المحتوى الرئيسى

إحياء «السيسي» لذكرى معركة العلمين وإرهاب الواحات يتصدران صحف اليوم

10/22 09:57

أبرزت الصحف المصرية الصادرة، اليوم الأحد، العديد من الأخبار المهمة على رأسها مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس فى إحياء ذكرى مرور 75 عامًا على معركة العلمين، وذلك بحضور بيتر كوسجروف الحاكم العام لأستراليا، وعدد من وزراء وممثلي 14 دولة، كما أبرزت ردود الأفعال حول الحادث الإرهابي الذي وقع على طريق الواحات بالجيزة.

ففى صحيفة (الأهرام) بعنوان "السيسى: ذكرى معركة العلمين تدفعنا لتجديد العهد للحفاظ على السلام" أبرزت مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس فى إحياء ذكرى مرور 75 عامًا على معركة العلمين، وذلك بحضور بيتر كوسجروف الحاكم العام لأستراليا، وعدد من وزراء وممثلي 14 دولة.. كما حضر رئيس مجلس النواب، ورئيس مجلس الوزراء، ووزير الدفاع، وعدد من الوزراء.

وألقى الرئيس كلمة تضمنت الإشارة إلى أن ذكرى آلاف الضحايا الذين لقوا حتفهم فى معركة العلمين، تدفعنا لتجديد العهد للحفاظ على السلام، وبذل مزيد من الجهد لإرساء السلام وخاصة فى منطقة الشرق الأوسط، التي تواجه أزمات خطيرة تهدد كيان الدولة الوطنية ذاته.

وأضاف الرئيس أن هذه الأزمات تحمل مخاطر غير مسبوقة على أمن وسلامة ومقدرات شعوب المنطقة، التي تتطلع نحو حياة كريمة ومستقرة، مشددًا على دور المجتمع الدولي فى بذل كل الجهود والعمل بقوة وتصميم من أجل تلبية التطلعات المشروعة للشعوب.

كما أكد الرئيس، خلال كلمته، أن مدينة العلمين تشكل مزيجًا جغرافيًا وتاريخيًا فريدًا، استحق كل الاهتمام، من خلال إنشاء مدينة العلمين الجديدة، لتقديم نموذج لأهميةِ السلام والبناء والتعمير، وضرورة هزيمة آلام الماضي بآمال المستقبل، الذي يتم بذل أقصى الجهد من أجل أن يكون مشرقًا وزاهرًا.

وقد ألقى عدد من ضيوف مصر كلمات فى هذه المناسبة، حيث أشار بيتر كوسجروف الحاكم العام لأستراليا، وتيم لورنس نائب رئيس لجنة مقابر الكومنولث، إلى أهمية دور معركة العلمين فى الحرب العالمية الثانية، ووجها التحية لذكرى ضحاياها، كما أشادا بدور مصر فى العمل من أجل السلام والحفاظ عليه وتعزيزه.

وتوجه الرئيس بعد ذلك بصحبة ضيوف مصر لزيارة متحف العلمين العسكري بعد تطويره، حيث استمع إلى شرح من اللواء مدير إدارة المتاحف العسكرية تضمن مراحل نشأة وتطور المتحف الذي أنشيء تخليدًا لذكرى معركة العلمين، ويتكون من نصب تذكاري و5 قاعات عرض ومنطقة للعرض المكشوف تشمل عددًا من المعدات العسكرية التي شاركت فى معركة العلمين.

كما أبرزت الصحيفة بعنوان "خلال استقباله وزير الدولة الهندي للشئون الخارجية..الرئيس يشيد بقوة العلاقات بين مصر والهند" إشادة الرئيس عبد الفتاح السيسي بقوة العلاقات التاريخية بين مصر والهند، مشيرًا إلى حرص مصر على مواصلة تعزيزها خاصة فى ضوء الزخم الذي شهدته بعد زيارته للهند فى سبتمبر 2016.

وأعرب الرئيس عن التطلع لزيارة رئيس الوزراء الهندي لمصر، مشيرًا إلى أهمية الإعداد الجيد للجنة المشتركة بهدف تفعيل التعاون بين البلدين فى شتى المجالات.

جاءت تصريحات الرئيس خلال استقباله أمس إيم جيه أكبر وزير الدولة للشئون الخارجية الهندي، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية، وسفير الهند بالقاهرة.

وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الوزير الهندي سلم الرئيس رسالة من رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، تضمنت الإشادة بقوة ومتانة العلاقات المصرية ـ الهندية، وحرص الهند على الارتقاء بها إلى مستوي الشراكة بين البلدين.

