بالفيديو| أولياء أمور عن مصروفات المدارس الدولية: «هنشتغل حرامية عشان نقدر عليها»
أعلنت المدارس الدولية، خلال الأيام القليلة الماضية، عن المصروفات الدراسية الخاصة بها، والتي تراوحت ما بين 65 ألف إلى 400 ألف جنيه، وذلك بعد تحويل العملة النقدية التي تتعامل بها من الدولار الأمريكي والجنيه الإسترليني، إلى الجنيه المصري.
وبلغت مصروفات الفصل الدراسي الأول للمدرسة الدولية المصرية حوالي 65 ألف جنيه، ومدرسة الألسن الدولية 85 ألف جنيه، بريتش كولومبيا الدولية 89 ألف جنيه، المدرسة الكندية الدولية 103 آلاف جنيه، المدرسة البريطانية الدولية 161 ألف جنيه، مدرسة الشويفات الدولية 135 ألف جنيه، و12 ألف جنيه للباص، المدرسة الأمريكية الدولية 170 ألف جنيه، مدرسة مالفرن كوليدج 280 ألف جنيه، مدرسة بيسك بالشيخ زايد، المملوكة لرجل الأعمال أحمد عز، رغم عدم حصولها على ترخيص من وزارة التربية والتعليم تجاوزت الـ350 ألف جنيه، مدرسة كايرو أمريكان كوليدج بالمعادى، بلغت مصروفاتها لـKG1 نحو 400 ألف جنيه.
«الدستور» رصدت آراء المواطنين وأولياء الأمور حول أسعار المصروفات الدراسية الخاصة بهذه المدارس، وجاءت ردود الأفعال كالتالي:
«هشتغل حرامي»، هكذا عبر محمد إبراهيم، عامل بأحد المصانع عن رأيه في الحاق أبناءه بهذه المدارس، قائلا: «لابد أن أعمل سارقًا للفيلات والأماكن الراقية، حتي أستطيع أن ألحق أولادي بهذه النوعية من المدارس».
وقال سعيد أكرم، والذي يعمل مدرسًا للغة العربية في أحد المدارس الحكومية، ساخرا إنه سيكون عليه أن يعمل سفيرًا ليصبح أولاده طلابًا بمدرسة دولية، لأن مرتبه لا يكفي لإلحاقهم بالمدراس الخاصة، ولذلك فهو لا يفكر في هذا الأمر لأنه خارج مقدرته، معلقًا «أنا مستعد أشتغل مدرس بـ5 آلاف جنيه في المدارس دي».
«احنا مش قادرين على المدارس الحكومية.. علشان نشوف الدولية»، كلمات عبرت إيمان أحمد، الموظفة بأحد المصالح الحكومية، عن عدم قدرتها على التفكير في إلحاق أبنائها بمثل هذه المدارس، قائلة: «أنا لو اشتغلت طول عمري مش هدخلهم».
يمثل صيد الطيور المهاجرة لأهالي مطروح، عشق لا تمنعه قوانين وهواية يمارسها الكبار والصغار منذ عقود، حيث عادت منذ أيام هواية صيد الطيور المهاجرة، والتي تنشط في أشهر سبتمبر وأكتوبر. عشرات الهواة من ...
استضافت نقابة المهندسين بمحافظة الغربية، برئاسة الدكتور محمد ضبعون، رئيس النقابة، حملة دعم مرشحة مصر السفيرة مشيرة خطاب، لمنصب مدير اليونسكو بالأمم المتحدة، بحضور النائب محمد العرابي، وزير الخارجية ...
تجد الفتاة العشرينية في كامل نشاطها العاطفي والعملى والوجداني، حيث تجد نفسها كزهرة لا تنتظر من يهتم بها، بل تهتم بنفسها حتى لا تدبل، «الماكياج، الجسم الرشيق، الأناقة» كل هذه العناصر وغيرها تشغل ...
Comments