المحتوى الرئيسى

10 حقائق تؤكد اقتراب نهاية العالم .. صور

09/19 07:37

مع ترايد الإشاعات والنظريات حول نهاية العالم من حين لآخر كان آخرها فى 21 ديسمبر 2012 بحسب تقويم حضارة المايا، ومؤخرًا منذ أيام قليلة تصربح صحيفة بريطانية على لسان عالم كبير، أن نهاية العالم ستكون بنهاية شهر سبتمبر الجارى.

نشر موقع "list25" تقريرًا عن 10 أسباب ستنهى الحياة بالفعل على الكرة الأرضية خلال الـ 100 عام القادمة، ومع ازدياد التقدم التكنولوجي البشري، والإعتماد على الذكاء الاصطناعي مرورًا بالأسلحة النووية.

وفيما يلى نستعرض تلك الأسباب:

الأمر الذى لايعرفه الملايين حول العالم هو أننا نجلس على قنبلة موقوتة تسمى باطن الأرض، وأخر مرة انفجر باطن الأرض فى بركان عظيم كان منذ 75 ألف عام، وتشكل عصر جديد وحياة مختلفة تمامًا، وبعتد العلماء حدوث البركان العظيم خلال الـ 80 عام المقبلة، بالرغم من هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية تراقب باطن الأرض، بمجرد انفجاره ستنتهى الحياة على الأرض.

فى حالة حدوث عاصفة شمسية ضخمة، ستؤدي إلى إسقاط شبكات الكهرباء وأنظمة الملاحة على الأرض، وتنتج الكثير من الحوادث الكارثية وانهيار إقتصاد وموارد قارات العالم بأكملها.

8- اصطدام كويكب عملاق بالأرض

هو أحد السيناريوهات الأولية لإنهيار الحياة من العالم منذ إنتهاء عصر القراصنة، واصطدام كويكب عملاق بالأرض سيدمر الإنسانية والعديد من المخلوقات الأخرى على الكوكب، وحتى الآن لم يوجد حل حتى ألان لتلك الكارثة من قبل وكالة "ناسا" لعلوم الفضاء، وإحقاقًا للحق قدمت "هوليوود" حل لهذه الأزمة مع رواد الفضاء والأسلحة النووية عن طريق عشرات الأفلام.

بالرغم من أن أشهر القنابل النووية فى التاريخ حتى الآن هما هيروشيما وناجازاكي، وخلفت كلًا منهما دمار وتلوث حتى الآن، إلا أن روسيا تعكف منذ عقود على تصنيع قنبلة نووية قادرة على الضاء على العالم بأكمله.

وفى حال ظهور هذا النوع من القنابل لن يستغرق الأمر كثيرًا، وبمجرد سقوطها على الملايين وموتهم فى الحال، وهلاك الإقتصاد العالمي، ورمي البشرية إلى العصور المظلمة مجددًا.

تعرف آشعة "جاما" بالتيارات النارية المنبعثة فى الأساس من الشمس فائقة السرعة التى تولد طاقة كفيلة بتدمير الجسيمات وأى شىء يقف فى طريقها، ولكن طبقة الأوزون كفيلة بحماية الأرض منها، ولكن في حالة تأكل الطبقة بالكامل وفى حالة وصول الآشعة بالكامل إلى الأرضستمحى الأرض تمامًا وخلفها المجرة، ولابد من التحرك سريعًا لحماية الأوزون من التآكل.

لا تتطلب نهاية العالم حروب أو ظواهر بيئية للحدوث، من السهل تمامًا القضاء على البشرية بمجرد اختقاء الماء والغذاء، وبالتالى تتحقق المجاعة، بسبب هجوم نووى، فيروس يدمر المحاصيل الزراعية، الطاعون، الإنفجار السكانى.

مع زيادة اعتماد العالم على الحواسيب "الكومبيوترات" وأصبح الإرهاب "السيبراني" يشكل خطرًا كبيرًا على العالمين السياسي والإقتصادي، على سبيل المثال فيروس كومبيوتر يمكنه أن يسقط خدمة الإنترنت حول العالم، والبنية التحتية السيبرانية بالكامل،

وبالتالى إنهيار الأنظمة الإقتصايدة والسياسية حول العالم، وحتى الآن لم تصدر دفاعات فعالة كفيلة بالحفاظ على العالم من الهجمات الإلكترونية الشاملة.

مازالت ظاهرة التغير المناخ تسيطر على قلوب وعقول العديد من العلماء وقادة العالم مؤخرًا، لأنه ببساطة كفيلة بإنهاء الحياة فى العالم، بعدما بلغ التغير المناخ أعلى المعدلات، بالتزامن مع تفسيرات العلماء الغير متناسقة، فريق يرى أن تباطؤ الظاهرة أمر جيد، وأخر يرى أنه قد فات الأوان، وأن العالم على موعد مع الجفاف والمجاعة والحرب؛ إذا لم يتم إيقاف هذه الظاهرة، حتى لاينقرض البشر.

ظهر الإكتئاب بقوة حول العالم مع الأزمة الإقتصادية العالمية الطاحنة التى ظهرت فى عام 2008، وأثرت على ملايين البشر والعهديد من الدول، ومع خوف الجميع من الانهيار الاقتصادي، أصبح الإكتئاب فى كل مكان،ولحسن الحظ انتهت الأزمة بعد فترة وجيزة.

ولكن من المحتمل أن تعود مرة أخرى، وتحول الملايين إلى الاكتئاب، مما يؤثر على الإقتصاد العالمى، وخلق حالة عامة من الإمتئاب أسوأ من ذي قبل، الأمر الذى سيفقد الملايين وظائفهم، ويعم الجوع والموت، ويكونا طلقة البداية لنشوب حرب عالمية ثالثة لهلاك البشرية.

1- الحرب العالمية الثالثة "نووية"

أهم أخبار متابعات

Comments

عاجل