المحتوى الرئيسى

تخيل منتخبنا بالمونديال.. «التيشرت» بصورة رفاعي الدسوقي و «فتة كوبر» طبق رئيسي بمسامط مصر

10/08 17:30

لم يتخط عمر أكبرهم 17 عامًا، عندما هزت رأسية حسام حسن الذهبية شباك الجزائر، وخطفت معها مصر كلها إلى مونديال إيطاليا 90، ليتحقق حلم سبق ميلاد أصغرهم بـ7 أعوام كاملة، مرت ومر معها 20 عامًا، والمصريون تحولوا فيها لمشجعين مؤازرين لمنتخبهم الوطني في 6 تصفيات، مكتفين بـ"الفرجة" على أداء منتخبات أخرى في النهائيات، ولكن الحلم اقترب من الحسم مع جيل من الموهبين، الأكبر فيه المخضرم "حضري" حارس العرين، والأصغر فيه "صبحي" جناح طائر، ونجوم على موعد مع حلم بات على بعد 90 دقيقة.

حال حجز تذكرة السفر إلى روسيا اليوم، سيكون هذا الجيل على موعد مع التاريخ، في حدث استثنائي لم يتكرر منذ 27 سنة، وقد تعقبه أحداث أخرى سعيدة، وأخرى طريفة، وفي عرض تخيلي، يحمل توقعات لما قد يحدث عقب الوصول إلى مونديال 2018، تستعرض "الوطن" أمور قد تراها في الأيام القادمة.

- رمضان صبحي "هيقف على الكوووررة"

قبل احترافه بالدوري الإنجليزي، استفز وقوفه على الكرة أكثر من مرة في لقائين للقمة بين قطبي الكرة المصرية، إحداهما في الجماهير الزملكاوية، ولكن حال الفوز على الكونغو، والوصول إلى مونديال روسيا 2018، فهنا ستكون وقفة "رمضان على الكوورة" مطلب جماهيري.

- عروض أكل مدى الحياة

كثيرة هي العروض، التي تطرحها المطاعم لجماهيرها بين الحين والآخر، سواء بوجبات جديدة، أو بهدايا وتخفيضات، وأحيانا بوجبات مجانية، وهذا قد يكون خيار تسويقي أكبر، بأن تطرح بونات طعام للاعبي المنتخب الوطني لمدة محدودة، أو تمتد الدعايا لتكون مدى الحياة، احتفالا بالحدث الاستثنائي، والذي قد لا يتكرر إلا بعد 27 عاما أخرى.

- عرض خاص من المركز الثقافي الروسي

دائمًا ما يطل علينا بعروض خاصة على ما يقدمه من دورات تدريبية أو خدمات تثقيفية في مجالات مختلفة، تتواكب مع جميع المناسبات والأعياد القومية سواء في مصر أو روسيا، ولذلك فمن المتوقع حال فوز مصر، والصعود إلى المونديال، خاصة أنه يقام في موسكو، فإن كنت مهتم بما يقدمه من عروض، فعليك تصفح صفحة المركز الرسمية على "فيس بوك" عقب انتهاء المباراة بالفوز.

- الجزء الثاني من "العالمي"

قد يطل نجم الأكشن والغموض والإثارة، يوسف الشريف، على جمهوره، بجزء جديد من فيلمه الشهير "العالمي"، احتفالا بحجز تذكرة الوصول إلى روسيا، وقد يتواكب عرض فيلمه بدور العرض مع منافسات "الفراعنة" في دوري المجموعات بالمونديال.

- نجوم المنتخب على "أفيش السبكي"

 لا يترك "السبكي" مناسبة بحجم الصعود لكأس العالم، دون أن يشارك في الاحتفال، فتوقع أن يمضي نجوم المنتخب عقود مع شركة إنتاجه، لبطولة سلسلة أفلام عن كرة القدم، ولكن بخلطة "السبكي".

اهتمامته الكروية، وخاصة بالمحترفين المصريين بالدوري الإنجليزي، فشارك المصريون الفرحة بانضمام "صلاح"، ومن قبله وقف على الكرة مع "رمضان صبحي"، ولذلك فلن يفوت الفرصة للتعليق على صعود مصر لكأس العالم، ولك أن تتوقع تدوينته عقب المباراة، وتتابع حسابه على "تويتر"، وتنتظر "ألشته القادمة".

- تيشرت المنتخب بصورة المرحوم رفاعي الدسوقي

محب للظهور دائمًا، ولذلك لن يفوت الفنان الشاب محمد رمضان فرصة صعود مصر لكأس العالم، إلا ويلتقط "سيلفي" بـ"تيشرت المنتخب"، مثلها مثل صور الطائرة الخاصة، والسيارة "لامبورجيني"، ولكن قد يكون التيشرت مطبوع عليه صورة المرحوم رفاعي الدسوقي، متبوعة بتعليقه الشهير "ثقة في الله مونديال".

- مدحت شلبي وعمرو أديب يرقصان 10 بلدي

قد يكون التوقع الأقرب، حال صعود مصر، اليوم، إلى كأس العالم، فدائمًا ما يطل علينا "شلبي" و"اديب" في الأستوديو في المناسبات السعودية، برقصة بلدي على أنغام الطبل والمزمار.

- فانوس صلاح وبلح الحضري

وصول المنتخب لمونديال روسيا 2018، سيجعل "رمضان" القادم، فرصة لتجار "الفوانيس" و"التمور"، لترويج بضاعتهم بأسماء لاعبي المنتخب القومي، وينتعش الموسم الرمضاني بفانوس ماركة "أبوصلاح"، و"بلح الحضري".

- باسم مرسي "يا رتني كنت متابع"

"مش متابع"، تعليق مهاجم الزمالك الحالي، والمستبعد من منتخب مصر منذ لقاء غانا في التصفيات بالقاهرة، لاعتراضه على تغييره، والذي صار إفيه متداول في وسائل الإعلام والسوشيال ميديا، قد يتحول إلى ندم عقب صعود المنتخب لكأس العالم، ويخرج "باسم" يبدي ندمه: "يا رتني كنت متابع".

قد يهز "الحضري" عرش واحد من جيل 90 في الإعلام الرياضي، وهو حارس مرمى المنتخب السابق أحمد شوبير، والذي اقتحم مجال التعليق الرياضي في التسعينات، وصار الآن ماركة مسجلة في الإعلام الرياضي المصري، ولكن بعد الصعود، قد تصبح "الكرة مع الحضري".

- اختفاء مجدي عبدالغني في ظروف غامضة

صار ظهوره المتكرر، والحديث عن أسطورة هدفه الوحيد بكأس العالم، فقط لأنه عرض على شاشات التلفزيون، وليس لأنه الهدف الأوحد لمصر بالكأس، فسبقه عدالرحمن فوزي بهدفين لمصر في كأس العالم 1934، في وقت لم تسجل فيه أهداف بالكاميرات الفيديو، ليذل "عبدالغني" أنفاس المصريين 27 عامًا بهدفه، إلا أن مصر ستكون، اليوم، على موعد على التخلص من عقد "عبدالغني" نهائيًا حال الفوز على الكونغو، ومن بعدها قد يختفي "البلدوزر" في ظروف غامضة.

- تريزيجيه يعود للمونديال بعد اعتزاله

أهم أخبار مصر

Comments

عاجل