوي، فلا بد أن نفعل ما فعلناه لأن التاريخ لا يرحم".

وأضاف أن الحوثيين سبب رئيسي من أسباب ما يعانيه اليمن من الخارج والداخل، قائلا: "هم ينتقمون من الثورة والجمهورية والوحدة"، مشددا: "على فتح صفحة جديدة مع دول الجوار والمتحالفين معها".

وتعهد الرئيس اليمني السابق بعد إعلان وقف إطلاق النار، بالدخول في تفاوض مباشر عبر سلطة شرعية ممثلة بمجلس النواب، والقضاء على الحوثيين من أي طرف كان، ثم العمل على مرحلة انتقالية.

وكان صالح قد دعا في خطاب متلفز، صباح أمس السبت، جميع اليمنيين إلى "انتفاضة رجل واحد للدفاع عن الثورة والحرية ضد هذه الجماعة التي ما فتئت تعبث باليمن منذ ثلاث سنوات".

وأشار إلى "ما يعانيه الوطن من ثلاث سنوات عجاف، لا مرتبات ولا دواء ولا طعام ولا أمان.. يزجون الأطفال الصغار بمعارك عبثية".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في حزب المؤتمر أن الحوثيين كانوا يخططون لقتل كل من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، ونجل شقيقه، طارق محمد عبد الله صالح، وأخيه محمد بن محمد عبد الله صالح، ووزير الخارجية، هشام شرف، واعتقال غالبية قيادات حزب المؤتمر لفرض سيطرتهم على كل الدولة في صنعاء وإعلان دولة دينية على غرار إيران.

ووفق المسؤول فإن "صالح" علِم بالخطة، كما علم بنية السيطرة الكاملة على صنعاء، خصوصاً أن جنود وضباط الحرس الجمهوري الذين لم تصرف رواتبهم إلا بعد الذهاب بهم لجبهات القتال، أكدوا للرئيس السابق أنهم تلقوا دورات حوثية تغسل عقولهم وتدفعهم إلى أداء القسَم والولاء لزعيم الحوثيين، عبد الملك، وليس لليمن.

شدَّد الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، على أن المكان الطبيعي لليمن هو الفضاء الخليجي. مؤكدا على أن اليمن لا يستقيم بمعادلة "دويلة داخل دولة"، وأنه "لا تعايش بين الدولة والميليشيات" في إشارة إلى ميليشيات الانقلاب الحوثي .

وأكد في تصريحات خاصة لصحيفة "الرأي" الكويتية اليوم الأحد على أن: "زمن الميليشيات انتهى ولا تعايش بعد اليوم بين الدولة والدويلة".

وقال صالح: "تحملنا الكثير من الحوثيين، لكننا فضلنا سلوك طريق التفاهم، وكان الخيار أمامنا بين حماية الدولة والمؤسسات وأرواح أهلنا في كل اليمن، وبين استمرار النهج الميليشيوي، فلا بد أن نفعل ما فعلناه لأن التاريخ لا يرحم".

وأضاف أن الحوثيين سبب رئيسي من أسباب ما يعانيه اليمن من الخارج والداخل، قائلا: "هم ينتقمون من الثورة والجمهورية والوحدة"، مشددا: "على فتح صفحة جديدة مع دول الجوار والمتحالفين معها".

وتعهد الرئيس اليمني السابق بعد إعلان وقف إطلاق النار، بالدخول في تفاوض مباشر عبر سلطة شرعية ممثلة بمجلس النواب، والقضاء على الحوثيين من أي طرف كان، ثم العمل على مرحلة انتقالية.

وكان صالح قد دعا في خطاب متلفز، صباح أمس السبت، جميع اليمنيين إلى "انتفاضة رجل واحد للدفاع عن الثورة والحرية ضد هذه الجماعة التي ما فتئت تعبث باليمن منذ ثلاث سنوات".

