ماريا كاري تواجه اتهامات بالتحرش الجنسي من حارسها الشخصي

هدّد الحارس الشخصي السابق لماريا كاري، هذه الأخيرة، بمقاضاتها، متهما إياها بوصفه بالنازي والعنصري وبحليق الرأس وبكونه عضوا في المنظمة العنصرية كو كلوكس كلان "KKK"، فضلا عن ادعائه أنها تحرّشت به جنسيا.

وحسب ما نقله موقع  TMZ الذي كان أوّل من نشر الخبر، فإن حارس ماريا كاري السابق، واسمه مايكل أنيلو، أوكل محاميا يعمل حاليا على ملف الدعوى التي جاء في تفاصيلها أن شركة أنيلو عملت لصالح ماريا كاري ما بين يونيو/ حزيران 2015 ومايو/ أيار 2017، وأن هذه الأخيرة لم تدفع الأتعاب المقدرة بحوالي 221 ألف دولار أمريكي، فضلا عن قرابة 511 ألف دولار بسبب وعد كاري له بالعمل لسنتين إضافتين.

بعد فضيحة التحرش التي كُشفت مؤخراً عن المنتج هارفي واينستين، ذكر نجم هوليوود جورج كلوني أن زوجته المحامية أمل علم الدين قد تعرضت للتحرش أيضاً خلال عملها في القانون مشيراً إلى أن التحرش مشكلة تحدث في كل مكان. (23.10.2017)

يبدو أن اسم "سمية عبيد" ما يزال يشغل الرأي العام المصري. فبعد تعرضها قبل سنتين للتحرش والاعتداء، عادت إلى الواجهة من جديد؛ فقد تعرضت لمحاولة قتل على يد نفس الجاني. فما تفاصيل ما حدث؟ وكيف تعاني المصريات من وطأة التحرش؟ (25.10.2017)

ويدّعي أنيلو أن ماريا كاري تحرّشت به جنسيا، عندما "كانت تقوم بسلوكيات جنسية لأجل لفت انتباهه"، متحدثا عن أنه خلال رحلة إلى كابو سان لوكاس، سألته ماريا أن يأتي إلى غرفتها لأجل أخذ حقائب لها، لكن عندما وصل هناك وجدها ترتدي روبا شفافا مفتوحا، وحاول الحارس بعد ذلك المغادرة، لكنها أصرت على أن يقوم بأخذ الحقائب، وفق ادعاءاته، مضيفا أنه لم يحدث أيّ احتكاك جسدي في تلك اللحظات.

كما يتهم الحارس الشخصي ماريا بأنها كانت راغبة في أن تتعامل فقط مع الحراس الشخصيين ذوي البشرة السوداء، وفق ملف الدعوى.

من جانب آخر، قال مقربون من الفنانة إن الحارس الشخصي غير راضٍ عن التعويض الذي قُدم إليه بعد مغادرته العمل مع ماريا، نافين تلقيهم أيّ معلومات عن حقيقة التحرش الجنسي، في وقت قال فيه محامي الحارس إن الدعوى لم يتم رفعها بعد لإمكانية وجود محادثات بين الطرفين تنهي النزاع بينهما دون اللجوء للقضاء.

ذكاء ألبرت آينشتاين كان استثنائيا، ومع ذلك ظهرت مواهبه لمن حوله أثناء مرحلة طفولته بدرجة متوسطة، وهو لم يتمكن من الكلام إلى أن بلغ سن الثالثة من عمره، ولم يتمكن من الكتابة إلى أن بلغ سن السابعة، كما فشل في إمتحان القبول بالمعهد الإتحادي السويسري للتكنولوجيا في زيوريخ، وكان سبب ذلك هو إفتقاره لمهارة إستخدام اللغة الفرنسية، غير أن ذلك كله قد تغير ليصبح مشهوراً بسبب عبقريته في مادة الفيزياء.

فازت الممثلة البريطانية جودي دينش بالعديد من الجوائز من بينها جائزة الأوسكار، كما فازت بستة جوائز من جوائز البافتا. ولحسن حظها لم تُصب بالإحباط في مطلع حياتها الفنية في ستينات القرن الماضي. فقد قِيل لها أن نجمها لن يلمع أبداً في عالم الأفلام لأنها ليست جميلة بالقدر اللازم. ولم تَبح جودي أبداً بإسم المخرج الذي عمل جاهداً على إحباط موهبتها.

رسم الفنان الهولندي فنسنت ويليم فان غوخ قرابة الألفين ومئة لوحة فنية ولم يتمكن من بيع سوى لوحة واحدة قبل وفاته. وكان فان غوخ يؤمن بأن لوحاته ستلقى التقدير الذي تستحقه فيما بعد، وبالفعل أصبحت لوحات الرسام الهولندي من بين اللوحات الأغلى ثمناً في العالم.