اهتمام بـ #بيان_الشيخ_سلطان_بن_سحيم عبر مواقع التواصل في الخليج

09/19 15:39

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

قضايا اليوم: اهتمام بـ #بيان_الشيخ_سلطان_بن_سحيم عبر مواقع التواصل في الخليج، وجدل في تونس بعد منع معلمة من دخول مدرستها على خلفية تعليقات مسيئة للمسلمين نسبت إليها.

مصدر الصورة Alarabiya Image caption نُشر البيان على وسائل إعلام عربية

كما انتشر هاشتاغ #بيان_سلطان_ال_ثاني_يمثلني في السعودية ليظهر في نحو 12 الف تغريدة.

واختلفت الآراء بين السعوديين الذين رحبوا بالبيان، وبعض من القطريين الذين رفضوه.

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @KH_KDK

يمثل كل صادق محب لوطنه ولشعب وطنه صوت العقل الذي صدح بما في قلب كل قطري .. pic.twitter.com/6e6gdrNRKL

— خالد بن ضحي (@KH_KDK) ١٨ سبتمبر، ٢٠١٧

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @KH_KDK

وكتبت إحدى المستخدمات: "حان اختيار شعب قطر بين من وضعهم بأزمة ولم يحمهم وهو تميم، من يريد يحمي شعبه مثل سلطان."

بينما كتب آخر منتقدا سلطان: "واضح التلقين واهتزاز النبرة في بيانه وانه تابع لدول الحصار وباع ذمته لسلمان وبن زايد".

وفي المقابل انتشر هاشتاغ #اجدد_البيعه_لتميم_بن_حمد في قطر، عبره أكد القطريون تمسكهم بأميرهم. وورد على الهاشتاغ أكثر من ثلاثين ألف تغريدة.

اهمل تويتر الرسالة التي بعث بها @hunoof_66

نحن معك بما شئت فوالله لو خضت البحر فلن تجدنا الا خلفك وسنذود عنك بارواحنا اولادنا اموالنا #أجدد_البيعة_لتميم_بن_حمد pic.twitter.com/B3FVQlcnwG

— الهنوف (@hunoof_66) ١٨ سبتمبر، ٢٠١٧

نهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @hunoof_66

ويأتي بيان سحيم بعد بيان آخر مماثل من شيخ قطري آخر مقيم بالخارج وهو عبدالله بن علي آل ثاني أصدره الأحد دعا فيه من وصفهم بـ "حكماء وعقلاء الأسرة وأعيان الشعب القطري" إلى اجتماع "أخوي ووطني" لـ "إعادة الأمور إلى نصابها" في الأزمة الخليجية.

في تونس تسبب منع معلمة من دخول مدرستها بالقوة لاتهامها بالإلحاد، في جدل على مواقع التواصل الاجتماعي في تونس.

بدأت القصة بعدما قال تلاميذ إحدى مدارس محافظة صفاقس إن معلمة الفرنسية أغلقت نوافذ القاعة الدراسية أثناء صلاة الجمعة، مضيفين أنها وصفت المصلين بالإرهابيين.

وأثارت رواية التلاميذ حفيظة ذويهم ودفعت بعضهم للتجمهر أمام المدرسة للمطالبة بطرد المعلمة.

بينما دافع بعض من مستخدمي مواقع التواصل عن المعلمة.