جارتها المسيحية وعلاقتها بزوجها الكندي.. 7 تصريحات مثيرة لـ«حلا شيحة»

بدأت حياتها الفنية مطلع الألفينيات، وفي وقت قياسي أصبحت بطلة بجانب العديد من كبار الفن، على رأسهم الزعيم عادل إمام، في فيلم "عريس من جهة أمنية"، وتهافت عليها المخرجون، ولكن فجأة استيقظت الفنانة حلا شيحة من نومها، وقررت الاعتزال والتخلي عن الفن والشهرة.

وفي هذا التقرير يرصد «التحرير - لايف» أبرز المواقف المثيرة للجدل في حياة "حلا شيحة":

قالت إن النقاب لا يمنعها من الحياة: "النقاب لا يمنع الحياة ولا التمتع بالحياة، أنا منتقبة بقالي ١٣ سنة.. ولم أشعر يومًا أني مت زي ما بيتقال، وإن إزاي عايشة كده وإيه الحياة الكئيبة دي، بالعكس أنا عايشة في سعادة قلبية قبل الحياتية، لأن من كان مع الله يسعد في الدنيا والآخرة".

أكدت أنها لم تترك الفن للزواج من شخص ثري: "فيه ناس فاكرة جوزي مليونير، وفاكرين إني عايزة بقى الحياة دي، وسبت التمثيل لإن جوزي غني، بس إحنا عاديين جدا، وجوزي شاب زي شباب كتير بيحاول وبيجتهد، ومرينا وبنمر باختبارات وابتلاءات، لكن لم يهتز إيماني بأن ما عند الله خَيْرٌ وأبقى".

قالت حلا إنها لم تر كرها للنقاب إلا فى مصر بلدي حبيبتي، وروت عن جارتها المسيحية: "أنا عايشة في كندا بقالي حوالي سنتين ونص، لابسة النقاب ولي جيران يحترموني وعلاقتي بيهم طيبة، وهما في كندا شايفين إن دي حرية شخصية، وأنا بامشي في الشارع عادي ومش باخاف من حاجة بفضل الله، وفي مرة جارة لينا سألتني ليه لابسة الحجاب، فجارتي المسيحية ردت مكاني وقالت لها ده لبس المسلمات، ففرحت جدا بردها واحترامها للمسلمين".

ندمت حلا على مشاركتها فى بعض الأفلام، والتي تتمنى حذفها تماما من تاريخها: "أتمنى أن يغفر لى الله الماضي، فأنا نادمة عن كل شىء فعلته وقدمته للجمهور".

5- الالتزام من وجهة نظرها

ترى أن الالتزام لا يشكل عائقا بالنسبة لها، وأنها ترى أن العائق في العقول المتصلّبة، التي تمنع صاحبها من معرفة الله والتعرّف عليه بشكل صحيح.

6- دعمها للفنانة أمل حجازي