من أجل حياة عملية أفضل قم بالتخلي عن هذه العادات

ما نحن إلا انعكاس لعاداتنا الحياتية اليومية. هذه هي الحقيقة التي يدركها أغلب من يتمكنون من إدراك النجاح في الحياة العملية والشخصية على حد سواء، ويدفعهم إدراكهم لهذه الحقيقة لتحسين مسار عاداتهم اليومية، فهم يدركون جيداً أن كل ما يفعلونه سيلقى بظلاله وتأثيراته وانعكاساته على كل تفاصيل حياتهم بشقيها الشخصي والعملي.

وكما للعادات الحسنة تأثيرها الإيجابي على دفعنا للأمام، تحتل العادات السيئة مركزاً هاماً مؤثراً في التأثير على حياتنا بشكل سلبي، خاصة على مستوى الحياة العملية. فعملنا يتأثر بشكل كبير بعاداتنا سواء كانت إيجابية أو سلبية، ولذلك علينا أن نحرض دوماً على مراجعة أنفسنا وتحديد العادات المؤثرة بالسلب على مجريات حياتنا وأدائنا العملي، ثم العمل على تغيير وتحسين هذه العادات قدر الإمكان للتمكن من تغيير حيتنا للأفضل.

وفي هذا المقال نساعدك على تحقيق هذا الهدف باستعراض مجموعة من العادات المؤثرة بالسلب على حياتنا، وهي العادات التي ندعوك عزيزنا القارئ للتخلي عنها قدر الإمكان.

1- استخدام الهواتف، الأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر في السرير سواء خلال اليوم أو قبل النوم

3- مراجعة الهاتف خلال الأحاديث الشخصية المباشرة مع الآخرين

4- استخدام الاشعارات المتعددة، أي متابعة اشعارات الهاتف والبريد الإلكتروني مع كل مرة يصل فيها أي إشعار

5- قول "نعم" في الوقت المفروض فيه قول "لا"

6- التفكير في الأشخاص باعثي الطاقة السلبية

7- القيام بالمهام المتعددة خلال الاجتماعات

9- التأخر في الإنتاجية لضمان النجاح

لضمان وظيفة.. هذه أفضل طريقة لكتابة السيرة الذاتية

لهذه الأسباب لا تعمل في وظيفة لا تحبها

كيف تصل إلى أقصى درجات التحفيز في العمل