وأشار إلى "ما يعانيه الوطن من ثلاث سنوات عجاف، لا مرتبات ولا دواء ولا طعام ولا أمان.. يزجون الأطفال الصغار بمعارك عبثية".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في حزب المؤتمر أن الحوثيين كانوا يخططون لقتل كل من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، ونجل شقيقه، طارق محمد عبد الله صالح، وأخيه محمد بن محمد عبد الله صالح، ووزير الخارجية، هشام شرف، واعتقال غالبية قيادات حزب المؤتمر لفرض سيطرتهم على كل الدولة في صنعاء وإعلان دولة دينية على غرار إيران.

ووفق المسؤول فإن "صالح" علِم بالخطة، كما علم بنية السيطرة الكاملة على صنعاء، خصوصاً أن جنود وضباط الحرس الجمهوري الذين لم تصرف رواتبهم إلا بعد الذهاب بهم لجبهات القتال، أكدوا للرئيس السابق أنهم تلقوا دورات حوثية تغسل عقولهم وتدفعهم إلى أداء القسَم والولاء لزعيم الحوثيين، عبد الملك، وليس لليمن.

شدَّد الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، على أن المكان الطبيعي لليمن هو الفضاء الخليجي. مؤكدا على أن اليمن لا يستقيم بمعادلة "دويلة داخل دولة"، وأنه "لا تعايش بين الدولة والميليشيات" في إشارة إلى ميليشيات الانقلاب الحوثي .

وأكد في تصريحات خاصة لصحيفة "الرأي" الكويتية اليوم الأحد على أن: "زمن الميليشيات انتهى ولا تعايش بعد اليوم بين الدولة والدويلة".

وقال صالح: "تحملنا الكثير من الحوثيين، لكننا فضلنا سلوك طريق التفاهم، وكان الخيار أمامنا بين حماية الدولة والمؤسسات وأرواح أهلنا في كل اليمن، وبين استمرار النهج الميليشيوي، فلا بد أن نفعل ما فعلناه لأن التاريخ لا يرحم".

وأضاف أن الحوثيين سبب رئيسي من أسباب ما يعانيه اليمن من الخارج والداخل، قائلا: "هم ينتقمون من الثورة والجمهورية والوحدة"، مشددا: "على فتح صفحة جديدة مع دول الجوار والمتحالفين معها".

وتعهد الرئيس اليمني السابق بعد إعلان وقف إطلاق النار، بالدخول في تفاوض مباشر عبر سلطة شرعية ممثلة بمجلس النواب، والقضاء على الحوثيين من أي طرف كان، ثم العمل على مرحلة انتقالية.

وكان صالح قد دعا في خطاب متلفز، صباح أمس السبت، جميع اليمنيين إلى "انتفاضة رجل واحد للدفاع عن الثورة والحرية ضد هذه الجماعة التي ما فتئت تعبث باليمن منذ ثلاث سنوات".

وأشار إلى "ما يعانيه الوطن من ثلاث سنوات عجاف، لا مرتبات ولا دواء ولا طعام ولا أمان.. يزجون الأطفال الصغار بمعارك عبثية".

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في حزب المؤتمر أن الحوثيين كانوا يخططون لقتل كل من الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، ونجل شقيقه، طارق محمد عبد الله صالح، وأخيه محمد بن محمد عبد الله صالح، ووزير الخارجية، هشام شرف، واعتقال غالبية قيادات حزب المؤتمر لفرض سيطرتهم على كل الدولة في صنعاء وإعلان دولة دينية على غرار إيران.

ووفق المسؤول فإن "صالح" علِم بالخطة، كما علم بنية السيطرة الكاملة على صنعاء، خصوصاً أن جنود وضباط الحرس الجمهوري الذين لم تصرف رواتبهم إلا بعد الذهاب بهم لجبهات القتال، أكدوا للرئيس السابق أنهم تلقوا دورات حوثية تغسل عقولهم وتدفعهم إلى أداء القسَم والولاء لزعيم الحوثيين، عبد الملك، وليس لليمن.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل