المحتوى الرئيسى

فيديو.. كيف تحصل على طرف صناعي مجانًا

11/10 00:10

«أطقم أسنان، أطراف صناعية، ماكيت لمَساجد وشركات وفيلات، مومياوات، أهرامات الجيزة الثلاث فى لون زهري، لعب أطفال، ميداليات، صور تذكارية، مجسمات، صورة على جهاز كمبيوتر تتحول إلى واقعًا ملموسًا من مادة البلاستيك» هذه هي منتجات شركة «3D TECH».

وقال خالد محمد أبو حسين، إن الشركة تقدّم نماذج بلاستيكية، لبعض الشركات التي كانت تذهب فى الماضي إلى إحدى المصانع لكي تضع العينة التجريبية الخاصة بمنتجها الجديد، الأمر الذي يأخذ أكثر من أسبوعين لكي تكون العينة واقعًا ملموسًا، ولا تكون بنفس الدقة المطلوبة، أما الآن فالأمر لا يتعدى اليوم الواحد حتى تتحول الصورة التى ترسلها الشركة إلى حقيقة وبتكلفة أقل.

المادة الخام التي تعتمد عليها الشركة هي «البلاستيك BLA» وهي نوع من البلاستك المقوي النقي، وهو غير خطر على البيئة أو الأطفال، ويستخدم فى لعب الأطفال ومجالي الطب والهندسة المعمارية، وهناك نوع أخر من البلاستك «ABS» يستخدم فى الأدوات الصناعية، لأنه يتحمل درجات الحرارة العالية.

واستبدل بعض أطباء الأسنان العجينة التي توضع فى الفم حتي يتم تركيب الأسنان التي بها خلل أو المطلوب استبالها، بماكيت يشبه فم المريض، حيث يرسل الطبيب صورة أشعة الأسنان إلى الفم، ويتم إخطاره بأنها ستصنع خلال يومين، كما تقدم الشركة الأطراف الصناعية مجانًا لكل من يتوجه إليها، فما عليه إلا ملئ بياناته فى استمارة وينتظر دوره، ودون أي مقابل يتسلم الطرف الصناعي.

وفى مجال الهندسة المعمارية تصنع الشركة ماكيت للشركات العقارية يشبه التصميم الخاص بالمنازل والفيلات، وتستخدمها الشركات فى الدعايا، أما عن المصانع فتقدم الشركة لهم قطع بلاستيكية تشبه غيرها المعدنية التي يريدها المصنع كمجسم ليسهل تنفيذه بشكل عدني.

وتصنع الشركة بعض النماذج التعليمية للمدارس الأمر الذي يساعد التلميذ فى فهم المعلومات وسرعة إداركها، وعلى سبيل الرفاهية تنفذ الشركة بعض الهدايا التذكارية الخاصة بالشركات الكبرى، كي تكون لها هي الوحيدة الموجودة فى السوق، ناهيك عن لعب الأطفال التي يصنعها الآباء هدية فريدة لأبنائهم، فهي ليست مطروحة فى الأسواق.

قدّمت فرقة «فابريكا» المسرحية باقة من أجمل الأغاني الوطنية والأجنبية فى حفل تكريم المنتخب المصري الذي أقيم بأحد فنادق القاهرة تحت رعاية شركة «بريزنتيشن سبورت». وقدّمت «فابريكا» مجموعة من الأغاني على ...

عندما تدق الساعة السابعة، تبدأ شوارع قاهرة المعز فى استقبال أبناءها الذين قصدوا شوارعها للحصول على منافعهم المختلفة فبين الطلاب المتواجدين فى قلب الميادين وعلى الأرصفة فى انتظار أتوبيس النقل العام ...

نرشح لك

أهم أخبار صحافة

Comments

عاجل