المحتوى الرئيسى

للرجال فقط: هل أنت مصاب بتضيق القلفة أو الشبم؟

11/22 13:42

هل سمعت مسبقاً بتضيق القلفة أو الشبم؟ سوف نتعرف في هذا المقال على أسباب وطرق علاج هذه الحالة.

لهذه الحالة الصحية العديد من المسميات الطبية، بما في ذلك: الشبم، تضيق القلفة أو حتى الفيموسيز (Phimosis). وفي هذه الحالة، يكون الجلد الرقيق الفضفاض والخالي من الشعر على العضو الذكري ضيقاً ومشدوداً بعض الشيء، ومن الصعب سحبه إلى الخلف حول رأس القضيب.

وهذه الحالة تصيب بنسبة أكبر الأطفال الذكور الذين لم يخضعوا للختان، إذ تبقى هذه القطعة  الجلدية مرتبطة بالعضو الذكري لسنوات، ما يزيد من فرص الإصابة بالتضيق مع العمر. وقد لا تنطوي هذه الحالة الطبية على مشاكل ومضاعفات إلا إذا ظهرت بعض الأعراض المتعلقة بها.

وإذا لم يخضع الذكر للختان، قد يصاب بهذه الحالة لتستمر معه إلى أن تفقد الجلدة روابطها مع حشفة القضيب عنده وبشكل طبيعي، وهو أمر قد يستغرق فترة أقصاها 10 سنوات.

كما وقد تلعب الإصابة بأحد الأمراض التالية، دوراً في الإصابة بالشبم:

قد لا تظهر أعراض واضحة لدى الشخص المصاب بالشبم في كافة الحالات، ولكن عندما تظهر هذه الأعراض، فإنها بالعادة تشمل:

وقد يتسبب الشبم (تضيق الجلدة عند العضو الذكري) بإعاقة مرور البول بشكل طبيعي إلى الخارج، وفي بعض الحالات الحرجة، قد لا يستطيع المصاب تفريغ مثانته أبداً بسبب الشبم!

وقد يتسبب الشبم مع إهمال نظافة المنطقة الحساسة، بالإصابة بالأمور التالية:

ومن الجدير بالذكر أن الإصابة بأحد الحالات المذكورة أعلاه ينطوي على الأعراض التالية:

قد يتسبب الشبم للمصاب به بأحد الأمور التالية أثناء الجماع:

وهي أمور قد يساعد ارتداء واقي ذكري أو استعمال مزلقات في التخفيف منها.

لا يتم اللجوء لعلاج الشبم بالعادة إلا إذا ظهرت الأعراض المذكورة سابقاً على المصاب، وتشمل أساليب العلاج الأمور التالية:

من أجل الحماية من أي أعراض جانبية متعلقة بالشبم، يفضل الالتزام بروتين نظافة شخصية جيد وبشكل يومي، فالنظافة الشخصية وحدها كفيلة بالحفاظ على الجلدة غير ضيقة.

أهم أخبار صحة وطب

Comments

عاجل