المحتوى الرئيسى

في الديلي تلغراف: مناهضة الصهيونية هي ورقة التين التي تخفي كراهية اليهود

09/14 05:34

في الديلي تلغراف: مناهضة الصهيونية هي ورقة التين التي تخفي كراهية اليهود

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

مصدر الصورة Getty Images Image caption العداء للسامية ومناهضة السياسة الإسرائيلية، هل من علاقة .

في صحيفة الديلي تلغراف نطالع مقالا يناقش الصلة بين مناهضة الصهيونية وكراهية اليهود كتبه ستيفن بولارد.

ويرى الكاتب أن إلصاق سلوك معين باليهود هو أحد علامات العداء للسامية.

كما يرفض كاتب المقال الفصل بين العداء للصهيونية أو لإسرائيل والعداء لليهودية، ويسخر ممن يقولون إن هناك من يعارضون سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من بين سكان إسرائيل اليهود، فهل يمكن أن يكونوا معادين للسامية بدورهم؟

يرفض الكاتب هذا الدفاع دون أن يورد أسبابا أو مبررات واضحة لرفضه.

ويقول في محاولة لتفسير ذلك إن اليمين واليمين المتطرف المعروف بعدائه للسامية يناهض الصهيونية وإسرائيل أيضا، ويريد أن يستخلص من هذا أن من يناهض إسرائيل يكره اليهودية والعكس صحيح.

كذلك يهاجم حزب العمال البريطاني وزعيمه جيريمي كوربين ويقول إن اليسار المتطرف أصبح المسيطر على الحزب، متهما إياه بالعداء للسامية، ويقول إن الكثير من التصريحات المعادية للسامية تصدر عن الحزب وقادته.

ويرفض المقولة بأن حزب العمال لا يمكن أن يكون معاديا للسامية، لأن هذا يناقض مبادئه التقدمية.

ويستخلص من هذا أن اليمين واليسار الذي يناهض إسرائيل والصهيونية يكره اليهود أيضا، ويعتقد أن هذا ليس صدفة بل هناك رابط حتمي بين كراهية اليهود والعداء للسامية.

وفي صحيفة التايمز، تقرير أعده غراهام كيلي من مدريد وتوم كينغتون من روما عن الإجراءات التي تتخذها إسبانيا وإيطاليا للحيلولة دون وصول المزيد من المهاجرين إلى أراضيهما.

ففي أسبانيا، تقوم الدولة بتعزيز السياج الحدودي المقام في أراضيها القريبة من الحدود مع المغرب على إثر زيادة في أعداد المهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى أراضيها من شمال إفريقيا.

وفي إيطاليا، تراجعت الحكومة عن نيتها منح أطفال اللاجئين جوازات سفر إيطالية بسبب معارضة شعبية لهذا.

وقال وزير الداخلية الإسباني خوان إغناسيو زويدو إن الحكومة ستنفق 12 مليون يورو لتعزيز السياج الحدودي بعد أن حاول حوالي تسعة آلاف شخص معظمهم من إفريقيا جنوب الصحراء الدخول إلى البلاد بشكل غير شرعي.

وفي إيطاليا، وبالرغم من انخفاض أعداد اللاجئين الذين انطلقوا في القوارب من ليبيا عبر البحر المتوسط هذه السنة إلا أن 100 ألف تمكنوا من الوصول إلى هناك، مقارنة بـ 181 ألفا وصلوا العام الماضي.

ويثير وصول هذه الأعداد من المهاجرين إلى إيطاليا سخطا شعبيا تحاول الأحزاب اليمينية أن تزيد من حدته وتؤججه بينما تستعد البلاد للانتخابات البرلمانية التي ستجري في شهر مايو/ أيار المقبل.

وفي صحيفة التايمز أيضا، موضوع أعده ديفيد تشارتر من برلين عن تقرير يرصد ازدياد حالات الاغتصاب في مقاطعة بافاريا بنسبة 50 في المئة في النصف الأول من السنة، بينما تستعد الشرطة لانطلاق مهرجان البيرة في المقاطعة.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل