المحتوى الرئيسى

العثور على مقبرة جماعية لضحايا "داعش" بغرب العراق

08/04 14:08

عثرت السلطات العراقية على مقبرة جماعية تضم رفات أربعين شخصا أعدمهم تنظيم "الدولة الاسلامية" (المعروف إعلاميا بداعش) خلال سيطرته العام 2015 على مناطق في محافظة الأنبار غرب بغداد، وفقا لمصادر أمنية ومحلية اليوم الجمعة (4 آب/أغسطس 2017).

أفاد مصدر عسكري عراقي باندلاع اشتباكات مسلحة بين عناصر داعش في مدينتي عانه وراوة غربي محافظة الأنبار. فيما أعلن الحشد الشعبي العربي في كركوك عن مقتل وإصابة 39 عنصرا من داعش في منطقة تل كصيبة. (27.01.2017)

أعلنت دائرة الاستخبارات العراقية عن مقتل الرجل الثاني في تنظيم "داعش" في غارة جوية للطيران العراقي في قضاء القائم غربي الأنبار، بالقرب من الحدود السورية. (01.04.2017)

وقال ضابط في الجيش برتبة مقدم ركن لوكالة فرانس برس "عثرنا على مقبرة جماعية تضم جثثا (لأشخاص) أعدمهم تنظيم "داعش" رميا بالرصاص، في منطقة الطاش" الواقعة على الأطراف الجنوبية من مدينة الرمادي (100 كلم غرب بغداد). ووفقا للمعلومات المتوفرة، فإن الضحايا جميعهم من الرجال الذين أعدمهم داعش عام 2015.

وأعلنت السلطات العراقية  في أيار/مايو الماضي، العثور على ثلاث مقابر جماعية تقع في ثلاث مناطق متفرقة إحداها وسط الرمادي، تضم رفات مدنيين وعسكريين أعدمهم "داعش". واستولى الجهاديون على الرمادي منتصف 2015 حيث أعدموا أيضا مدنيين وعناصر أمن قبل أن تستعيد القوات العراقية السيطرة على كل مدن الأنبار عام 2016 .

مقر الشرطة الاتحادية في الموصل. استغله تنظيم داعش الإرهابي كورشة لتغيير سيارات استولى عليها أو حصل عليها بطرق مختلفة إلى عربات مصفحة.

لجأ التنظيم إلى لحام الواح من الحديد حول السيارات كانت تستعمل غالباً من قبل ما يطلق عليهم "انغماسيون". لا يعرف الطراز الأصلي لهذه السيارة.

استعمل الجيش العراقي صواريخ حرارية لضرب هذه العربات وتدميرها. يمكن أن تمنع الألواح الحديدية اختراق الطلقات النارية، لكنها لا تصمد أمام الصواريخ الحرارية.

دبابة يبدو أنها من طراز تي 52 السوفيتية. غلفت بحاوية معدنية. كان يراد من عملية التغليف عدم استهداف برج الدبابة واخفائها أيضا عن عيون الطائرات العراقية.

عدد من العربات المدرعة في ساحة مقر الشرطة الاتحادية العراقية في الموصل. بعد حوالي 3 أعوام من احتلال المدينة، عاد الشرطي إلى مقر عمله.

أهم أخبار العالم

Comments

عاجل