وأكد الوزير الهندي أن الاحتفال بذكرى مرور 70 عامًا على إقامة العلاقات بين مصر والهند يشكل حافزًا إضافيًا لمزيد من تعزيز العلاقات ودفعها نحو آفاق أرحب، كما أشاد بدور الرئيس وجهوده فى تحقيق الاستقرار والسلام فى مصر ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.

وذكر السفير علاء يوسف أن اللقاء شهد تباحثًا حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية، فضلًا عن تناول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، كما تم الاتفاق على مواصلة الزيارات المتبادلة رفيعة المستوى بين الجانبين، وتكثيف التشاور والتنسيق بينهما فى المحافل الدولية.

وذكرت الصحيفة بعنوان "المصريون عازمون على اقتلاع الإرهاب وحماية الوطن"، "الداخلية: استشهاد 16 من رجال الشرطة فى اشتباكات مع عناصر مسلحة بالواحات" أن حالة من الغضب العارم اجتاحت الشارع المصري، عقب الحادث الإرهابي الغادر الذي وقع أمس الأول بمنطقة الواحات، حيث أكد المواطنون وقوفهم بجانب رجال الجيش والشرطة لدحر الإرهاب واقتلاعه من جذوره، حماية للوطن، مطالبين بسرعة القصاص من القتلة المأجورين ومن يقف خلفهم.

وفى بيان لها حول الحادث الإرهابي، أعلنت وزارة الداخلية استشهاد 16 من رجالها فى تبادل لإطلاق النيران مع عناصر إرهابية بالكيلو 135 بطريق الواحات أثناء قيام القوات بدهم إحدى البؤر الإرهابية بالمنطقة، كما نجحت القوات فى تصفية وإصابة 15 من العناصر الإرهابية بعد تمشيط المناطق المتاخمة لموقع الأحداث ومازالت عمليات التمشيط والملاحقة مستمرة.

وأوضح مسئول مركز الإعلام الأمني، أنه تم إعداد القوات للقيام بمأموريتين من محافظتي الجيزة والفيوم لدهم المنطقة إلا أنه حال اقتراب المأمورية الأولى من مكان العناصر الإرهابية بادروا باستهدافهم باستخدام الأسلحة الثقيلة من جميع الاتجاهات فبادلتهم القوات إطلاق النيران لعدة ساعات مما أدى لاستشهاد 16 من رجالها، بالإضافة إلى مقتل وإصابة 15 إرهابيا.

وكلف النائب العام المستشار نبيل صادق نيابة أمن الدولة العليا بإجراء تحقيقات فورية فى الحادث.

وبعنوان "رئيس الوزراء: رعاية طبية كاملة للمصابين"..بصحيفة الأهرام، وجه المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، بتقديم جميع سبل الرعاية الطبية اللازمة للمصابين فى الحادث الإرهابي، متمنيا لهم الشفاء العاجل، وأعرب عن خالص تعازيه لذوى الشهداء،مشددا على أن الأعمال الإجرامية التى ترتكبها العناصر الإرهابية التكفيرية لا تزيد أبناء الوطن إلا إصرارا على استكمال جهود القضاء على ذيول الإرهاب والتطرف، وأكد أن جموع الشعب المصري العظيم تتطلع بعين الإجلال والتقدير إلى تلك الدماء الزكية التى تسيل فوق تراب الوطن الغالي.

وبعنوان "إدانات عربية واسعة للحادث"..أدانت الدول العربية الحادث الإرهابي، حيث استنكر الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط الحادث، كما أدان‬ الرئيس الفلسطيني محمود عباس الهجوم الغادر، وبعث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ببرقية تعزية إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، وأعلن الديوان الملكي الهاشمي تنكيس علم السارية حدادا على الضحايا.

كما بعث أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح ببرقية تعزية، أكد فيها وقوف الكويت إلى جانب مصر.. وأعلنت مملكة البحرين تضامنها التام مع مصر فى حربها ضد الإرهاب، وأدانت كل من الإمارات وسلطنة عمان الحادث الإرهابي.

وفى صحيفة (الأخبار) بعنوان "مجلس الوزراء ينعي شهداء معركة الواحات ويشيد بتضحيات الشرطة"، "مواصلة جهود القضاء على الإرهاب ومستمرون فى البناء والتنمية"..نعى مجلس الوزراء بخالص الحزن وعميق الأسى، رجال الشرطة الذين استشهدوا أمس الأول فى مواجهة مسلحة مع عناصر إرهابية بمنطقة صحراء الواحات، وأشاد المجلس بالتضحيات الغالية التي يبذلها رجال الشرطة البواسل، جنبًا إلى جنب مع رجال القوات المسلحة الأبطال، لاستئصال قوى الشر والظلام، ودحر مخططاتهم الخبيثة فى تهديد أمن المواطنين، وعرقلة جهود البناء والتنمية.

