المحتوى الرئيسى

محمد فوده يكتب :لن ترهبنى كتائب 'الخطيب' الألكترونية وسأظل ادعم 'محمود طاهر'

11/15 14:29

اقولها وبشكل صريح وواضح أن قلبى وعقلى الأن مع المهندس "محمود طاهر" وليذهب أنصار الكابتن "محمود الخطيب" الى الجحيم، وفى مقدمتهم المذيع المأجور الذى قام أمس بسبى على الهواء مباشرة محاباة للخطيب واعوانه على الرغم من أننى كنت الى وقت قريب أكن كل تقدير واحترام لشخص الكابتن محمود الخطيب لدرجة أننى كتبت مقالاً مؤخراً أشرت فيه بأن عقلى مع محمود طاهر وقلبى مع الخطيب ، ولكن يبدو أننى كنت مخطئاً فى هذا القول لأن "بيبو" وللأسف الشديد قد اظهر وجهه الحقيقى حينما أطلق لجانه الالكترونية لتشن ضدى هجوماً ضارياً عبر السوشيال ميديا التى تحولت فى غمضة عين الى ساحة قتال امتلأت بالسهام المسمومة وكأنها حرب عصابات لا تعرف شيئاً عن حرية التعبير ولا تفهم معنى النقد البناء فى محاولة منهم لتكميم الافواه ضاربين عرض الحائط بتلك الصورة الذهنية الى ظل الخطيب يصدرها لنا بوجه تكسوه ابتسامه زائفة حاول من خلالها أن يضفى على نفسه صفات للأسف الشديد بعيدة عنه كل البعد من نوعية المصطلحات الفضفاضة التى حفظناها عن ظهر قلب مثل " الرجل الخلوق " والشخص المهذب" وهو للأسف الشديد ابعد ما يكون عن تلك الصفات التى تتعارض تماماً مع هذا الهجوم الضارى الذى يتم بكل تأكيد بمعرفته وبتحريض مباشر منه لتلك اللحان الأكترونية التى تشبه الى حد كبير " القاتل بأجر" الذى لا يعرف العواطف ولا يعترف بأية اخلاقيات محترمة تربط بين الناس ببعضهم البعض.

وهو ما جعلنى اعلنها وبشكل صريح بأن عقلى وقلبى أيضاً مع المهندس محمود طاهر .. الرجل المحترم الذى يعمل فى صمت ولم نره فى يوم من الأيام قد لجأ لتلك الأساليب القذرة فى مواجهة معارضيه أى النيل من مصومه فهو رجل سريف يتعامل مع منافسيه بنزاهة وشرف.

اننى حينما قرأت وتابعت هذا الكم الهائل من الهجوم الممنهج من انصار الخطيب على ما أكتبه بشكل علنى وواضح وصريح بالفاظ قذرة لا تصدر الا عن اشخاص لايعرفون الأدب تذكرت على الفور تلك الحكمة القديمة التى تقول "إن لم تستح فأفعل ما شئت" .. هكذا قال الحكماء فى قديم الزمان ، وكأنهم قالوا تلك الحكمة وهم يضعون نصب اعينهم نموذج هؤلاء الاشخاص الذين يحركهم الكابتن محمود الخطيب بالريموت كنترول .. والذين يشكلون كتيبة الكترونية على الرغم من أنهم فى حقيقة الامر مجرد بلطجية أهانوا مهنة الكتابة الشريفة وحولوها الى مجرد مهنة للإسترزاق حيث أصبحت "السوشيال ميديا" على أيديهم مجرد "سبوبة" يستخدمون فيها أحط وأقذر الأساليب لإبتزاز كل من يقف فى المعسكر الأخر المضاد لمحمود الخطيب المرشح لمنصب رئيس النادى الاهلى وهو بالطبع بعيد عنه كل البعد.

تلك الكتيبة الالكترونية التى تعمل لحساب الخطيب تمارس من خلال السوشيال ميديا ما هو أقذر من ممارسة الرزيلة فقد تحولت الصفحات التى يصولون ويجولون من خلالها الى ما يشبه الوكر الذى يمارس من خلاله "البغاء الاعلامى" .. نعم ما يجرى على تلك الصفحات فى السوشيال ميديا وبعض المواقع التى تعمل لحساب الخطيب يشبه الى حد كبير ما يحدث داخل الشقق المفروشة التى تتم بداخلها ممارسة الاعمال المنافية للآداب .. ولو لم يكن الامر على هذا النحو من "الفجور" والإنفلات الاخلاقى فبماذا نفسر إذن هذا الكم الهائل من الهجوم الممنهج على كل من يدعم ويساند محمود طاهر المرشح الاقوى والاقرب الى رئاسة النادى الأهلى وكلها وللأسف الشديد مجرد افتراءات من نسج الخيال المريض الذى يتسم به هؤلاء الأشخاص البعيدين كل البعد عن مهنة الصحافة فهم مجرد تجار وسماسرة يجيدون " اللعب بالبيضة والحجر " ويعرفون جيداً من أين وكيف يؤكل الكتف فتراهم يتصيدون الاخطاء لكل من يعلن عن دعمه ومساندته للمهندس محمود طاهر الذى لم نره فى يوم من الأيام قد لجأ لتلك الاساليب القذرة.

