أزمة عبدالله رشدي تدخل مرحلة جديدة.. أحمد عبده ماهر يتقدم ببلاغ للنائب العام ويتعجب: اشمعنى ميزو؟ - صوت الأمة

ﻧﺸﺒﺖ معركة كلامية ﺣﺎﺩﺓ ﺑﻴﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺭﺷﺪﻱ، ﺍﻟﺪﺍﻋﻴﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ، ﻭﺍﻟباحث ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪﻩ ﻣﺎﻫﺮ، والمخرج مجدي أحمد على، ﻋﻘﺐ ﻣﺪﺍﺧﻠﺔ ﻭﻟﻴﺪ ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ، مؤسس ﺍﺋﺘﻼﻑ ﺍﻟﺼﺤﺐ ﻭﺍﻵﻝ، ﺧﻼﻝ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ تليفزيونى على إحد القنوات الفضائية.

وأثناء حدة النقاش توجه المستشار أحمد عبده ماهر إلى عبد الله رشدى بسؤال وهو: ﻫﻮ ﺇﻧﺖ ﻣﺶ ﻗﻟﺖ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﻦ ﻛﻔﺎﺭ  فأجاب رشدى ﺃﻧﻪ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻗﺎﻝ ﺫﻟﻚ ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻣﻘﺘﻨﻊا ﺑﺬﻟﻚ، ﻗﺎﺋﻼ: ﺃﻳﻮﺓ ﻗﻟﺖ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﻦ ﻛﻔﺎﺭ ﻭﻫﻤﺎ ﻛﻔﺎﺭ، ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺩﻯ ﻻﻧﺴﺤﺎﺏ مجدي أحمد على مخرج فيلم مولانا، وﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪﻩ ﻣﺎﻫﺮ، ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ، بعد مشادة مع عبدالله رشدي

قال المستشار أحمد عبده ماهر الباحث الأسلامى لـ "صوت الأمة": الشيخ سالم عبد الجليل قال إن المسيحين كفار والشيخ محمد متولى الشعراوى قال إن المسيحين كفار والداعية عبد الله رشدى قال ان المسيحين كفار، وهذا يدل على أن الأزهر يقوم بتدريس هذا الأمر للطلبة حتى أصبح وعي عام لدى المصريين أن المسيحي كافر، وهذا مخالف تماما للقرآن الكريم القائل إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (62)

تابع "عبده ماهر": والشيخ ميذو بيتحاكم الأن واسلام البحيرى بيتحاكم واطالب بمحاكمة عبد الله رشدى، وبالفعل قمت بتقديم بلاغ للنائب العام بعريضة برقم 13607 عرائض النائب العام ضد الشيخ عبد الله لأزدراء الدين المسيحى وزعزة الأستقرار والأمن الوطنى ، وضد الأعلامية بسمه وهبه ورئيس مجلس ادارة القناة المستضيفة لأستضافة الداعية عبد الله رشدى ، وتعبير كلمة شركاء الوطن لا يعطى للمتطاول براءة من الطعن فى عقيدة الآخر فهل يمكن ان ادعوا جارى المسيحى على الغذاء وأن اقول له أكرمك من أجل أنك كافر، أرى أنه منتهى الغباء والتعلل بان المسيحين شركاء الوطن وان تكفيرهم فى عقيدتهم منتهى الغباء فضلا على مخالفته للقرآن الكريم.

بعد تأييده لفتوى تكفير الأقباط..عبد الله رشدي : من يقدم على قتل أبرياء لا ذنب لهم جبان خسيس

عبد الله رشدي: ليس من حق الأوقاف أن تحاسبني على الآراء الشخصية

أشرف رشاد: عبد الله رشدي لا يشغل أي منصب تنظيمي بـ «مستقبل وطن» ( فيديو )

عبد الله رشدي.. ونحن اللاحقون

عبد الله رشدى وتكفير الاقباط