وأعرب المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء عن خالص تعازيه القلبية لذوى شهداء الحادث الغادر من رجال الشرطة الأبرار، متمنيًا للمصابين الشفاء العاجل، ووجه بتقديم كافة سبل الرعاية الطبية اللازمة لهم.

وأدان رئيس الوزراء الأعمال الإجرامية التي ترتكبها العناصر الإرهابية التكفيرية فى حق الوطن، وشدد على أنها لا تزيد أبناء الوطن إلا إصرارًا على استكمال جهود القضاء على ذيول الإرهاب والتطرف واستكمال العمل والبناء.

وأكد رئيس الوزراء أن جموع الشعب المصري العظيم تتطلع بعين الإجلال والتقدير إلى تلك الدماء الزكية التي تسيل فوق تراب الوطن الغالي، دفاعًا عن أمن الوطن والمواطنين.

وأكد د.هشام الشريف وزير التنمية المحلية أن الجرائم الإرهابية الخسيسة لن تحبط المصريين بل تزيد مصر وأبناءها عزيمة وإصرارا على التكاتف خلف قيادتها السياسية والقوات المسلحة والشرطة لمكافحة الإرهاب والقضاء عليه.

وأضاف د.محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربي أن هذا الحادث لن يزيدنا إلا تماسكا وعزيمة لمواجهة التطرف والإرهاب وأن وزارة الإنتاج الحربي بمصانعها الحربية وسواعد أبنائها الشرفاء تعمل بشكل دءوب على تلبية جميع متطلبات واحتياجات قواتنا المسلحة والأجهزة الأمنية للدولة.

وأشار د.محمد جميل رئيس الجهاز المركزي للتنظيم إلى شهداء الواجب الوطني، وأن تضحيات رجال الشرطة والقوات المسلحة ستظل دافعا للمصريين على استكمال مسيرة البناء والتنمية وأن الأعمال الإرهابية الخسيسة لن تنال من عزيمة المصريين على اجتثاث جذور الإرهاب الغاشم والاصطفاف خلف رجال الشرطة والقوات المسلحة فى معركة مصر ضد الإرهاب.

ودعا د.محمد مختار جمعة وزير الأوقاف إلى ضرورة المواجهة الحازمة والحاسمة على كل المستويات للعناصر الإرهابية، وكل من يدعمها أو يقدم لها أي تعاون بأي شكل من الأشكال، وأكد أن الإرهاب إلى زوال، وأن إرادة المصريين بالصمود والبناء لن تنكسر أبدا.

وأكد محمد سعفان وزير القوى العاملة وجبالي المراغي رئيس اتحاد عمال مصر أن دماء جنودنا الطاهرة لن تذهب سدي ولن ينجح الظلاميون فى العبث بمقدرات أبنائنا ومستقبلهم، وشددا على أن مثل تلك الجرائم الإرهابية الخسيسة لن تحبط المصريين، بل تزيد من عزيمة مصر وأبنائها وإصرارهم على التكاتف خلف القيادة السياسية، وأجهزة الجيش والشرطة من أجل القضاء على الإرهاب ودحره والقضاء عليه نهائيا، والاستمرار فى مسيرة التنمية والنهضة الاقتصادية التي تسير فيها الدولة.

وقال الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة إن هذه الجرائم الإرهابية تزيد مصر صلابة وقوة، وتزيد الشعب إصرارا على التكاتف خلف القيادة السياسية ورجال الجيش والشرطة من أجل القضاء على الإرهاب نهائيا.

وأضاف أن دماء جنودنا الطاهرة لن تذهب سدي ولن ينجح الظلاميون فى العبث بمقدرات أبنائنا ومستقبلهم، وشدد على أن مثل تلك الجرائم الإرهابية الخسيسة لن تحبط المصريين، بل تزيد من عزيمة مصر وأبنائها وإصرارهم على التكاتف خلف القيادة السياسية وأجهزة الجيش والشرطة من أجل القضاء على الإرهاب ودحره والقضاء عليه نهائيا.

كما نعي شريف فتحي وزير الطيران المدني وجميع العاملين بالوزارة والشركات التابعة لها رجال مصر الأبطال الذين استشهدوا فى حادث الواحات الإرهابية.

وأكد د.خالد فهمى وزير البيئة أن دماء جنودنا الطاهرة لن تذهب سدي ولن ينجح الظلاميون فى العبث بمقدرات أبنائنا ومستقبلهم.

وأشارت هالة السعيد وزيرة التخطيط والمتابعة إلى أنه يبدو أن قدر وطننا الغالي يتعمد مستقبله بالدم الطاهر فاتحا لنا أبوابا عظيمة واضعا وطننا على طريق مجيد يرسمه لنا أبطالنا الذين لن يرهبهم شيء.

