المحتوى الرئيسى

قبل 23 سبتمبر.. 5 نبوءات «فشنك» بـ«نهاية العالم»

08/11 02:44

باليوم والشهر والسنة، تخرج تنبؤات بين الحين والأخر لتحدد نهاية العالم، وتثير الذعر بين الجميع، وما أن يأتي اليوم المنتظر ويترقب الجميع النهاية المزعومة، يمر اليوم بسلام دون أن ينتهي العالم، وعلى الرغم من ذلك تستمر التنبؤات بين الحين والآخر حول نهاية العالم، التي كان آخرها التنبؤ بنهاية العالم في 23 سبتمبر المقبل.

كشف العالم ديفيد ميد، أن كسوف الشمس الذي سيحدث يوم 21 أغسطس، يشير إلى أن هذا الكوكب الذي لم يلاحظه العلماء من قبل، على وشك أن يصطدم بكوكب الأرض بحلول يوم 23 سبتمبر المقبل، وفقًا لما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وأشارت الصحيفة إلي أن "ميد" يستعين بعدة مقاطع من الكتاب المقدس لدعم إدعائه، على الرغم من عدم وجود أدلة على وجود هذا الكوكب.

كذلك قال الفلكي أحمد شاهين، خلال تصريحات تليفزيونية، إن يوم 23 سبتمبر هو نهاية العالم، موضحًا أن أحدث التقارير تؤكد ذلك، وأن الكوكب الـ11 في المجموعة الشمسية يقترب من الأرض في كل عام، وأنه دخل على كوكب المشترى، مما يعني أننا على خطوات من نهاية الحضارة، لافتًا إلى أن الكوكب الـ11 سيدخل إلى الأرض في 23 سبتمبر، بعد كسوف 21 أغسطس، مما يجعل الكوكب يتحد مع الشمس ويؤدي إلى تدمير تام.

وفي مايو 2016، زعمت نبوءة جديدة أن نهاية العالم ستكون يوم 16 مايو، عندما يمر كوكب عطارد أمام الأرض، حيث يقع على صف واحد مع كوكب الزهرة والمريخ والشمس والقمر الذي سيكون هلالًا في هذا التوقيت، بالتزامن مع ظهور تشكيلات نجوم مجموعة "أوريون" و"بيجاسوس" تشكل "الصولجان" ما يمثل نهاية قريبة للعالم.

وانتشرت أخبار عن نهاية الكون في 7 أكتوبر 2015، بعد تصريحات كريس ماكان، زعيم زمالة "eBible" الدينية الأمريكية، وأتباع كثيرون، حيث قال إن في 7 أكتوبر سيتم قذف كوكب الأرض وتدميره بكرات نارية عملاقة، مما جعل العالم ينقلب رأسًا على عقب.

وتناقلت الصحف العالمية خبر يفيد بأن نهاية العالم في 2012، وجاء ذلك بعد تنبؤ شعب المايا منذ أكثر من 5 آلاف سنة، نهاية العالم في الحادي والعشرين من ديسمبر 2012، حيث قالت النبوءة إن حادث كونيًا كبيرًا سيقلب الأرض رأسًا على عقب، بعد أن يرتطم جسم ضخم أطلق عليه كوكب «نيبيرو» بالكرة الأرضية، منهيًا كافة أشكال الحياة عليها.

وتناقل العالم شائعة عن أن نهاية العالم في يوم 12 12 2012، مما آثار الذعر، وقرر البعض الفرار بسبب هذه الشائعة، بعد أن أكد عدد من علماء الفلك نهاية كوكب الأرض بسبب التغيير المناخي وزيادة منسوب مياه البحر وغرق العالم.

وأطلق صينيون شائعات في 2011، تقول إن علماء الفلك الصينيين تأكدوا من أن نهاية العالم ستكون في مارس 2011، بسبب ضرب مذنب التبيين الأرض، مما يؤدي إلى نهاية العالم.

نرشح لك

أهم أخبار صحافة

Comments

عاجل