المحتوى الرئيسى

هذا رأي دراكسلر في نيمار والدوري الفرنسي واللعب لبايرن!

11/13 16:57

على هامش المباراة الدولية الودية بين ألمانيا وفرنسا التي تقام في كولونيا مساء الثلاثاء (14 نوفمبر/ تشرين الثاني) دافع يوليان دراكسلر (24 عاما) مهاجم منتخب ألمانيا وباريس سان جرمان عن زميله في النادي الفرنسي نيمار دا سيلفا (25 عاماً)، الذي بكى مؤخرا بعد مباراة البرازيل واليابان بسبب ما ينشر عنه في وسائل الإعلام. وقال دراكسلر "من الطبيعي لنجم سوبر بحجم نيمار أن يتم تداول أخبار كثيرة عنه، وأن يكتب عنه الكثير من الهراء".

في حال ما أصر كوتينيو على مغادرة أسوار نادي ليفربول، فإن النادي الإنجليزي سيكون مطالباً بالبحث عن بديل لنجمه البرازيلي. ويبدو أن المدرب الألماني يورغن كلوب يرى في مواطنه يوليان دراكسلر حلا مناسباً لسد فراغ رحيل كوتينيو. (24.10.2017)

وبحسب موقع "تي أونلاين" الألماني فإن دراكسلر ليس معجبا بزميله البرازيلي من حيث الأداء الكروي فقط وإنما يحيي فيه الروح الإنسانية أيضا، "لقد عايشته كشاب في منتهى الأدب واللطف، يعرف مدى قيمته بالنسبة للفريق. ولاعب مثله من حقه أيضا أن يحصل على أو يطالب ببعض الامتيازات"، يقول دراكسلر.

وبينما قالت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية الشهر الماضي إن زملاء لنيمار في الفريق الفرنسي غير راضين عن تلك الامتيازات، يؤكد دراكسلر "لدينا (في سان جرمان) لا يوجد أحد من اللاعبين يحمل غيرة أو أي حنق ضد نيمار. (بل على العكس) كلنا سعداء بوجوده معنا، وهو يريد أن يساعدنا ونحن أيضا نريد أن نساعده".

وذكر دراكسلر أنه في بداية تواجد نيمار في سان جرمان حدثت واقعة الخلاف مع كافاني بسبب "ضربة الجزاء" الشهيرة "لكن هذا الأمر انتهى بعد يوم أو اثنين غير أنه تمت مواصلة الكتابة عنها طيلة أربعة أو خمسة أسابيع".

إرسال فيسبوكƒ تويتر جوجل + Whatsapp Tumblr Digg Newsvine stumble linkedin

وحول رأيه عن الملاعب في فرنسا قال دراكسلر: "إن الملاعب في ألمانيا أكثر حداثة وأجود من حيث البنية التحتية لكن مبارياته مع باريس سان جرمان في الدوري الفرنسي أسهل من مبارياته مع فريقه السابق شالكه مثلا في الدوري الألماني". وتابع دراكسلر إنه لم يكن لديه في ألمانيا متعة اللعب لبايرن ميونيخ، المرشح (دائما للفوز بالدوري)، وهنا قاطعه أحد الصحفيين قائلا "يمكن أن يحدث ذلك بعد" وواصل دراكسلر كلامه قائلا "ممكن أن يحدث من بعد"، قاصدا اللعب لبايرن.

وكانت وسائل إعلام عديدة ومازالت تربط بين دراكسلر وبايرن كخليفة لفرانك ريبيري، غير أن موقع "كووورة" نقل اليوم الإثنين (13 نوفمبر/ تشرين الثاني) عن اللاعب قوله : "لا أريد الرحيل عن باريس سان جيرمان في الشتاء أو الصيف، ونحن في منتصف الموسم، وتركيزي منصب مع فريقي على تحقيق أهدافنا".

تحولت إلى أغنية مشهورة، بل إلى نشيد البطولة الأوروبية، إنها أغنية Will Grigg,s on fire. لحن الأغنية طوره أحد المعجبين بمنتخب ايرلندا الشمالية ليلقى إقبالا واسعا على موقع يوتوب

مشجعون ونساء ومتسابقون ـ كلهم يحيطون به كحشرات تحوم حول الضوء. كريستيانو رونالدو. بعد مباراة البرتغال والنمسا يدخل أحد المشجعين الملعب، وكريستيانو يمنع رجال الأمن من التصدي له، ويأخذ معه صورة سيلفي. هل كان النجم مهذبا أم هي فقط مراوغة لتحقيق مآرب تجارية؟

وسائل التواصل الاجتماعي تبحث دوما عن شيء. فخلال المقابلة التي جمعت منتخب ألمانيا بنظيره الأوكراني رصدت الكاميرات مدرب المنتخب الألماني يوغي لوف وهو يدخل يده في ملابسه الداخلية، ما أثار الانتباه أكثر من آثار العرق التي تظهر على قميصه العادي.

أفضل مشهد للاعب جيروم بواتينغ فوق العشب عندما تصدى في حركة بهلوانية في الدقيقة الـ 37 لتسديدة رأسية ودفع الكرة إلى خارج خط المرمى لينقذ المنتخب الألماني ويرتمي في الشباك.

لم يمر كل شيء بسلام خلال هذه البطولة الأوروبية. فخلال المباراة التي جمعت كرواتيا بالتشيك ألقى مشجعون كروات بمفرقعات وسط الملعب، مما دفع الحكم إلى وقف المباراة، وجرت اشتباكات. وقرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم فرض غرامات مالية على الاتحاد الكرواتي وأن لا يحصل الجناة على تذاكر دخول الملاعب

الاتحاد الأوروبي لكرة القدم كان أكثر قسوة مع الروس، إذ فرض غرامة مالية أكبر على الروس بسبب أعمال الشغب التي كان وراءها مشجعون روس خلال المقابلة ضد الإنجليز في مارسيليا.

النجم السويدي زلاتان إبراهموفيتش يحمل عدة ألقاب منها "الملك"، إلا أنه لم يفز أبدا بأي لقب مع منتخب السويد. وقد خرج السويديون من البطولة بنقطة واحدة. وبالنسبة إلى زلاتان كانت المقابلة ضد بلجيكا هي آخر مشوار بقميص السويد الوطني

حارس المرمى الذي لا يبدل أبدا سروال التدريبات، حتى خلال البطولة الأوروبية: غابور كرالي من المجر يحتفل بالفوز أمام النمسا. ففريقه انتصر بهدفين لصفر، وكان عمره 40 عاما و 74 يوما ليكون أكبر لاعب في تاريخ البطولة ويخطف اللقب بذلك من الألماني لوتار ماتيوس.

أجمل هدف في البطولة الأوروبية بعد تمريرة من ركاردو رودريغيس حولها شردان شاكري بضربة مقص في الدقيقة الـ 83. لكن سويسرا انهزمت أمام بولندا بعد ضربات الجزاء

انتصار ثمين في ثمن النهائي ضد إسبانيا، فبعد الانتصار بهدفين لصفر أراد حارس المرمى الأسطورة جيان لويجي بوفون التعلق بالعارضة إلا أنه سقط ولم يتمكن من النهوض مجددا بسهولة. لكن الجمهورصفق له مع ذلك .

ماذا يفعل هنا بواتينغ؟ أحسن مدافع في العالم يرفع ذراعيه في الدقيقة الـ 78 في المقابلة أمام إيطاليا وسط منطقة الجزاء. ليوناردو بونوتشي ينفذ الضربة ليحصل التعادل.

بعد التعادل 1 مقابل 1 تأتي الأشواط الإضافية، والمشجعون الإيطاليون يتساءلون ماذا يفعل هناك؟ سيمونه زازا يتم استبداله خصيصا لضربات الجزاء: يتقدم في خطى تشبه الرقص ويضيع الضربة.

هذا المصير حتى ولو لم يكن مهينا عانى منه ثلاثة من زملائه في الفريق وثلاثة لاعبين ألمان. كانت ضربات الجزاء الأطوال زمنيا في بطولة أوروبية وبطولة العالم. 7 ضربات لم تدخل المرمى والـ 18 هي التي حسمت المباراة وقد سددها لاعب غير معروف وهو يوناس هيكتور من فريق كولونيا

التصفيق المنظم الذي يبدأ بهدوء مصحوبا بصيحات هوـ هو ـ هو كان آلة التشجيع التي استخدمها الجمهور الإيسلندي لإثارة حماسة لاعبي منتخبه الذين برهنوا على لياقة بدنية قوية وتمكنوا كمبتدئين في البطولة من بلوغ ربع النهائي.

ويلز وصلت نصف النهائي، المنتخب المبتدئ فاجأ نفسه. اللاعب المعروف في المنتخب هو غريث بيل يتمتع مع ابنته ألبا فيولي بلحظات النتيجة الإيجابية. أما الاتحاد الأوروبي لكرة القدم فلا تسره هذه المشاهد، لأن البطولة الأوروبية ليست حفلا عائليا. ويراد مستقبلا منع الأطفال من دخول أرض الملعب.

هذا سبق وأن عايشناه في ربع النهائي مع بواتينغ ضد إيطاليا. قائد المنتخب باستيان شفاينشتايغر يرفع يده في جولة أخرى وكأن الحكم يسأل عن متطوع، علما أن الألمان كانوا أفضل في الأداء، الا أنّ الكرة أبت دخول شباك الخصم.

نرشح لك

Comments

عاجل