وبعنوان "الوطنية للصحافة" و"الصحفيين": نحيي بسالة الجيش والشرطة بصحيفة الأخبار..نعت الهيئة الوطنية للصحافة ببالغ الحزن سقوط شهداء الوطن فى معركة العزة والكرامة لتخليص البلاد من دنس الإرهاب بالواحات البحرية.

وناشد رئيس الهيئة كرم جبر، فى بيان له، كل وطني محب لوطنه أن يؤكد دعمه ومساندته لرجال الجيش والشرطة والوقوف خلفهم صفا واحدا وهم يقدمون أرواحهم الغالية دفاعا عنا، داعيا وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لالتزام الدقة والموضوعية فيما ينشر من أخبار.

وأدانت نقابة الصحفيين برئاسة عبدالمحسن سلامة بكل قوة مواصلة الجماعات الإرهابية استهداف تراب مصر العزيزة والاعتداء بصورة سافرة وغادرة فى مواجهة حماة الوطن من رجال الشرطة والقوات المسلحة.. وتحيي النقابة بسالة رجال الأمن المصريين وإصرارهم على مطاردة فلول الإرهابيين فى عمق جبال الواحات البحرية مما أدى إلى استشهاد عدد من الضباط والجنود الذين قدموا أرواحهم عن طيب خاطر وهم يؤدون واجبهم الوطني دفاعا وفداءً لثري وطنهم الغالي.

وتوجهت بالتحية إلى كفاح شعب مصر فى مواجهة الإرهاب الأسود.

وبعنوان "وزير الصناعة: الإصلاح الاقتصادي ساهم فى استعادة مصر مكانتها على خريطة الاقتصاد العالمي" بـ "الأخبار"..أكد المهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة أن خطة الإصلاح الاقتصادي ساهمت فى استعادة مصر لمكانتها على خريطة الاقتصاد العالمي، وأضاف أن هذه الإصلاحات شملت تعديلات جوهرية فى منظومة التشريعات المرتبطة بالسياسات التجارية والمالية والنقدية، وتشريعات الاستثمار، كما شملت الإصلاحات تنفيذ مشروعات ضخمة لتطوير البنية التحتية، ورفع قدرات الطاقة الكهربائية بنسبة 50%، وأشار إلى أن كل ذلك انعكس إيجابا على معدلات الاستثمار فى السوق المصري.

جاء ذلك خلال جلسة مباحثات موسعة عقدها قابيل مع وفد وكالة "ستاندرد أند بورز" للتصنيف الائتماني، برئاسة رافي بهاتي مدير التصنيفات السيادية والتمويل العام الدولي خلال زيارته الحالية لمصر بهدف استعراض الوضع الاقتصادي، والتعرف على الإصلاحات الاقتصادية التي تقوم الحكومة بإجرائها، وتأثيرها على التصنيف الائتماني العالمي للاقتصاد المصري.

وأوضح الوزير أن العام الماضي شهد إطلاق إستراتيجية طموحة لتعزيز التنمية الصناعية والتجارة الخارجية حتى عام 2020، تستهدف تهيئة مناخ الأعمال لجذب مزيد من الاستثمارات فى القطاعات الصناعية المختلفة، لتصبح قاطرة للنمو الاقتصادي، من خلال زيادة معدل النمو الصناعي ليبلغ 8% سنويًا، ورفع معدل نمو الصادرات إلى 10%، وزيادة نسبة مساهمة الناتج الصناعي فى الناتج المحلي من 17.7% إلى 22%، بالإضافة إلى توفير 3 ملايين فرصة عمل.

وأضاف قابيل أن الوزارة قامت بطرح حزمة من الإصلاحات التشريعية والإجرائية المتعلقة بتخصيص الأراضي، وتحديد جهة واحدة للإشراف عليها وإصدار قانون التراخيص الصناعية، الذي يسهم فى تسهيل وميكنة الإجراءات وتقليص مدة استخراج التراخيص من 634 يوما إلى أقل من شهر للصناعات الخطرة، وبالإخطار لباقي الصناعات التي تمثل حوالي 80% من هيكل الصناعة المصرية، فضلا عن إصدار قانون بإنشاء هيئة سلامة الغذاء والذي يوحد جميع الكيانات المعنية داخل كيان واحد وذلك للإشراف على جميع الأغذية المتداولة بالسوق المصري منذ الزراعة وحتى الاستهلاك.

من جانبه، أشار رافي بهاتي إلى أن المؤشرات الإيجابية التي حققها الاقتصاد المصري خلال فترة وجيزة تؤكد جدية الحكومة فى المضي قدما بخطة الإصلاح الاقتصادي وهو الأمر الذي بدأ يؤتي ثماره بشكل ملموس.

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل