المحتوى الرئيسى

الجيش المغربي يتحرك نحو الكركرات بعد مناوشات جزائرية - موريتانية

09/15 12:01

"العدالة والتنمية" المغربي يختبر شعبيته في الانتخابات الجزئية بتطوان

أمن "سلا " المغربية يكشف حصيلة تصديه للجريمة خلال الصيف

إيضاحات إضافية من "أونسا" حول  اخضرار لحوم "الأضحى" بالمغرب

البرلمان الأوروبي يناقش بسط المغرب سيادته على سواحل الصحراء

العثماني: سجلنا 7 ملايين تلميذ و900 ألف طالب بالمدارس والجامعات المغربية

تحية العلم والنشيد الوطني رسميًا في المؤسسات التعليمية بالمغرب

دراسة: مستقبل فرنسا في المغرب العربي لا في مشرقه

مستلزمات طبية منتهية الصلاحية تستنفر وزارة الصحة المغربية

ملك المغرب يخضع لجراحة في العين بباريس

ولي عهد المغرب يعطي الانطلاقة الرسمية للدخول المدرسي

الرباط: استنفرت من جديد عناصر بالقوات المسلحة الملكية ترابط بالجنوب المغربي، وانتقلت إلى المعبر البري الكركرات مدعومة بفرق من مشاة الجيش، إضافة إلى إنزال مكثف لقوات حفظ السلام التابعة للبعثة الأممية "مينورسو"، عبر سيارات ذات الدفع الرباعي، تحمل إشارة "الأمم المتحدة"، وهي التحركات الجديدة التي لم يعرف سببها الحقيقي، في حين ربطتها مصادر إعلامية موريتانية بأن نواكشوط تتجه نحو عدم الاعتماد على معبر الحدود البرية الوحيد بين موريتانيا والمغرب (الكركرات) والذي يوازيه حسب المصادر فتح معبر جديد على الحدود الجزائرية - الموريتانية.

وكتبت "المساء" أن الأيام القليلة ستشهد اجتماعاً جزائرياً- موريتانياً قصد وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاقات التقنية والفنية لإعلان الافتتاح الرسمي للطريق الدولية تندوف الزويرات.

وفي الوقت الذي استبعد مصدر "المساء" إغلاق معبر الكركرات الذي سبق أن تدخلت بشأنه الأمم المتحدة أكثر من مرة لصالح المغرب باعتباره بوابة تجارية تلجأ إليها الكثير من الدول كإسبانيا، قال إن الجزائر تتحرك لفتح بوابة موازية شبيهة بالكركرات تربطها بموريتانيا قريبة من الطريق الدولية تندوف الزويرات، لإضعاف التجارة بالمعبر البري الكركرات.

وحسب وسائل إعلام موريتانية، فإن التحركات الجديدة بين الجزائر وموريتانيا تنوي عزل المغرب بإنشاء هذا الطريق الدولي الموازي والذي يطمح الجانبان من خلاله مستقبلاً إلى مده إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط صوب قلب دول القارة السمراء، وهو ما يعيد الطريق لبعث الحياة بميناء وهران الجزائري المشرع على البحر الأبيض المتوسط، وقطع الطريق على المغرب كمعبر وبوابة لإفريقيا.

إسرائيل تحذر مواطنيها من السفر إلى المغرب

"المساء" كتبت كذلك أن هيئة مكافحة الإرهاب الإسرائيلية، التابعة لمكتب رئيس وزراء الدولة العبرية، حذرت الإسرائيليين من السفر إلى المغرب خلال فترة الأعياد اليهودية، وهي الفترة الممتدة من شهر سبتمبر إلى أكتوبر.حيث من المتوقع أن يزور المغرب الآلاف من اليهود عبر رحلات تتم عبر المدن الأوروبية. وحسب الهيئة، فإن هذا التحذير يستند إلى معلومات استخبارية موثوق بها وتعكس تهديداً حقيقياً، كما يتزامن وذكرى اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر، في الوقت الذي تشهد أعداد السياح الإسرائيليين القادمين إلى المغرب ارتفاعاً.

وبدأت وكالات الأسفار الإسرائيلية تقدم عروضاً لوجهة المغرب في أوساط الإسرائيليين الراغبين في زيارة المملكة، تتم عبر رحلات غير مباشرة تتوقف في البلدان الأوروبية بسبب عدم وجود علاقات مباشرة مع المغرب، وكانت وكالة الأسفار الإسرائيلية التي تدعى "ترافل كاربت" أعلنت تنظيم رحلات جوية باتجاه المغرب ابتداء من مايو المقبل بعد 13 عاماً من التوقف، إذ ستقدم الوكالة عروضاً للمسافرين من تل أبيب باتجاه مدينتي مراكش والدار البيضاء.

تدوينة طبيب في تطوان تثير جدلاً واسعاً

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل