المحتوى الرئيسى

هولندا تجرب قواعد جديدة لتسريع الأداء في كرة القدم

11/10 19:22

شاهد الهولندي ماركو فان باستن، المدير بالفيفا، تجربة قواعد جديدة لكرة القدم خلال مباراة جمعت بين ناديين هولنديين هما:  نادي "اف سي ليسه" من أندية الدرجة الثالثة، ونادي "كويك بويز" من أندية الدرجة الرابعة. وقال الاتحاد الهولندي لكرة القدم، حسب ما نقل موقع "شبورت1" الألماني إن الهدف من القواعد الجديدة هو "تسهيل لعب كرة جميلة وسريعة و نزيهة".

وجرى في تلك المباراة تجربة ثلاث قواعد جديدة تضمنت ما يلي:

بإمكان اللاعب الذي ينفذ ركلة حرة أن يمررها الكرة لنفسه وينطلق بها ولا يجب عليه أن ينتظر صافرة الحكم.

تنفيذ رمية التماس (الرمية الجانبية) باستخدام القدم.

ماركو فان باستن المسؤول عن التطور التقني بالفيفا

أما ضربة الجزاء فتمنح فقط في حالة ارتكاب خطأ ضد لاعب كانت لديه فرصة سانحة واضحة لتسجيل هدف.

وقد انتهت المباراة بفوز "كويك بويز" بنتيجة 4 -3 "ونتيجة للسرعة العالية للمباراة كادت الأهداف أن تأتي كلها في المرحلة الأخيرة منها"، بحسب موقع La Ola 1.

وقال ماركو فان باستن، المسؤول بالفيفا عن التطور التقني لكرة القدم "لأننا نريد أن نجعل كرة القدم نزيهة وجذابة ما أمكن فإن هذه الخطوات الصغيرة يمكن أن تساعد (في هذه الناحية)".

وأضاف النجم الفائز مع منتخب هولندا بكأس أمم أوروبا بألمانيا عام 1988 "تمرير اللاعب الكرة لنفسه (عند الركلة الحرة) كانت مسألة رائعة ومن خلالها كان إيقاع المباراة أكثر سرعة".

الاتحاد الملكي الهولندي لكرة القدم لكرة القدم "KNVB" كان رائداً في استخدام تقنية الفيديو لمساعدة الحكام، والآن ينظر إلى تجربة تلك القواعد الجديدة نظرة إيجابية. وقال غيس دى يونغ، رئيس الاتحاد الهولندي: "نحن كاتحاد هولندي منفتحون على الابتكارات في كرة القدم، مثلما أظهرنا من خلال تطوير مساعدة الحكام عبر تقنية الفيديو". وأضاف دي يونغ،بحسب موقع شبورت1: "أعتقد أن من الحصافة استخدام تلك القواعد في المستقبل".

تحولت إلى أغنية مشهورة، بل إلى نشيد البطولة الأوروبية، إنها أغنية Will Grigg,s on fire. لحن الأغنية طوره أحد المعجبين بمنتخب ايرلندا الشمالية ليلقى إقبالا واسعا على موقع يوتوب

مشجعون ونساء ومتسابقون ـ كلهم يحيطون به كحشرات تحوم حول الضوء. كريستيانو رونالدو. بعد مباراة البرتغال والنمسا يدخل أحد المشجعين الملعب، وكريستيانو يمنع رجال الأمن من التصدي له، ويأخذ معه صورة سيلفي. هل كان النجم مهذبا أم هي فقط مراوغة لتحقيق مآرب تجارية؟

وسائل التواصل الاجتماعي تبحث دوما عن شيء. فخلال المقابلة التي جمعت منتخب ألمانيا بنظيره الأوكراني رصدت الكاميرات مدرب المنتخب الألماني يوغي لوف وهو يدخل يده في ملابسه الداخلية، ما أثار الانتباه أكثر من آثار العرق التي تظهر على قميصه العادي.

أفضل مشهد للاعب جيروم بواتينغ فوق العشب عندما تصدى في حركة بهلوانية في الدقيقة الـ 37 لتسديدة رأسية ودفع الكرة إلى خارج خط المرمى لينقذ المنتخب الألماني ويرتمي في الشباك.

لم يمر كل شيء بسلام خلال هذه البطولة الأوروبية. فخلال المباراة التي جمعت كرواتيا بالتشيك ألقى مشجعون كروات بمفرقعات وسط الملعب، مما دفع الحكم إلى وقف المباراة، وجرت اشتباكات. وقرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم فرض غرامات مالية على الاتحاد الكرواتي وأن لا يحصل الجناة على تذاكر دخول الملاعب

الاتحاد الأوروبي لكرة القدم كان أكثر قسوة مع الروس، إذ فرض غرامة مالية أكبر على الروس بسبب أعمال الشغب التي كان وراءها مشجعون روس خلال المقابلة ضد الإنجليز في مارسيليا.

النجم السويدي زلاتان إبراهموفيتش يحمل عدة ألقاب منها "الملك"، إلا أنه لم يفز أبدا بأي لقب مع منتخب السويد. وقد خرج السويديون من البطولة بنقطة واحدة. وبالنسبة إلى زلاتان كانت المقابلة ضد بلجيكا هي آخر مشوار بقميص السويد الوطني

حارس المرمى الذي لا يبدل أبدا سروال التدريبات، حتى خلال البطولة الأوروبية: غابور كرالي من المجر يحتفل بالفوز أمام النمسا. ففريقه انتصر بهدفين لصفر، وكان عمره 40 عاما و 74 يوما ليكون أكبر لاعب في تاريخ البطولة ويخطف اللقب بذلك من الألماني لوتار ماتيوس.

أجمل هدف في البطولة الأوروبية بعد تمريرة من ركاردو رودريغيس حولها شردان شاكري بضربة مقص في الدقيقة الـ 83. لكن سويسرا انهزمت أمام بولندا بعد ضربات الجزاء

انتصار ثمين في ثمن النهائي ضد إسبانيا، فبعد الانتصار بهدفين لصفر أراد حارس المرمى الأسطورة جيان لويجي بوفون التعلق بالعارضة إلا أنه سقط ولم يتمكن من النهوض مجددا بسهولة. لكن الجمهورصفق له مع ذلك .

ماذا يفعل هنا بواتينغ؟ أحسن مدافع في العالم يرفع ذراعيه في الدقيقة الـ 78 في المقابلة أمام إيطاليا وسط منطقة الجزاء. ليوناردو بونوتشي ينفذ الضربة ليحصل التعادل.

بعد التعادل 1 مقابل 1 تأتي الأشواط الإضافية، والمشجعون الإيطاليون يتساءلون ماذا يفعل هناك؟ سيمونه زازا يتم استبداله خصيصا لضربات الجزاء: يتقدم في خطى تشبه الرقص ويضيع الضربة.

هذا المصير حتى ولو لم يكن مهينا عانى منه ثلاثة من زملائه في الفريق وثلاثة لاعبين ألمان. كانت ضربات الجزاء الأطوال زمنيا في بطولة أوروبية وبطولة العالم. 7 ضربات لم تدخل المرمى والـ 18 هي التي حسمت المباراة وقد سددها لاعب غير معروف وهو يوناس هيكتور من فريق كولونيا

التصفيق المنظم الذي يبدأ بهدوء مصحوبا بصيحات هوـ هو ـ هو كان آلة التشجيع التي استخدمها الجمهور الإيسلندي لإثارة حماسة لاعبي منتخبه الذين برهنوا على لياقة بدنية قوية وتمكنوا كمبتدئين في البطولة من بلوغ ربع النهائي.

ويلز وصلت نصف النهائي، المنتخب المبتدئ فاجأ نفسه. اللاعب المعروف في المنتخب هو غريث بيل يتمتع مع ابنته ألبا فيولي بلحظات النتيجة الإيجابية. أما الاتحاد الأوروبي لكرة القدم فلا تسره هذه المشاهد، لأن البطولة الأوروبية ليست حفلا عائليا. ويراد مستقبلا منع الأطفال من دخول أرض الملعب.

هذا سبق وأن عايشناه في ربع النهائي مع بواتينغ ضد إيطاليا. قائد المنتخب باستيان شفاينشتايغر يرفع يده في جولة أخرى وكأن الحكم يسأل عن متطوع، علما أن الألمان كانوا أفضل في الأداء، الا أنّ الكرة أبت دخول شباك الخصم.

نرشح لك

Comments

عاجل