وأعتقد أن الكابتن محمود الخطيب و"شلته" من الاعلاميين والصحفيين الذين يستخدمون كافة الأساليب لخلق مناخ غير صحيح ويطرحون صورة ذهنية مغلوطه عن الخطيب ويصورونه البطل المنقذ القادم لاصلاح النادى الأهلى وهذا بالطبع أمر غير صحيح بالمرة فإنهم يعلمون هم وغيرهم من الاشخاص عديمى الاخلاق أننى امتلك الكثير من الجرأة والقدرة على الرد بشكل عنيف فهذا "الدكان" الذى تطل من خلاله اللجان الأكترونية للخطيب بموقع التواصل الاجتماعى الفيسبوك والذى يستخدمونه كمخلب قط للقيام بـ"خربشة" الشرفاء من مؤيدى محمود طاهر لن يجدى معى لأننى لست ضعيفأ كما يتصورون بل قادر على ان "أدهسهم " جميعاً تحت قدماى ، فإن كانوا قد اعتقدوا أن نجومية محمود الخطيب كلاعب كره كان له اسم كبير فى يوم من الأيام قد تمنحهم تلك القوة الزائفة فانهم واهمون ويعيشون فى أكذوبة كبرى وربما يكون قد دفعهم خيالهم المريض الى الإعتقاد بانه فى إمكانهم ابتزازى بتلك الحملة الرخيصة التى يقومون بها حتى أتراجع عن موقفى الثابت الداعم للمهندس محمود طاهر .

الذى لا تعرفه تلك اللجان الالكترونية التى تدين بالولاء لمحمود الخطيب أنهم بما فعلوه من تصرف رخيص قد جعلونى اكثر تمسكاً برأييى تجاه المهنس محمود طاهر بل اعلنها وبكل وضوح بأننى سأظل الى جواره داعماً ومسانداً ومؤيداً له الى أن يجلس على كرسى رئيس القلعة الحمراء لفترة ثانية حتى يستكمل مسيرته نحو تطوير النادى الاهلى وخدمة أعصاء الجمعية العمومية الذين سيكون لهم الكلمة الفاصلة والتى ستقطع الالسنة فى هذه الانتخابات التى باتت على الأبواب.

أما تلك القلة من المأجورين وأنصاف الموهوبين الذين حتى فى هجومهم على شخصى تجدهم يكتبون كلاماً تافها يفضحون به أنفسهم ويكشفون أنفسهم أمام الراى العام بأنهم لا يجيدون مهنة الكتابة ولا يعرفون فيها الفرق بين "الالف من كوز الذره" فالكتابة والنقد فن وحرفة ومهنة محترمة لا يعرفها هؤلاء الواهمون الذين يتخفون وراء اقلام هشة وشعارات لا وجود لها على ارض الواقع ، فمن يقرأ ما يكتبه اعضاء اللجان الالكترونية لمحمود الخطيب عبر وسائل التواصل الاجتماعى وحتى فى الصحف والمواقع المؤيده له يتأكد وبما لا يدع مجالاً للشك أنهم مجرد كيانات مريضة حيث تفوح من كتاباتهم رائحة الخسة والغدر والندالة أما كلماتهم المسمومة فإنها لم تأت بأى جديد منا جعلهم فى نهاية الامر يدورون حول أنفسهم فى حلقة مفرغة.

افتتح رئيس جامعة أسوان الدكتور أحمد غلاب محمد، اليوم الأربعاء، معرض الكتاب، بمقر الجامعة بصحارى، تحت رعاية الكاتب حلمى النمنم، وزير الثقافة، الذى يضم نحو 24 ألف كتاب، ويمتد لمدة 7 أيام. جاء ذلك ...

بدأت شركة ميناء القاهرة الجوى اليوم الأربعاء، اكبر تجربة طوارئ موسعة، بمشاركة 25 سيارة إسعاف و10 سيارات إطفاء وكل الجهات العاملة بالمطار. جاء ذلك فى إطار الاستعدادات لمواجهة الأزمات والطوارئ، ووفقا ...

أهم أخبار الرياضة

Comments

عاجل