المحتوى الرئيسى

الغارديان: لماذا أضحى وجود الإخوة في الخلايا الإرهابية أمراً شائعاً؟

08/22 06:55

الغارديان: لماذا أضحى وجود الإخوة في الخلايا الإرهابية أمراً شائعاً؟

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

شارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني

شارك هذه الصفحة عبر فيسبوك

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر Messenger

شارك هذه الصفحة عبر تويتر

شارك هذه الصفحة عبر Google+

شارك هذه الصفحة عبر WhatsApp

شارك هذه الصفحة عبر LinkedIn

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة

مصدر الصورة AFP Image caption قتل 14 شخصاً خلال هجوم برشلونة

ما زالت أصداء هجوم برشلونة تطغى على أخبار وتحاليل الصحف البريطانية.

وأضاف أن " يونس ابو يعقوب (22 عاما) الذي قُتل خلال عملية نفذتها الشرطة الإسبانية تم التعرف عليه بأنه المشتبه الرئيسي الذي كان يقود شاحنة الدهس في برشلونة الخميس، فيما أخوه حسين (19 عاما) كان من بين الخمسة أشخاص الذين قتلوا على يد الشرطة على ساحل مدينة كامبرليس بعد ساعات من دهس السيارة التي كان يستقلونها عدداً من المارة".

وأردف كاتب المقال أن محمد هاشمي (24 عاما) وأخوه عمر (21 عاما) قتلا معاً من قبل الشرطة الإسبانية.

وتابع بالقول إن محمد علالا (27 عاما) ما يزال قيد الاستجواب من قبل الشرطة الإسبانية لأن سيارته استخدمت في هجوم برشلونة، أما أخوه سعيد (18 عاما) فقتل في كامبرلايس، وليس هناك أي أثر للأخ الثالث يوسف، إلاأن هناك شكوكا بأنه قضى في الانفجار في إلكنار.

وأوضح بأن موسى أوكبير (17 عاما) قتل في كامبرلايس، أما أخوه ادريس فما زال يخضع لتحقيقات وذلك بعد تسليم نفسه إلا أنه ليس هناك أي دليل على تورطه في الخلية الإرهابية.

وتابع كاتب المقال قوله إن دراسات الإرهاب الجهادي تؤكد بأن وجود روابط عائلية داخلها يعد أمراً عادياً ، إذ أن الإرهاب يعتبر نشاطا اجتماعيا شائعا للغاية، كما أنه يخضع لتأثير الأقران.

وأشار إلى أن الأشخاص في هذه الخلايا يتأثرون بالأفكار ويعملون على تطبيقها لأن غيرهم قاموا بتطبيقها .

مصدر الصورة AFP Image caption قتل يونس أبو يعقوب بعد عملية واسعة للقبض عليه

ونطالع في صحيفة ديلي تلغراف تقريراً لهنا سترينج بعنوان "المشتبه به في هجوم برشلونة كان يرتدي حزاماً مزيفاً".

وقالت كاتبة التقرير إن" الإرهابي الذي فر من المكان الذي قتل فيه 14 شخصاً قتل وهو يرتدي حزماً ناسفاً مزيفاً".

وأردفت بأن " يونس أبو يعقوب كان يصرخ "الله أكبر" عندما حاول الجنود الإسبان إلقاء القبض عليه، الأمر الذي أثار شكوكهم باستحواذه على حزام ناسف، مشيرة إلى أن الشرطة استخدمت ربوتاً لفحص جثة أبو يعقوب للكشف إن كانت تحتوي على متفجرات، إلا أنها أكدت لاحقاً بأنه لم يكن لديه أي منها.

وختمت بالقول بأن الشرطة ما زالت تجمع المعلومات عن تحركات الخلية التي تمركزت في بلدة ريبول التي تبعد 60 ميلاً شمال برشلونة.

مصدر الصورة EPA Image caption يهدف إسكات صوت الساعة الشهيرة إلى حماية سمع العمال الذين سيكونون قريبين جدا منها خلال أشغال الترميم.

بيغ بن تصمت لأربع سنوات

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل