المحتوى الرئيسى

قادة العالم يدينون اعتداء الدهس الإرهابي في برشلونة

08/18 00:56

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تغريدة على تويتر مساء اليوم الخميس (17 آب/أغسطس) إن "الولايات المتحدة تندد بالهجوم الإرهابي في برشلونة بإسبانيا وسنبذل كل ما هو ضروري للمساعدة. كونوا أقوياء. نحن نحبكم".

وفي باريس، كتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على تويتر "كل تفكيري وتضامن فرنسا مع ضحايا الهجوم المأساوي في برشلونة. نحن ما زلنا متحدين وعاقدين العزم (لمحاربة الإرهاب)". وأضاف ماكرون بالإسبانية "نتضامن مع برشلونة. نقف إلى جانبها".

وعلى تويتر أيضا، قال المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت إننا "في حداد شديد لضحايا الهجوم البغيض في برشلونة".

وقال القصر الملكي الإسباني في تغريدة له على تويتر إن "أولئك القتلة هم ببساطة مجرمون لن يروعوننا".

كما عبر رئيس الوزراء الإيطالي باولو جينتيلوني عن تعازيه عبر تويتر: "صديقتنا برشلونة الرائعة تتعرض لهجوم. إيطاليا تقف بجوار السلطات المحلية والإسبانية. تفكيرنا مع الناس المتضررين".

في بروكسل، قال رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر على تويتر إن "تفكيري مع شعب برشلونة. ولن تروعنا أبدا مثل هذه الأعمال البربرية".

وفي لندن قالت رئيسة وزراء بريطانيا، تيريزا ماي، إن "تفكيري مع ضحايا الهجوم المروع الذي حدث اليوم في برشلونة وأجهزة الطوارئ تتعامل مع هذا الحادث المستمر. وتقف بريطانيا مع إسبانيا ضد الإرهاب".

وكتب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي /الناتو/ ينس ستولتنبيرغ، على تويتر: "أدين هذا الهجوم الفظيع في برشلونة، أفكاري مع جميع الضحايا. نقف متحدين في الحرب ضد الإرهاب".

وأعلن الفاتيكان أن البابا يتابع "بقلق كبير" ما يحدث في برشلونة، مضيفا أن "البابا يصلي من أجل ضحايا الحادث الإرهابي، ويود أن يعرب للشعب الإسباني كله عن قربه النفسي منه، خاصة الجرحى وعائلات الضحايا".

إرسال فيسبوكƒ تويتر جوجل + Whatsapp Tumblr Digg Newsvine stumble linkedin

وفي موسكو أدان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الاعتداء ودعا إلى ضرورة مكافحة الإرهاب بصورة جماعية. وقال بوتين في رسالة إلى الملك الإسباني فيليب السادس: "يؤكد الحادث الإرهابي مرة أخرى على ضرورة أن يقوم المجتمع الدولي كله بمكافحة قوى الإرهاب بصورة موحدة وبلا هوادة". وأضاف بوتين: "ندين بشدة هذا الحادث الوحشي والجريمة الشنيعة التي ارتكبت بحق مواطنين مسالمين".

كذلك أدان الرئيس المكسيكي انريكو بينا نيتو الاعتداء الإرهابي وغرد على تويتر: "المكسيك تندد بشكل قاطع بالهجوم الذي وقع في برشلونة. تضامني مع شعب وحكومة إسبانيا". وأضاف "أشدد على رفضنا للإرهاب بكل أشكاله وأبعث بتعازيي إلى أسر الضحايا".

أكد خبير في الإرهاب أنه لم يكن بإمكان السلطات الألمانية منع اعتداء أمس في برلين والحيلولة دون وقوعه مئة بالمائة. كما خلص الخبير إلى أن أغلب اللاجئين المتطرفين قد وقوعوا في براثن التطرف هنا في أوروبا. (20.12.2016)

صدمت شاحنة صغيرة حشدا في جادة لاس رامبلاس السياحية في برشلونة ما اسفر عن سقوط قتيلين والعديد من الجرحى وفق ما افادت شرطة كاتالونيا التي أكدت أن الهجوم عمل "إرهابي". (17.08.2017)

وعلى الجانب الآخر من الأطلسي، قال رئيس الوزراء الكندي جوستين ترودو إن "كندا تندد بالهجوم الإرهابي اليوم في برشلونة .. قلوبنا وتعاطفنا ودعمنا مع الضحايا وأسرهم".

كذلك أدان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشدة الاعتداء، وقال وفقا لما ذكره مكتبه في تل أبيب: "رأينا مساء اليوم مجددا أن الإرهاب يضرب ضرباته في كل مكان وعلى العالم المتحضر أن يتوحد في مكافحته حتى ينتصر عليه". وأعرب نتنياهو باسم الشعب الإسرائيلي عن تعازيه لذوي الضحايا وتمنياته بالشفاء العاجل للجرحى. وأمر نتنياهو كعلامة على التضامن مع الشعب الإسباني بأن تضاء واجهة إدارة مدينة تل أبيب مساء اليوم الخميس بألوان العلم الإسباني.

وأدان جامع الأزهر في مصر الاعتداء بواسطة شاحنة صغيرة الذي تعرض له مدنيون في مدينة برشلونة الإسبانية اليوم الخميس وأسفر عن مقتل 13 شخصا على الأقل وإصابة 100. وأكد الأزهر في بيان رفضه "لكل العمليات الإجرامية التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية في أي مكان من العالم، مشددًا على أن الإسلام أكد على حق جميع البشر في العيش بسلام".

قتل 13 شخصا في "هجوم ارهابي" استهدف جادة لا رامبلا التي يقصدها عدد كبير من السياح في برشلونة الخميس (17 أب/أغسطس 2017)، بعد أن صدم سائق شاحنة صغيرة حشدا ما اوقع ايضا عشرات الجرحى، بحسب السلطات الاقليمية.

أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن الاعتداء في برشلونة، فيما صرح رئيس وزراء إقليم كتالونيا الإسباني، كارلس بوتشدمون، أن السلطات الإسبانية ألقت القبض على اثنين من المشتبه في ارتكابهما الهجوم.

وأثار الاعتداء موجة تنديد دولية وتضامنا كبيرا مع إسبانيا التي لم تتعرض في الاعوام الاخيرة لاعتداءات مماثلة ضربت العديد من العواصم الاوروبية. وندد القصر الملكي الاسباني ورئيس الوزراء ماريانو راخوي بالاعتداء. وأعرب بابا الفاتيكان فرنسيس الأول عن مواساته لضحايا حادث الدهس الإرهابي، فيما أكد الأزهر في بيان رفضه "لكل العمليات الإجرامية التي ترتكبها التنظيمات الإرهابية في أي مكان من العالم".

مساء الأحد 4 يونيو/حزيران) قاد مهاجمون يشتبه بأنهم متشددون شاحنة صغيرة بسرعة كبيرة ودهسوا مارة على جسر لندن قبل أن يطعنوا آخرين في شوارع قريبة مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وإصابة نحو 50 آخرين، قبل أن تقتل الشرطة المهاجمين المفترضين الثلاثة.

تعرض حفل غنائي للمغنية الأمريكية أريانا غراندي مساء يوم الاثنين (22 أيار/ مايو 2017) في مانشستر لهجوم انتحاري صنفته الشرطة حتى الآن على أنها شُنت على "خلفية إرهابية" في بهو بالقاعة عقب انتهاء الحفلة.

أدى الهجوم إلى مقتل أكثر من 20 شخصاً، حسب إحصاءات أولية، وإلى إصابة نحو 60 شخصاً. وقالت الشرطة إن أطفالاً بين قتلى الهجوم ومن المرجح ارتفاع عدد القتلى بسبب الاصابات الخطيرة بين الجرحى.

أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن الهجوم الذي نفذه لاجئ أفغاني مسلح بفأس في إحدى قطارات ألمانيا، ليصبح رقما في القائمة الطويلة للأعمال الإرهابية التي نفذتها مجموعات وتنظيمات إسلامية إرهابية.

وقال "داعش" من خلال وكالته "أعماق" إن اللاجئ الأفغاني "نفذ العملية استجابة لنداءات استهداف دول التحالف" التي تقاتل "داعش".

وتبنى تنظيم "داعش" المتطرف قبلها بأيام قليلة الهجوم الذي نفذه تونسي بشاحنة دهس بواسطتها جمعاً كبيراً من الناس في مدينة نيس في جنوب فرنسا ما تسبب بمقتل 84 شخصاً وأثار صدمة في البلاد.

هزت هجمات إرهابية دامية بروكسل (22 آذار/ مارس 2016)، إذ أودى انفجاران في مطارها الدولي إلى مقتل 13 شخصاً على الأقل، وانفجار آخر في إحدى محطات المترو ما دفع بعدة عواصم أوروبية إلى تعزيز الإجراءات الأمنية.

في شباط/فبراير 2015، فتح شاب من أصول فلسطينية النار على جلسة نقاش حول التيارات الإسلامية و حرية التعبير، تزامنا مع هجوم ثان استهدف كنيسا يهوديا.

مجلة "شارلي إبيدو" الفرنسية تعرضت في مقرها بباريس لهجوم في شهر كانون ثان/ يناير 2015 من قبل إسلاميين، ما أسفر عن مقتل 12 شخصا، كما قتل منفذا العملية لاحقا.

في شهر أيار/ مايو 2014 قام جهادي فرنسي عائد من سوريا بهجوم مسلح على المتحف اليهودي في العاصمة البلجيكية بروكسل، أسفر عن مقتل أربعة أشخاص.

في آذار/مارس 2011 قام الباني بقتل جنديين أمريكيين، وجرح اثنين آخرين عند فتحه النار على حافلة كانت تقل جنودا أمريكيين بمطار فرانكفورت في ألمانيا.

في كانون الأول /ديسمبر 2010 وقع انفجار في العاصمة السويدية ستوكهولم، أوقع قتيلا وجريحين، حسب مصادر أمنية رجحت بأن القتيل كان منفذ العملية.

أصدرت محكمة دوسلدورف في آذار/ مارس 2010 أحكاما بين خمس سنوات و12 سنة بحق عناصر ما عرف بـ"خلية زاورلاند"، أدينوا بالتخطيط لشن هجمات إرهابية في ألمانيا.

تعرض الرسام الدنماركي كورت فيسترغارد لمحاولة اغتيال فاشلة عام 2010، وذلك بعد أربع سنوات من نشره رسومات للنبي محمد في صحيفة يولاند بوستن.

نرشح لك

أهم أخبار الصفحات الأولى

Comments

عاجل